عشائر الطلافحة تصدر بيانا بشأن أسباب وفاة الفنان أشرف طلفاح
صوت الحق -
وصلبة ومتجذرة وضاربة في التاريخ تقوم في أساسها على مبادئ الأخوة في الدين الحنيف والمذهب القويم، وتؤطرها قيم ومبادئ العروبة والإسلام وتعززها القيم والعادات والأعراف والتقاليد العربية الأصيلة والهدف والمصير المشترك. ومن هذا المنطلق، فإنّ ارتكاب الجريمة من قبل فرد أو فئة باغية بحق ابننا الشهيد لا يمثل شعباً كبيراً أصيلاً، ولا يجوز أن يؤخذ الكل بجريرة البعض. فقد قال الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل: (ولا تكسب كل نفس إلا عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى).
خامساً: الدولة الأردنية مسؤولة وفق الدستور عن رعاياها ومصالحهم داخل البلاد وخارجها. وعليه فإننا نهيب بالحكومة متابعة ملف قضية ابننا الشهيد أشرف طلفاح على كافة الصعد القضائية والدبلوماسية لمعرفة المجرمين الحقيقيين ودوافع جريمتهم النكراء وتقديمهم للعدالة.
سادساً: عشائر الطلافحة في محافظة إربد وسائر الديار الأردنية على قلب رجل واحد متكافلين متضامنين لإظهار الحق والحقيقة وكشف تفاصيل الجريمة والوصول إلى الجناة الحقيقيين ومن يقف وراءهم وتقديمهم للعدالة بشتى الطرق والوسائل حتى لا يذهب دم ابننا أشرف هدراً ، وحتى لا يُغمط حقه بعد موته وحق أطفاله من بعده.
سابعاً: الشكر والثناء لأصحاب الفضل والمعروف واجب من واجبات الدين وأصل من أصول العادات والتقاليد العربية الأصيلة. ومن هذا المنطلق، فإننا نسجل شكرنا الجزيل وامتناننا العظيم وتقديرنا الخالص واحترامنا البالغ لكافة أبناء شعبنا الأردني الأصيل والشعوب العربية لما لمسناه منهم من مشاعر صادقة وحزن وأسف بالغين وتضامن كامل مع قضية ابننا الشهيد أشرف طلفاح شاكرين لكل فرد منهم ما جاشت به عواطفهم عبر منصات التواصل الاجتماعي من تعليقات ومنشورات وبطاقات رثاء وتعزية. كما لا يسعنا في هذا المقام إلا أن نسدي جزيل الشكر والعرفان للجهود الحثيثة التي بذلتها سفارتنا في جمهورية مصر العربية ممثلة بمعالي السفير أمجد العضايلة وطاقم السفارة لمتابعة قضية ابننا الشهيد والشكر موصول لنقابة الفنانين الأردنيين ممثلة بنقيبها المخرج محمد يوسف العبادي وجميع أسرة النقابة الكرام على ما أبدوه من تضامن وما بذلوه من جهود في سبيل إظهار الحق والحقيقة للناس. كما لا يفوتنا شكر جميع القنوات الفضائية ووسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي المحلية والعربية والعالمية التي سلطت الضوء على الجريمة النكراء وتناولت موضوعها باستفاضة ومهنية واحترافية وتوازن وعدالة".
خامساً: الدولة الأردنية مسؤولة وفق الدستور عن رعاياها ومصالحهم داخل البلاد وخارجها. وعليه فإننا نهيب بالحكومة متابعة ملف قضية ابننا الشهيد أشرف طلفاح على كافة الصعد القضائية والدبلوماسية لمعرفة المجرمين الحقيقيين ودوافع جريمتهم النكراء وتقديمهم للعدالة.
سادساً: عشائر الطلافحة في محافظة إربد وسائر الديار الأردنية على قلب رجل واحد متكافلين متضامنين لإظهار الحق والحقيقة وكشف تفاصيل الجريمة والوصول إلى الجناة الحقيقيين ومن يقف وراءهم وتقديمهم للعدالة بشتى الطرق والوسائل حتى لا يذهب دم ابننا أشرف هدراً ، وحتى لا يُغمط حقه بعد موته وحق أطفاله من بعده.
سابعاً: الشكر والثناء لأصحاب الفضل والمعروف واجب من واجبات الدين وأصل من أصول العادات والتقاليد العربية الأصيلة. ومن هذا المنطلق، فإننا نسجل شكرنا الجزيل وامتناننا العظيم وتقديرنا الخالص واحترامنا البالغ لكافة أبناء شعبنا الأردني الأصيل والشعوب العربية لما لمسناه منهم من مشاعر صادقة وحزن وأسف بالغين وتضامن كامل مع قضية ابننا الشهيد أشرف طلفاح شاكرين لكل فرد منهم ما جاشت به عواطفهم عبر منصات التواصل الاجتماعي من تعليقات ومنشورات وبطاقات رثاء وتعزية. كما لا يسعنا في هذا المقام إلا أن نسدي جزيل الشكر والعرفان للجهود الحثيثة التي بذلتها سفارتنا في جمهورية مصر العربية ممثلة بمعالي السفير أمجد العضايلة وطاقم السفارة لمتابعة قضية ابننا الشهيد والشكر موصول لنقابة الفنانين الأردنيين ممثلة بنقيبها المخرج محمد يوسف العبادي وجميع أسرة النقابة الكرام على ما أبدوه من تضامن وما بذلوه من جهود في سبيل إظهار الحق والحقيقة للناس. كما لا يفوتنا شكر جميع القنوات الفضائية ووسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي المحلية والعربية والعالمية التي سلطت الضوء على الجريمة النكراء وتناولت موضوعها باستفاضة ومهنية واحترافية وتوازن وعدالة".