قبيلات: نحن على أهبة الاستعداد لتنفيذ ما بوسعنا لتحقيق الأفضل
صوت الحق -
أكدت الأمين العام لوزارة التربية والتعليم الدكتورة نجوى القبيلات، أهمية نشر الوعي الصحي في أفراد المجتمع لينعكس إيجاباً وبشكلٍ مباشر على الصحة العامة ومستقبل الوعي الصحي.
وأضافت، خلال رعايتها مندوبا عن وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، حفل تكريم خاص ببرنامج المدارس الصحية الذي نظمته الجمعية الملكية للتوعية الصحية، أننا "نطمح إلى رفع الوعي الصحي إلى أعلى المعايير بين طلبة المدارس، ونحن على أهبة الاستعداد لتنفيذ كل ما بوسعنا في سبيل تحقيق كل ما هو أفضل للأردن والأردنيين.
وأشارت المديرة العامة للجمعية الملكية للتوعية الصحية أمل عريفج إلى دور الجمعية في نشر الوعي الصحي والالتزام بتحقيق أهدافها، إلى جانب وضع مدارس المملكة والطلبة على رأس أعمال الجمعية في سبيل تعزيز الصحة العامة في المدارس.
وأضافت: نسعى دائماً إلى تقديم كل ما بوسعنا وأكثر من أجل صحة أفضل للأردن والأردنيين، ونشكر الداعمين الذين بوجودهم وبدعمهم وبهمتهم نحقق كل ما نرجو في مجال نشر الوعي الصحي وتعزيز الصحة".
وتخلل الحفل كلمة ترحيبية وعرض فيديو حول أثر برنامج المدارس الصحية والتطوير والتحديث الذي طرأ عليه خلال الفترة الأخيرة، إضافة إلى جلسة مع الدكتور خليل الزيود حول موضوع الرفاه النفسي ودور المعلم في مجتمع المدرسة.
كما جرى تقديم عرض فني من فريق "تشويش واضح"، حيث قدموا مشهدا تمثيليا كوميديا يظهر الجهود والتحديات التي يواجهها المعلمين والمعلمات في جميع مدارس المملكة وبشكل خاص في مدارس البرنامج الصحية.
وحضر الحفل عدد من داعمي برنامج المدارس الصحية من المنظمات العالمية والمؤسسات الوطنية الأردنية، بالإضافة إلى اللجان العليا والفنية والفرعية للبرنامج ومدراء مديريات وزارة التربية والتعليم ومدراء المدارس ومعلمي الصحة في المدارس المكرمة.
جدير ذكره أن المدارس المطبقة للبرنامج تقوم بتنفيذ برامج توعوية متخصصة وفقا لبرنامج المدارس الصحية مثل برنامج "أجيال سليمة"، وبرنامج "الصحة النفسية المدرسية"، ومشروع "الخصائص النمائية"، إضافة إلى مشروع "شركاء من أجل الصحة" والمختص بالوقاية من الأمراض المزمنة.
وأضافت، خلال رعايتها مندوبا عن وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، حفل تكريم خاص ببرنامج المدارس الصحية الذي نظمته الجمعية الملكية للتوعية الصحية، أننا "نطمح إلى رفع الوعي الصحي إلى أعلى المعايير بين طلبة المدارس، ونحن على أهبة الاستعداد لتنفيذ كل ما بوسعنا في سبيل تحقيق كل ما هو أفضل للأردن والأردنيين.
وأشارت المديرة العامة للجمعية الملكية للتوعية الصحية أمل عريفج إلى دور الجمعية في نشر الوعي الصحي والالتزام بتحقيق أهدافها، إلى جانب وضع مدارس المملكة والطلبة على رأس أعمال الجمعية في سبيل تعزيز الصحة العامة في المدارس.
وأضافت: نسعى دائماً إلى تقديم كل ما بوسعنا وأكثر من أجل صحة أفضل للأردن والأردنيين، ونشكر الداعمين الذين بوجودهم وبدعمهم وبهمتهم نحقق كل ما نرجو في مجال نشر الوعي الصحي وتعزيز الصحة".
وتخلل الحفل كلمة ترحيبية وعرض فيديو حول أثر برنامج المدارس الصحية والتطوير والتحديث الذي طرأ عليه خلال الفترة الأخيرة، إضافة إلى جلسة مع الدكتور خليل الزيود حول موضوع الرفاه النفسي ودور المعلم في مجتمع المدرسة.
كما جرى تقديم عرض فني من فريق "تشويش واضح"، حيث قدموا مشهدا تمثيليا كوميديا يظهر الجهود والتحديات التي يواجهها المعلمين والمعلمات في جميع مدارس المملكة وبشكل خاص في مدارس البرنامج الصحية.
وحضر الحفل عدد من داعمي برنامج المدارس الصحية من المنظمات العالمية والمؤسسات الوطنية الأردنية، بالإضافة إلى اللجان العليا والفنية والفرعية للبرنامج ومدراء مديريات وزارة التربية والتعليم ومدراء المدارس ومعلمي الصحة في المدارس المكرمة.
جدير ذكره أن المدارس المطبقة للبرنامج تقوم بتنفيذ برامج توعوية متخصصة وفقا لبرنامج المدارس الصحية مثل برنامج "أجيال سليمة"، وبرنامج "الصحة النفسية المدرسية"، ومشروع "الخصائص النمائية"، إضافة إلى مشروع "شركاء من أجل الصحة" والمختص بالوقاية من الأمراض المزمنة.