تحذير الى أولياء الأمور لمراقبة الأطفال عند تصفح الهواتف والحواسيب
صوت الحق -
وأضافت السلمان في تصريحات صحفية أن الطالب عندما يبقى لساعات متأخرة من الليل على الأجهزة ومشاهدة البرامج والألعاب الالكترونية، وعندما يذهب لدوامه الدراسي يبقى ذهنه مشغول بما شاهد، حينها سيدخل على مصطلح جديد هو الإدمان الالكتروني حيث يؤثر على الانشغال الذهني وبالتالي سيتراجع التحصيل الدراسي، والقدرة على التركيز.
وأشارت السلمان، إلى أن الدراسات أفادت تراجع القدرة على التركيز على الدراسة نتيجة البقاء لفترات طويلة في الليل امام شاشات الهواتف والحواسيب.
ولفتت إلى أنه لا يوجد حل سحري لمنع الطلاب والأطفال من منع استخدام الهواتف والحواسيب، لكن يتم بشكل تدريجي، وأيضا يتم التخفيف من التعرض الالكتروني من خلال التركيز على الهوايات، مثل الرياضة والمطالعة والرسم، وقالت، "اذا انشغل الاهل في تنمية المواهب والمهارات واشغال الطلاب سيتم التقليل من التعرض للبرامج والألعاب الالكترونية".
وأضافت، أن هذه المواهب فيها تحقيق للذات، وصقل شخصية الطفل وتجعله يستمتع، ويقع على عاتق الاهل ان يبحثوا عن الفنون وان يستمع به، واضافة لهذه الهوايات تعتبر تعميق للتواصل الاجتماعي.
وقالت، لا بد أن يكون هناك حملة للعودة للقراءة والكتب، وأنه عندما هجرنا الكتب، اصبح هناك خلل كبير، والان اصبح هناك معارض للكتب، وتقوم وزارة الثقافة بعمل معارض للقراءة في مختلف مناطق المملكة، حيث تعتبر هذه المعارض منفذ اخر للتخفيف من التعرض الرقمي.
قالت المستشارة التربوية عبير السلمان، إن التشتيت الالكتروني أصبح من المصطلحات الهامة جدا، وواسع المضمون، وأن الذهن يبقى عالقا في الألعاب الإلكترونية التي يشاهدها الطلاب على الهواتف والحواسيب.
وأضافت السلمان في تصريحات صحفية أن الطالب عندما يبقى لساعات متأخرة من الليل على الأجهزة ومشاهدة البرامج والألعاب الالكترونية، وعندما يذهب لدوامه الدراسي يبقى ذهنه مشغول بما شاهد، حينها سيدخل على مصطلح جديد هو الإدمان الالكتروني حيث يؤثر على الانشغال الذهني وبالتالي سيتراجع التحصيل الدراسي، والقدرة على التركيز.
وأشارت السلمان، إلى أن الدراسات أفادت تراجع القدرة على التركيز على الدراسة نتيجة البقاء لفترات طويلة في الليل امام شاشات الهواتف والحواسيب.
ولفتت إلى أنه لا يوجد حل سحري لمنع الطلاب والأطفال من منع استخدام الهواتف والحواسيب، لكن يتم بشكل تدريجي، وأيضا يتم التخفيف من التعرض الالكتروني من خلال التركيز على الهوايات، مثل الرياضة والمطالعة والرسم، وقالت، "اذا انشغل الاهل في تنمية المواهب والمهارات واشغال الطلاب سيتم التقليل من التعرض للبرامج والألعاب الالكترونية".
وأضافت، أن هذه المواهب فيها تحقيق للذات، وصقل شخصية الطفل وتجعله يستمتع، ويقع على عاتق الاهل ان يبحثوا عن الفنون وان يستمع به، واضافة لهذه الهوايات تعتبر تعميق للتواصل الاجتماعي.
وقالت، لا بد أن يكون هناك حملة للعودة للقراءة والكتب، وأنه عندما هجرنا الكتب، اصبح هناك خلل كبير، والان اصبح هناك معارض للكتب، وتقوم وزارة الثقافة بعمل معارض للقراءة في مختلف مناطق المملكة، حيث تعتبر هذه المعارض منفذ اخر للتخفيف من التعرض الرقمي.