معلمة تطالب بحقها بعد خطأ بتشخيص إصابتها .. ومدير المستشفى سيتم فتح تحقيق حال تقديم شكوى
صوت الحق -
تواصلت معلمة في إحدى المدارس الحكومية مع سرايا اليوم الخميس بعد تعرضها لحادث سقوط على ركبتها أثناء الدوام الرسمي خلال الشهر الماضي.
وقالت المعلمة إن كوادر الدفاع المدني قامت بنقلها الى قسم الطوارئ في مستشفى التوتنجي الحكومي لتشخيص الإصابة، مشيرة الى أنه بعد أخذ صورة أشعة لركبتها، اخبرها الطبيب المناوب بعدم وجود كسر أو روضوض في الركبة وأن إصابتها بسيطة ولا تدعو للقلق.
ونوهت الى أنه تم إعطاؤها موعدا في اليوم التالي لمراجعة العيادة المختصة، والتي بدورها أكدت كلام طبيب الطوارئ بعدم وجود خطورة كبيرة، وتم إعطاؤها إجازة لمدة 6 أيام للراحة ومن ثم العودة الى عملها.
وأكدت المعلمة أن ركبتها استمرت بالتورم والألم، لتقوم بمراجعة مستشفى الجامعة الأردنية، ليتم توجييها لأخذ صورة رنين مغناطيسي.
وأضافت أنها قررت أخذ صورة الرنين في مستشفى خاص، نظرا لأن موعد الصورة في مستشفى الجامعة بعيد نوعا ما، وحالتها الصحية لا تتحمل وقتا أكبر.
وأوضحت أن صورة الرنين أظهرت وجود قطع بالرباط الصليبي، إضافة الى قطع بالغضروف الأمامي والجانبي.
وبينت أن الطبيب المختص بمستشفى الجامعة الأردنية نسّب بإجراء عمليتين جراحيتين لها، الأولى للتنظير والثانية لعلاج القطع الحاصل في الرباط الصليبي وكل من الغضروف الأمامي والجانبي.
وقال القطارنة في حديثه إنه مستعد لاستقبال المعلمة في مكتبه والاستماع لشكواها، وفي حال تبين أن هناك خطأ بالتشخيص من الأطباء الذين أشرفوا على حالتها، سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ومحاسبة المقصرين.
وقالت المعلمة إن كوادر الدفاع المدني قامت بنقلها الى قسم الطوارئ في مستشفى التوتنجي الحكومي لتشخيص الإصابة، مشيرة الى أنه بعد أخذ صورة أشعة لركبتها، اخبرها الطبيب المناوب بعدم وجود كسر أو روضوض في الركبة وأن إصابتها بسيطة ولا تدعو للقلق.
ونوهت الى أنه تم إعطاؤها موعدا في اليوم التالي لمراجعة العيادة المختصة، والتي بدورها أكدت كلام طبيب الطوارئ بعدم وجود خطورة كبيرة، وتم إعطاؤها إجازة لمدة 6 أيام للراحة ومن ثم العودة الى عملها.
وأكدت المعلمة أن ركبتها استمرت بالتورم والألم، لتقوم بمراجعة مستشفى الجامعة الأردنية، ليتم توجييها لأخذ صورة رنين مغناطيسي.
وأضافت أنها قررت أخذ صورة الرنين في مستشفى خاص، نظرا لأن موعد الصورة في مستشفى الجامعة بعيد نوعا ما، وحالتها الصحية لا تتحمل وقتا أكبر.
وأوضحت أن صورة الرنين أظهرت وجود قطع بالرباط الصليبي، إضافة الى قطع بالغضروف الأمامي والجانبي.
وبينت أن الطبيب المختص بمستشفى الجامعة الأردنية نسّب بإجراء عمليتين جراحيتين لها، الأولى للتنظير والثانية لعلاج القطع الحاصل في الرباط الصليبي وكل من الغضروف الأمامي والجانبي.
وقال القطارنة في حديثه إنه مستعد لاستقبال المعلمة في مكتبه والاستماع لشكواها، وفي حال تبين أن هناك خطأ بالتشخيص من الأطباء الذين أشرفوا على حالتها، سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ومحاسبة المقصرين.