التربية: المباني المستأجرة لا تصلح لأن تكون مدارس
صوت الحق -
قال مدير ادارة الأبنية والمشاريع الدولية في وزارة التربية والتعليم، المهندس ابراهيم السمامعة، إن جميع الأبنية المدرسية المستأجرة لا تصلح أن تكون أبنية مدرسية، لكن استئجارها يتم بحكم الضرورة لتخفيف الاكتظاظ نتيجة الانتقال من المدارس الخاصة إلى الحكومية، وبهدف استيعاب الطلبة الذين يدرسون بالفترتين الصباحية والمسائية.
وأضاف السمامعة أن الوزراة وضعت استراتيجية لبناء (60) مدرسة سنويا، بالرغم من أن حاجتها (140) مدرسة في ظل الانتقال المتزايد من المدارس الخاصة الى الحكومية، مبينا أن عدد الطلبة الذين انتقلوا من المدارس الخاصة بلغ نحو ربع مليون طالب منذ جائحة كورونا.
وأوضح السمامعة أن الوزراة تعتمد لدى استئجار أي مدرسة أن لا يؤثر على السلامة العامة ولا يهدد حياة الطلبة حسب توحيهات وزير التربية والتعليم، مؤكدا أن التعليم حق دستوري ولا تستطيع الوزراة رفض قبول اي طالب للدراسة بالمدارس الحكومية، فيما تقوم باستئجار المدارس لاستيعاب الزيادة السنوية من الطلبة.
وبيّن السمامعة أن الزيادة الطبيعية بأعداد الطلبة حسب عدد السكان تقدر بنحو 30 ألف طالب، والآن أصبحت (40-50) ألف طالب.
وأضاف السمامعة أن الوزراة وضعت استراتيجية لبناء (60) مدرسة سنويا، بالرغم من أن حاجتها (140) مدرسة في ظل الانتقال المتزايد من المدارس الخاصة الى الحكومية، مبينا أن عدد الطلبة الذين انتقلوا من المدارس الخاصة بلغ نحو ربع مليون طالب منذ جائحة كورونا.
وأوضح السمامعة أن الوزراة تعتمد لدى استئجار أي مدرسة أن لا يؤثر على السلامة العامة ولا يهدد حياة الطلبة حسب توحيهات وزير التربية والتعليم، مؤكدا أن التعليم حق دستوري ولا تستطيع الوزراة رفض قبول اي طالب للدراسة بالمدارس الحكومية، فيما تقوم باستئجار المدارس لاستيعاب الزيادة السنوية من الطلبة.
وبيّن السمامعة أن الزيادة الطبيعية بأعداد الطلبة حسب عدد السكان تقدر بنحو 30 ألف طالب، والآن أصبحت (40-50) ألف طالب.
