وزير الخارجية يجري محادثات مع نظرائه المشاركين بالمنتدى الإقليمي السابع للاتحاد من أجل المتوسط
صوت الحق -
أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم، محادثات مع عدد من نظرائه المشاركين في المنتدى الإقليمي السابع لوزراء خارجية دول الاتحاد من أجل المتوسط الذي استضافته إسبانيا برئاسة الأردن والاتحاد الأوروبي، والاجتماع الوزاري الرابع بين الاتحاد الأوروبي ودول الجوار الجنوبي.
وقالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في بيان صحافي، إن اللقاءات ركزت على العلاقات الثنائية، والقضايا الإقليمية والجهود المشتركة لحل الأزمات والتعامل مع تبعاتها، وتفعيل التعاون الاقتصادي.
وبدأ الصفدي اجتماعاته بلقاء مع وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني خوسيه مانويل الباريس، حيث بحث معه زيادة التعاون بين المملكتين الصديقتين في سياق الشراكة التاريخية التي تجمعهما.
كما بحث الوزيران القضية الفلسطينية والأزمة السورية ودعم اللاجئين، إضافةً إلى التعاون في سياق عملية العقبة.
كما والتقى نائب رئيس المفوضية والممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، في اجتماعٍ ركّز على سبل تعزيز علاقات الشراكة بين المملكة والاتحاد الأوروبي، والتطورات الإقليمية، خصوصاً تلك المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
وتصدّرت العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية، والتعاون بين المملكة والاتحاد الأوروبي، المحادثات التي أجراها الصفدي مع وزير خارجية بلغاريا نيكولاي ميلوكوف.
والتقى الصفدي وزير خارجية البرتغال جواو كرافينيو في اجتماعٍ، أكّد خلاله الوزيران على متابعة تعزيز التعاون بين الأردن والبرتغال، واتفقا على إجراء محادثات موسعة تبني على مخرجات جولة المشاورات السياسية على مستوى كبار المسؤولين في وزارتي الخارجية التي تبدأ غداً لتحديد خطوات زيادة التعاون المستقبلية.
وبحث الصفدي في اجتماع منفصل مع نائب رئيس الوزراء ووزيرة خارجية سلوفينيا تانيا فايون أولويات التعاون بين البلدين، لاسيما في المجالات الاقتصادية والتعليمية والسياحية، وتفعيل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين.
وعقد الصفدي لقاءً مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة تابع فيه الوزيران نتائج محادثاتهما في عمّان في شهر أيلول الماضي.
وأكد الوزيران الحرص على مواصلة العمل على متابعة التنسيق والتشاور إزاء القضايا الإقليمية، وسبل تفعيل آليات العمل العربي المشترك لمواجهة التحديات المشتركة وخدمة القضايا والمصالح العربية.
كما بحث الصفدي ونظيره وزير الخارجية القبرصي يوانيس كاسوليدس الخطوات التي اتخذها البلدان لتعزيز التعاون الثنائي، وجهود التعاون الإقليمي وفي سياق آلية التعاون الثلاثي مع اليونان.
وأكّد الصفدي ونظيره الهنغاري بيتر سيارتو في لقاء على هامش المؤتمر الحرص المشترك على تعزيز التعاون خصوصاً في المجالات الاقتصادية والتجارية والتعليمية.
وقالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في بيان صحافي، إن اللقاءات ركزت على العلاقات الثنائية، والقضايا الإقليمية والجهود المشتركة لحل الأزمات والتعامل مع تبعاتها، وتفعيل التعاون الاقتصادي.
وبدأ الصفدي اجتماعاته بلقاء مع وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني خوسيه مانويل الباريس، حيث بحث معه زيادة التعاون بين المملكتين الصديقتين في سياق الشراكة التاريخية التي تجمعهما.
كما بحث الوزيران القضية الفلسطينية والأزمة السورية ودعم اللاجئين، إضافةً إلى التعاون في سياق عملية العقبة.
كما والتقى نائب رئيس المفوضية والممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، في اجتماعٍ ركّز على سبل تعزيز علاقات الشراكة بين المملكة والاتحاد الأوروبي، والتطورات الإقليمية، خصوصاً تلك المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
وتصدّرت العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية، والتعاون بين المملكة والاتحاد الأوروبي، المحادثات التي أجراها الصفدي مع وزير خارجية بلغاريا نيكولاي ميلوكوف.
والتقى الصفدي وزير خارجية البرتغال جواو كرافينيو في اجتماعٍ، أكّد خلاله الوزيران على متابعة تعزيز التعاون بين الأردن والبرتغال، واتفقا على إجراء محادثات موسعة تبني على مخرجات جولة المشاورات السياسية على مستوى كبار المسؤولين في وزارتي الخارجية التي تبدأ غداً لتحديد خطوات زيادة التعاون المستقبلية.
وبحث الصفدي في اجتماع منفصل مع نائب رئيس الوزراء ووزيرة خارجية سلوفينيا تانيا فايون أولويات التعاون بين البلدين، لاسيما في المجالات الاقتصادية والتعليمية والسياحية، وتفعيل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين.
وعقد الصفدي لقاءً مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة تابع فيه الوزيران نتائج محادثاتهما في عمّان في شهر أيلول الماضي.
وأكد الوزيران الحرص على مواصلة العمل على متابعة التنسيق والتشاور إزاء القضايا الإقليمية، وسبل تفعيل آليات العمل العربي المشترك لمواجهة التحديات المشتركة وخدمة القضايا والمصالح العربية.
كما بحث الصفدي ونظيره وزير الخارجية القبرصي يوانيس كاسوليدس الخطوات التي اتخذها البلدان لتعزيز التعاون الثنائي، وجهود التعاون الإقليمي وفي سياق آلية التعاون الثلاثي مع اليونان.
وأكّد الصفدي ونظيره الهنغاري بيتر سيارتو في لقاء على هامش المؤتمر الحرص المشترك على تعزيز التعاون خصوصاً في المجالات الاقتصادية والتجارية والتعليمية.