160 طفلا في معتقلات الاحتلال.. و”تضامن” تطلق صرخة استغاثة
صوت الحق -
أطلقت المؤسسة الدولية للتضامن مع الأسرى “تضامن” وبالتزامن مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يصادف اليوم، صرخة استغاثة لإنقاذ 34 أسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي تنتهك حقوقهن وخصوصيتهن كل يوم.
ويعتقل الاحتلال حتى اليوم 4650 أسيراً يتوزعون على 23 معتقلاً ومراكز تحقيق وتوقيف، وتقع عليهم أبشع أنواع الانتهاكات وفق ما كشفته مؤسسة “تضامن”، التي قالت: ” يتفنن الاحتلال في تعذيبهم واعتقالهم والزج بهم في الزنازين وغرف التحقيق”.
وكشفت أن عدد الأطفال المعتقلين وصل إلى 160 طفلا لم تتجاوز أعمارهم الثامنة عشر، أضف إلى ذلك استهتار الاحتلال بالحصانة الدبلوماسية التي تحفط حقوق النواب الفلسطينيين، إذ لا يزال 6 نواب داخل معتقلات الاحتلال، ناهيك عن مواصلة اعتقال 600 أسير مريض يتعرضون للتعذيب والإهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة مصلحة السجون.
وجددت “تضامن” مطالبتها لكافة المؤسسات الدولية والحقوقية وعلى رأسهم الصليب الأحمر الدولي وهيئات الأمم المتحدة الراعية لحقوق الإنسان، ووسائل الإعلام إلى ضرورة إبقاء قضية الأسرى ضمن أولوياتهم وإنقاذهم وإجبار الاحتلال على احترام القوانين والمواثيق الموقع عليها ومحاسبته على جرائمه بحق الأسرى.
واعتبرت أن الاحتلال يستهدف الأسرى بشكل مباشر وعلني، ضارباً بعرض الحائط كافة اتفاقيات حقوق الإنسان، لا سيما اتفاقيتي جينيف الثالثة والرابعة، التي تحمي وتكفل حقوق الأسرى.
ويعتقل الاحتلال حتى اليوم 4650 أسيراً يتوزعون على 23 معتقلاً ومراكز تحقيق وتوقيف، وتقع عليهم أبشع أنواع الانتهاكات وفق ما كشفته مؤسسة “تضامن”، التي قالت: ” يتفنن الاحتلال في تعذيبهم واعتقالهم والزج بهم في الزنازين وغرف التحقيق”.
وكشفت أن عدد الأطفال المعتقلين وصل إلى 160 طفلا لم تتجاوز أعمارهم الثامنة عشر، أضف إلى ذلك استهتار الاحتلال بالحصانة الدبلوماسية التي تحفط حقوق النواب الفلسطينيين، إذ لا يزال 6 نواب داخل معتقلات الاحتلال، ناهيك عن مواصلة اعتقال 600 أسير مريض يتعرضون للتعذيب والإهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة مصلحة السجون.
وجددت “تضامن” مطالبتها لكافة المؤسسات الدولية والحقوقية وعلى رأسهم الصليب الأحمر الدولي وهيئات الأمم المتحدة الراعية لحقوق الإنسان، ووسائل الإعلام إلى ضرورة إبقاء قضية الأسرى ضمن أولوياتهم وإنقاذهم وإجبار الاحتلال على احترام القوانين والمواثيق الموقع عليها ومحاسبته على جرائمه بحق الأسرى.
واعتبرت أن الاحتلال يستهدف الأسرى بشكل مباشر وعلني، ضارباً بعرض الحائط كافة اتفاقيات حقوق الإنسان، لا سيما اتفاقيتي جينيف الثالثة والرابعة، التي تحمي وتكفل حقوق الأسرى.