وزيرة الثقافة تنعى المفكر إبراهيم العجلوني
صوت الحق -
نعت وزيرة الثقافة هيفاء النجار، الأديب والمفكر الأردني إبراهيم العجلوني الذي وافاه الأجل، صبيحة الأحد، عن عمر ناهز 74 عاما.
ووفقا لبيان صحفي صادر عن وزارة الثقافة، قالت النجار، إن رحيل العجلوني يمثل خسارة كبيرة ليس للأردن فقط، إنما للأمة العربية، فقد كان رمزا ومثالا للمثقف العروبي، وواحدا من المدافعين عن اللغة العربية، وهو قامة فكرية طالما انشغل بمشروعه الثقافي النهضوي الذي ينهل من التراث الحضاري العربي، وشكل علامة مهمة في المشهد الثقافي الأردني والعربي.
وأكدت، أن الوزارة التي طالما أنار الراحل برامجها الفكرية بأطروحاته الجادة، ستبقى مخلصة لتراثه الفكري والأدبي والإعلامي، حيث إن له 40 كتابا في الشعر والرواية والدراسة النقدية والفلسفية، معبرة عن خالص العزاء لذوي الراحل، وأصدقائه، داعية له بالرحمة ولروحه السلام.
والراحل العجلوني من مواليد بلدة الصريح/ إربد عام 1948، درس الأدب العربي في جامعة بيروت العربية، وتخرج منها عام 1976، وعمل في الصحافة والإعلام، أمينا لتحرير مجلة أفكار، ورئيسا لقسم المطبوعات في الجامعة الأردنية، ومديرا للدائرة الثقافية في جريدة الرأي، وكتب المقال الفكري في يوميتي "الرأي" و"الدستور".
وكان قد أسس وتولى رئاسة مجلة المواقف الفكرية، كما نال جائزة الدولة التشجيعية/ حقل الفكر العربي، من وزارة الثقافة عن كتابه فصول في الفكر العربي 1989.
ووفقا لبيان صحفي صادر عن وزارة الثقافة، قالت النجار، إن رحيل العجلوني يمثل خسارة كبيرة ليس للأردن فقط، إنما للأمة العربية، فقد كان رمزا ومثالا للمثقف العروبي، وواحدا من المدافعين عن اللغة العربية، وهو قامة فكرية طالما انشغل بمشروعه الثقافي النهضوي الذي ينهل من التراث الحضاري العربي، وشكل علامة مهمة في المشهد الثقافي الأردني والعربي.
وأكدت، أن الوزارة التي طالما أنار الراحل برامجها الفكرية بأطروحاته الجادة، ستبقى مخلصة لتراثه الفكري والأدبي والإعلامي، حيث إن له 40 كتابا في الشعر والرواية والدراسة النقدية والفلسفية، معبرة عن خالص العزاء لذوي الراحل، وأصدقائه، داعية له بالرحمة ولروحه السلام.
والراحل العجلوني من مواليد بلدة الصريح/ إربد عام 1948، درس الأدب العربي في جامعة بيروت العربية، وتخرج منها عام 1976، وعمل في الصحافة والإعلام، أمينا لتحرير مجلة أفكار، ورئيسا لقسم المطبوعات في الجامعة الأردنية، ومديرا للدائرة الثقافية في جريدة الرأي، وكتب المقال الفكري في يوميتي "الرأي" و"الدستور".
وكان قد أسس وتولى رئاسة مجلة المواقف الفكرية، كما نال جائزة الدولة التشجيعية/ حقل الفكر العربي، من وزارة الثقافة عن كتابه فصول في الفكر العربي 1989.