افتتاح الاجتماع الإقليمي الأول لقادة المؤسسات الإصلاحية والسجون بالشرق الأوسط
صوت الحق -
ويأتي هذا الاجتماع الذي تعقده مديرية الأمن العام بالتعاون والشراكة مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر في المملكة، استمراراً لتنفيذ البرامج والمشاريع وورش العمل التي تخدم تحقيق الأهداف المشتركة، في مواصلة رعاية نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل واستهدافهم بالبرامج الإصلاحية الشاملة ضمن نسق قوامه الالتزام بسيادة القانون ومواثيق احترام حقوق الإنسان .
وسيتضمن المؤتمر سلسلة من النقاشات وورش العمل التي ستنفذ تباعاً خلال أيام انعقاده للاستفادة من المعلومات المتبادلة وتوظيفها في تعزيز المشاريع الإنسانية المشتركة ذات العلاقة ، وتحقيق الأهداف المنشودة في تعزيز الممارسات الفضلى لإدارات مراكز الإصلاح والتأهيل، وتبادل الخبرات في هذا المجال.
وتحدث المشاركون في المؤتمر عن ابرز التحديات التي تواجه المؤسسات الإصلاحية في العالم مثل توفير الرعاية الصحية والبنية التحتية وظروف المعيشة والتشريعات واحتياجات التدريب وغيرها ، الامر الذي يستوجب استخدام ممارسات الإدارة الفعالة للتغلب على هذه التحديات ، وتعزيز الممارسات المهنية وفقًا للمعايير الدولية والمبادئ الإنسانية.
افتتحت اليوم فعاليات الاجتماع الإقليمي الأول لقادة المؤسسات الإصلاحية والسجون بالشرق الأوسط ، بحضور مساعد مدير الأمن العام للقضائية العميد محمد طبيشات ورئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في عمان ساره افريلود " .
ويأتي هذا الاجتماع الذي تعقده مديرية الأمن العام بالتعاون والشراكة مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر في المملكة، استمراراً لتنفيذ البرامج والمشاريع وورش العمل التي تخدم تحقيق الأهداف المشتركة، في مواصلة رعاية نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل واستهدافهم بالبرامج الإصلاحية الشاملة ضمن نسق قوامه الالتزام بسيادة القانون ومواثيق احترام حقوق الإنسان .
وسيتضمن المؤتمر سلسلة من النقاشات وورش العمل التي ستنفذ تباعاً خلال أيام انعقاده للاستفادة من المعلومات المتبادلة وتوظيفها في تعزيز المشاريع الإنسانية المشتركة ذات العلاقة ، وتحقيق الأهداف المنشودة في تعزيز الممارسات الفضلى لإدارات مراكز الإصلاح والتأهيل، وتبادل الخبرات في هذا المجال.
وتحدث المشاركون في المؤتمر عن ابرز التحديات التي تواجه المؤسسات الإصلاحية في العالم مثل توفير الرعاية الصحية والبنية التحتية وظروف المعيشة والتشريعات واحتياجات التدريب وغيرها ، الامر الذي يستوجب استخدام ممارسات الإدارة الفعالة للتغلب على هذه التحديات ، وتعزيز الممارسات المهنية وفقًا للمعايير الدولية والمبادئ الإنسانية.
