المنطقة العسكرية الشرقية تنفذ تمريناً عسكرياً تعبوياً (الرمح الصائب)
صوت الحق -
استمراراً للتدريبات والتمارين التي تجريها المنطقة العسكرية الشرقية لتشكيلاتها ووحداتها، نفذت كتيبة الحرس الملكي الآلية السادسة إحدى وحدات المنطقة اليوم الثلاثاء، تمريناً عسكرياً تعبوياً (الرمح الصائب) في أحد ميادين التدريب المخصصة، بحضور قائد المنطقة العميد الركن نجي المناصير.
واستمع قائد المنطقة إلى إيجاز قدمه قائد لواء الشهيد وصفي التل الآلي الثاني (لواء البواسل) العميد الركن طارق الرواضية عن مجريات التمرين والإجراءات المتخذة لتنفيذه، وسير الأمور العملياتية واللوجستية والتدريبية وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى مرتبات الكتيبة المشاركة.
واشتمل التمرين على سيناريو يحاكي هجوم مدبر باستخدام مختلف أنواع الأسلحة الرئيسية الخفيفة والمتوسطة، وتعامل القناصين مع عدد من الأهداف الحيوية، بالإضافة إلى تطبيق مهارات الميدان (النار والحركة)، وأظهر المشاركون في التمرين لياقة بدنيه عالية ومهارة في تنفيذ المهام لمختلف مراحل التمرين ودقة في إصابة الأهداف.
ويهدف التمرين إلى اختبار قدرة الكتيبة على تنفيذ الهجوم المدبر النهاري، والتدريب على الانفتاح وإجراءات المعركة، وكيفية التخطيط وتنفيذ العمليات التعرضية والدفاعية والاسناد اللوجستي، والوقوف على الجاهزية القتالية للمشاركين، وزيادة التنسيق بين صنوف الأسلحة المشاركة وتدريب القادة على أسلوب واجراءات طلب نيران أسلحة الإسناد القياسي.
ويأتي هذا التمرين الذي حضره عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وقادة التشكيلات والوحدات في المنطقة، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى منتسبيها
واستمع قائد المنطقة إلى إيجاز قدمه قائد لواء الشهيد وصفي التل الآلي الثاني (لواء البواسل) العميد الركن طارق الرواضية عن مجريات التمرين والإجراءات المتخذة لتنفيذه، وسير الأمور العملياتية واللوجستية والتدريبية وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى مرتبات الكتيبة المشاركة.
واشتمل التمرين على سيناريو يحاكي هجوم مدبر باستخدام مختلف أنواع الأسلحة الرئيسية الخفيفة والمتوسطة، وتعامل القناصين مع عدد من الأهداف الحيوية، بالإضافة إلى تطبيق مهارات الميدان (النار والحركة)، وأظهر المشاركون في التمرين لياقة بدنيه عالية ومهارة في تنفيذ المهام لمختلف مراحل التمرين ودقة في إصابة الأهداف.
ويهدف التمرين إلى اختبار قدرة الكتيبة على تنفيذ الهجوم المدبر النهاري، والتدريب على الانفتاح وإجراءات المعركة، وكيفية التخطيط وتنفيذ العمليات التعرضية والدفاعية والاسناد اللوجستي، والوقوف على الجاهزية القتالية للمشاركين، وزيادة التنسيق بين صنوف الأسلحة المشاركة وتدريب القادة على أسلوب واجراءات طلب نيران أسلحة الإسناد القياسي.
ويأتي هذا التمرين الذي حضره عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وقادة التشكيلات والوحدات في المنطقة، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى منتسبيها