رقعة الإضراب تتسع.. وخشية من شلل تام في قطاع النقل كاملا
صوت الحق -
اتسعت رقعة إضراب حافلات النقل العام والتكاسي والشاحنات والآليات الثقيلة وغيرها، اليوم الأحد، وسط خشية من تعرض قطاع النقل في مملكة إلى شلل تام، وذلك سياسة الحكومة في الرفع المتكرر لأسعار المحروقات.
وشهدت العديد من خطوط النقل، بالفعل شللا تاما في عملها، فيما شهدت بعض الخطوط ما يمكن تسميته بـ"الشلل الجزئي".
وطال الإضراب بشقيه التام والجزئي، حافلات النقل بلواء عين الباشا وخط البقعة عمان، وخط البقعة صويلح، وخط صويلح البيادر ناعور، وخطوط المفرق، وخط جامعة آل البيت، وخطوط عجلون الخارجية، وجميع خطوط مادبا، وخط الزرقاء عمان، ومجمع جرش، وخطوط داخلية وخارجية في إربد، وخطوط الرصيفة، وخطوط عمان إلى محافظات الجنوب، وحافلات محافظات الجنوب.
كما أعلن سائقو حافلات نقل عام وآليات ثقيلة في مدينة السلط انضمامهم إلى الإضراب وسائط النقل والشاحنات للمطالبة بتخفيض أسعار المحروقات.
وقال سائقون إن غالبية وسائل النقل في المدينة توقفت عن العمل سواء على الخطوط الداخلية أو الخارجية، ما أدى إلى شلل شبه تام في حركة النقل.
وشدد السائقون على أن الإضراب سيبقى مستمرا لحين تخفيض أسعار المحروقات ولن يكون هناك أي تراجع.
كما واصل سائقو الشاحنات ووسائل النقل العام في محافظة معان الإضراب عن العمل، ما أدى إلى شلل شبه تامّ في حركة النقل بالمحافظة، حيث انضمت كافة أنماط النقل من حافلات وتكاسي وتطبيقات ذكية للإضراب، بالإضافة للحافلات الصغيرة التي تعمل على نقل طلبة جامعة الحسين بن طلال.
وتجمّع سائقو الشاحنات والحافلات والتكاسي في موقع الاعتصام المخصص للشاحنات في محافظة معان، ليبقى مجمّع السفريات خاليا تماما من وسائل النقل والركاب.
وقال سائقون إن محاولات الالتفاف على الإضراب فشلت في ظلّ إصرار السائقين على مطلب تخفيض أسعار المحروقات.
وشددوا على أن الحلول التي تم طرحها مرفوضة ولا يمكن القبول بها، مشددين على أن مطلبهم هو مطلب الشعب الأردني كلّه، وهو تخفيض أسعار المحروقات.
وانضمت أيضا حافلات النقل العام العاملة على خطوط صويلح عمان والبقعة صويلح وعين الباشا للإضراب، حيث قال سائقون إن الإضراب جاء للمطالبة بتخفيض أسعار المحروقات بعد الارتفاع الذي طرأ عليها خلال العام الحالي، حيث تسببت الارتفاعات المتوالية بتكبدهم خسائر كبيرة.
وأضاف السائقون، أن الحكومة لم تستجب لمطالبهم التي سبق أن أعلنوا عنها وأعلن عنها زملاؤهم المضربون خلال الأيام الماضية، ما دفعهم لإعلان الإضراب اليوم.
وامتنع السائقون عن تحميل الركاب ما أدى إلى تجمع مئات الموظفين والطلبة وحال دون قدرتهم على الوصول إلى أعمالهم.
وشهدت العديد من خطوط النقل، بالفعل شللا تاما في عملها، فيما شهدت بعض الخطوط ما يمكن تسميته بـ"الشلل الجزئي".
وطال الإضراب بشقيه التام والجزئي، حافلات النقل بلواء عين الباشا وخط البقعة عمان، وخط البقعة صويلح، وخط صويلح البيادر ناعور، وخطوط المفرق، وخط جامعة آل البيت، وخطوط عجلون الخارجية، وجميع خطوط مادبا، وخط الزرقاء عمان، ومجمع جرش، وخطوط داخلية وخارجية في إربد، وخطوط الرصيفة، وخطوط عمان إلى محافظات الجنوب، وحافلات محافظات الجنوب.
كما أعلن سائقو حافلات نقل عام وآليات ثقيلة في مدينة السلط انضمامهم إلى الإضراب وسائط النقل والشاحنات للمطالبة بتخفيض أسعار المحروقات.
وقال سائقون إن غالبية وسائل النقل في المدينة توقفت عن العمل سواء على الخطوط الداخلية أو الخارجية، ما أدى إلى شلل شبه تام في حركة النقل.
وشدد السائقون على أن الإضراب سيبقى مستمرا لحين تخفيض أسعار المحروقات ولن يكون هناك أي تراجع.
كما واصل سائقو الشاحنات ووسائل النقل العام في محافظة معان الإضراب عن العمل، ما أدى إلى شلل شبه تامّ في حركة النقل بالمحافظة، حيث انضمت كافة أنماط النقل من حافلات وتكاسي وتطبيقات ذكية للإضراب، بالإضافة للحافلات الصغيرة التي تعمل على نقل طلبة جامعة الحسين بن طلال.
وتجمّع سائقو الشاحنات والحافلات والتكاسي في موقع الاعتصام المخصص للشاحنات في محافظة معان، ليبقى مجمّع السفريات خاليا تماما من وسائل النقل والركاب.
وقال سائقون إن محاولات الالتفاف على الإضراب فشلت في ظلّ إصرار السائقين على مطلب تخفيض أسعار المحروقات.
وشددوا على أن الحلول التي تم طرحها مرفوضة ولا يمكن القبول بها، مشددين على أن مطلبهم هو مطلب الشعب الأردني كلّه، وهو تخفيض أسعار المحروقات.
وانضمت أيضا حافلات النقل العام العاملة على خطوط صويلح عمان والبقعة صويلح وعين الباشا للإضراب، حيث قال سائقون إن الإضراب جاء للمطالبة بتخفيض أسعار المحروقات بعد الارتفاع الذي طرأ عليها خلال العام الحالي، حيث تسببت الارتفاعات المتوالية بتكبدهم خسائر كبيرة.
وأضاف السائقون، أن الحكومة لم تستجب لمطالبهم التي سبق أن أعلنوا عنها وأعلن عنها زملاؤهم المضربون خلال الأيام الماضية، ما دفعهم لإعلان الإضراب اليوم.
وامتنع السائقون عن تحميل الركاب ما أدى إلى تجمع مئات الموظفين والطلبة وحال دون قدرتهم على الوصول إلى أعمالهم.