فاعليات في إربد تؤكد ضرورة التصدي للفئات الضالة
صوت الحق -
أكدت فاعليات أهلية ورسمية وتطوعية وثقافية في محافظة إربد، وقوفها المطلق مع الأجهزة الأمنية في التصدي للفئات الضالة المستهدفة لأمن واستقرار الوطن.
واستنكرت الفاعليات ما تعرض له نشامى الأمن العام من إطلاق نار واستشهاد ثلة من أبناء الجهاز الأمني للوطن، مؤكدة ضرورة الالتفاف حول الوطن ومؤسساته وقيادته الحكيمة وتغليب المصلحة الوطنية.
وقال رئيس مجلس محافظة إربد خلدون بني هاني، إن التطاول على الوطن وتهديد استقراره لا يجوز تحت أي ظرف، داعياً إلى أهمية الوعي الشعبي في منع إقحام أي مطالب اقتصادية وتعريضها للاستغلال من قبل فئة حاقدة ومعطلة للمسيرة الوطنية.
وأضاف أن تعطيل مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي ليس من مصلحة أحد، مؤكداً أن الأجهزة الأمنية هي راعية الحمى الوطني التي يقف الشعب بمختلف فئاته ومنابته خلفها للحفاظ على المكتسبات الوطنية ومواصلة طريق الإصلاح.
وأشار رئيس جمعية "السنابل الذهبية" فادي مقدادي إلى أن الأمن الوطني خط أحمر لا ينبغي السماح بتجاوزه لأي شخص أو جماعة يحاول استغلال المطالب الشعبية السلمية لخلق الفوضى وتعطيل دولة المؤسسات.
وبين أن الأحداث الأخيرة واستهداف رجال الأمن العام الأبرياء، يمثل خروجاً واضحاً عن مقتضيات التعبير السلمي المكفول بالدستور والقانون، ومحاولة لاستغلال إزهاق الأرواح وتخريب الممتلكات العامة في تنفيذ أجندات مشبوهة، داعياً إلى أهمية الوعي الشعبي للحفاظ على المقدرات الوطنية.
وقال رئيس بلدية طبقة فحل كُثيب الغزاوي، إن الأردن سيبقي قوياً شامخاً بفضل قيادته الهاشمية وأبنائه المرابطين المتماسكين في سبيل صد كل من تسول له نفسه خرق حرمة أمن الوطن واستقراره.
وبين أن الاعتداء الآثم على رجال الأمن العام مدعاة للوقوف الشعبي الكامل خلف الأجهزة الأمنية لتجاوز الأزمة بحكمة تكفل التعبير السلمي عن المطالب الشعبية ومنع المندسين من ركوب موجة تلك المطالب لزعزعة الاستقرار الوطني.
وعبرت رئيسة الصندوق الهاشمي للتنمية في الأغوار الشمالية فائدة العوامرة، عن اعتزازها بالأجهزة الأمنية التي ستبقى العين الساهرة على أمن واستقرار الوطن وحمايته من الفئات الضالة المستغلة للظروف الاقتصادية والاحتجاجات السلمية.
بينما دعت الناشطة الشبابية آلاء عذاربة، مختلف المؤسسات الحكومية والأهلية والنقابات والأحزاب إلى مساعدة الشباب وتعزيز الاهتمام بهم من أجل إبعادهم عن الفكر المتطرف، وأن لا يكونوا لقمة سائغة بيد الإرهابين وأصحاب الأجندة المشبوهة، مؤكدة ضرورة إنفاذ القانون على الجميع لتحقيق العقاب على الخارجين عن شرع الدين الحنيف من أصحاب الفكر التكفيري والمندسين.
وعبر رئيس بلدية دير أبي سعيد عادل بني عيسى، عن استنكاره الاعتداء على رجالات الأمن العام أثناء قيامهم بواجبهم لحماية الوطن ومداهمة أوكار الخلايا الإرهابية، مؤكداً أن الأردن سيبقى قوياً شامخاً بفضل قيادته الهاشمية الفذة وأبنائه المخلصين الذين تجاوزوا سابقاً مختلف المراحل العصيبة التي عبرها الوطن بحكمة واقتدار .
وأكد رئيس منتدى "مرساة الثقافة" ممدوح العامري، أننا مطالبون بالوقوف في خندق الوطن بوعي وحكمة بوجه المتسلقين والتكفيريين والمستغلين لما يكفله الدستور من حق للتعبير السلمي.
واستنكرت الفاعليات ما تعرض له نشامى الأمن العام من إطلاق نار واستشهاد ثلة من أبناء الجهاز الأمني للوطن، مؤكدة ضرورة الالتفاف حول الوطن ومؤسساته وقيادته الحكيمة وتغليب المصلحة الوطنية.
وقال رئيس مجلس محافظة إربد خلدون بني هاني، إن التطاول على الوطن وتهديد استقراره لا يجوز تحت أي ظرف، داعياً إلى أهمية الوعي الشعبي في منع إقحام أي مطالب اقتصادية وتعريضها للاستغلال من قبل فئة حاقدة ومعطلة للمسيرة الوطنية.
وأضاف أن تعطيل مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي ليس من مصلحة أحد، مؤكداً أن الأجهزة الأمنية هي راعية الحمى الوطني التي يقف الشعب بمختلف فئاته ومنابته خلفها للحفاظ على المكتسبات الوطنية ومواصلة طريق الإصلاح.
وأشار رئيس جمعية "السنابل الذهبية" فادي مقدادي إلى أن الأمن الوطني خط أحمر لا ينبغي السماح بتجاوزه لأي شخص أو جماعة يحاول استغلال المطالب الشعبية السلمية لخلق الفوضى وتعطيل دولة المؤسسات.
وبين أن الأحداث الأخيرة واستهداف رجال الأمن العام الأبرياء، يمثل خروجاً واضحاً عن مقتضيات التعبير السلمي المكفول بالدستور والقانون، ومحاولة لاستغلال إزهاق الأرواح وتخريب الممتلكات العامة في تنفيذ أجندات مشبوهة، داعياً إلى أهمية الوعي الشعبي للحفاظ على المقدرات الوطنية.
وقال رئيس بلدية طبقة فحل كُثيب الغزاوي، إن الأردن سيبقي قوياً شامخاً بفضل قيادته الهاشمية وأبنائه المرابطين المتماسكين في سبيل صد كل من تسول له نفسه خرق حرمة أمن الوطن واستقراره.
وبين أن الاعتداء الآثم على رجال الأمن العام مدعاة للوقوف الشعبي الكامل خلف الأجهزة الأمنية لتجاوز الأزمة بحكمة تكفل التعبير السلمي عن المطالب الشعبية ومنع المندسين من ركوب موجة تلك المطالب لزعزعة الاستقرار الوطني.
وعبرت رئيسة الصندوق الهاشمي للتنمية في الأغوار الشمالية فائدة العوامرة، عن اعتزازها بالأجهزة الأمنية التي ستبقى العين الساهرة على أمن واستقرار الوطن وحمايته من الفئات الضالة المستغلة للظروف الاقتصادية والاحتجاجات السلمية.
بينما دعت الناشطة الشبابية آلاء عذاربة، مختلف المؤسسات الحكومية والأهلية والنقابات والأحزاب إلى مساعدة الشباب وتعزيز الاهتمام بهم من أجل إبعادهم عن الفكر المتطرف، وأن لا يكونوا لقمة سائغة بيد الإرهابين وأصحاب الأجندة المشبوهة، مؤكدة ضرورة إنفاذ القانون على الجميع لتحقيق العقاب على الخارجين عن شرع الدين الحنيف من أصحاب الفكر التكفيري والمندسين.
وعبر رئيس بلدية دير أبي سعيد عادل بني عيسى، عن استنكاره الاعتداء على رجالات الأمن العام أثناء قيامهم بواجبهم لحماية الوطن ومداهمة أوكار الخلايا الإرهابية، مؤكداً أن الأردن سيبقى قوياً شامخاً بفضل قيادته الهاشمية الفذة وأبنائه المخلصين الذين تجاوزوا سابقاً مختلف المراحل العصيبة التي عبرها الوطن بحكمة واقتدار .
وأكد رئيس منتدى "مرساة الثقافة" ممدوح العامري، أننا مطالبون بالوقوف في خندق الوطن بوعي وحكمة بوجه المتسلقين والتكفيريين والمستغلين لما يكفله الدستور من حق للتعبير السلمي.