العين الكلالدة يؤكد أهمية الحوار مع المحتجين وعدم السماح للمتسللين بفرض أجنداتهم
صوت الحق -
طالب العين خالد الكلالدة، الاثنين، المحتجين بعدم السماح لأشخاص بالتسلل بينهم وتطبيق أجندات خاصة بهم، وأكد أهمية الحوار مع المحتجين وذلك بعد حادثة استشهاد العميد عبدالرزاق الدلابيح، واستشهاد ثلاثة من رجال الأمن العام في خلال مداهمة في منطقة الحسينية في معان.
واعتبر الكلالدة أن أصحاب مطالب تخفيض أسعار المحروقات وتحسين أوضاع سائقي الشاحنات لا يوافقون على إيذاء طفل أو رجل أمن أو ممتلكات عامة.
وأشاد الكلالدة بالقوة الأمنية وقال إنها ذهبت لتطبيق القانون وليس للتصفية أو القتل، فـ"لو كانت النية القتل وهذا بيت صغير ومعزول"، كان بإمكانهم ببساطة التخلص منه.
"رجال الأمن لحفظ الأمن وأعراض وأموال الناس لذلك هم ذهبوا لكي يلقوا القبض على المتهمين في قتل الشهيد الدلابيح ومن ثم إرسالهم للعدالة"، وفق العين الكلالدة.
"يجب أن يتبنه صاحب الحق من وجهة نظره أن هناك أسلوب حضاري"، وفق الكلالدة الذي أكد أعمية أن استماع الجهات التنفيذية للناس ومحاورتهم، وطالب الإعلام بعدم إخفاء أي نقطة من الحوارات التي تدور، حتى لا يكون هناك مجال للشائعات، مضيفاً "لو كان الإعلام يغطي كل ما يجري لما لجأت الناس لمنصات قد تكون حرفت تفكيرهم وزورت الحقائق".
واعتبر الكلالدة أن أصحاب مطالب تخفيض أسعار المحروقات وتحسين أوضاع سائقي الشاحنات لا يوافقون على إيذاء طفل أو رجل أمن أو ممتلكات عامة.
وأشاد الكلالدة بالقوة الأمنية وقال إنها ذهبت لتطبيق القانون وليس للتصفية أو القتل، فـ"لو كانت النية القتل وهذا بيت صغير ومعزول"، كان بإمكانهم ببساطة التخلص منه.
"رجال الأمن لحفظ الأمن وأعراض وأموال الناس لذلك هم ذهبوا لكي يلقوا القبض على المتهمين في قتل الشهيد الدلابيح ومن ثم إرسالهم للعدالة"، وفق العين الكلالدة.
"يجب أن يتبنه صاحب الحق من وجهة نظره أن هناك أسلوب حضاري"، وفق الكلالدة الذي أكد أعمية أن استماع الجهات التنفيذية للناس ومحاورتهم، وطالب الإعلام بعدم إخفاء أي نقطة من الحوارات التي تدور، حتى لا يكون هناك مجال للشائعات، مضيفاً "لو كان الإعلام يغطي كل ما يجري لما لجأت الناس لمنصات قد تكون حرفت تفكيرهم وزورت الحقائق".