فريق عمل وزارة السياحة يختتم زيارته لمصر
صوت الحق -
اختتم فريق العمل المُشكل من وزارة السياحة والآثار، اليوم الخميس، زيارته لجمهورية مصر العربية، والتي جاءت لمتابعة بنود البرنامج التنفيذي للتعاون في مجال السياحة بين الوزارة ونظيرتها المصرية للأعوام (2022- 2024).
وعقد فريق العمل الأردني مع الجانب المصري العديد من ورشات العمل التي تضمنت عددا من المواضيع المشتركة بين البلدين والمتعلقة بالبرنامج التنفيذي، كتطوير المنتج السياحي، والحوافز والمعززات لتسهيل الاستثمار في القطاع السياحي، حيث شارك فيها مندوب عن السفارة الأردنية في القاهرة.
واتفق فريق العمل الأردني مع الجانب المصري، على وضع تسلسل زمني لتنفيذ بنود "البرنامج التنفيذي للتعاون في مجال السياحة" بين البلدين.
وأشار الجانبان، إلى التعاون القائم والمستمر بين هيئة تنشيط السياحة الأردنية والهيئة المصرية العامة لتنشيط السياحة، مؤكدان أهمية العمل على تبادل الخبرات بين الهيئتين فيما يخص التسويق والترويج السياحي، والتركيز علي زيادة السياحة الوافدة من عدة أسواق للبلدين، وبرنامج سياحة الدرب المسيحي لكل من البلدين.
واطلع فريق العمل على تجربة الجانب المصري بالمواضيع المتعلقة بالسياحة الخضراء، والسياحة البيئية، والاستدامة السياحية، إضافة إلى الإطلاع على واقع الخدمات المقدمة للزوار في المواقع السياحية والأثرية.
واستعرض الفريق، محاور الإستراتيجية الوطنية للسياحة في الأردن للأعوام 2021-2025، كما عرض الجانب المصري لاستراتيجية السياحة الخاصة بوزارة السياحة والآثار المصرية.
كما اطلع فريق عمل وزارة السياحة والآثار الأردني، خلال زيارته على عدد من المواقع السياحية والأثرية والمتاحف في مصر، وتجربة الجانب المصري في إدارة وتطوير المواقع السياحية وأنظمة التشغيل والتطوير المتعددة في هذه المواقع، وتجربة الجانب المصري في تصنيع المستنسخات والحرف اليدوية، تمهيدا لنقل هذه التجربة إلى المملكة، وتعظيم الاستفادة من هذه التجربة لتصنيع المنتجات والحرف التقليدية بأيد أردنية تمهيدا لوضع شعار صنع في الأردن على هذه المنتجات.
يشار إلى أن البرنامج التنفيذي جاء لرغبة البلدين في المضي قدماً في تعزيز وتقوية العلاقات الودية بينهما عبر الارتقاء بالتعاون الثنائي في مجال السياحة، وإدراكا لأهمية السياحة في تعزيز التنمية الاقتصادية والتفاهم المتبادل وحسن النوايا وتوثيق العلاقات بين الشعبين الشقيقين.
ويتكون البرنامج الذي جاء تفعيلاً لاتفاق التعاون السياحي الموقع بين البلدين في نيسان 1986، من 5 محاور هي، التنشيط والتسويق والترويج السياحي، والتدريب السياحي، والسياحة المستدامة، والتشريعات والأنظمة السياحية، ولجنة المتابعة.
وعقد فريق العمل الأردني مع الجانب المصري العديد من ورشات العمل التي تضمنت عددا من المواضيع المشتركة بين البلدين والمتعلقة بالبرنامج التنفيذي، كتطوير المنتج السياحي، والحوافز والمعززات لتسهيل الاستثمار في القطاع السياحي، حيث شارك فيها مندوب عن السفارة الأردنية في القاهرة.
واتفق فريق العمل الأردني مع الجانب المصري، على وضع تسلسل زمني لتنفيذ بنود "البرنامج التنفيذي للتعاون في مجال السياحة" بين البلدين.
وأشار الجانبان، إلى التعاون القائم والمستمر بين هيئة تنشيط السياحة الأردنية والهيئة المصرية العامة لتنشيط السياحة، مؤكدان أهمية العمل على تبادل الخبرات بين الهيئتين فيما يخص التسويق والترويج السياحي، والتركيز علي زيادة السياحة الوافدة من عدة أسواق للبلدين، وبرنامج سياحة الدرب المسيحي لكل من البلدين.
واطلع فريق العمل على تجربة الجانب المصري بالمواضيع المتعلقة بالسياحة الخضراء، والسياحة البيئية، والاستدامة السياحية، إضافة إلى الإطلاع على واقع الخدمات المقدمة للزوار في المواقع السياحية والأثرية.
واستعرض الفريق، محاور الإستراتيجية الوطنية للسياحة في الأردن للأعوام 2021-2025، كما عرض الجانب المصري لاستراتيجية السياحة الخاصة بوزارة السياحة والآثار المصرية.
كما اطلع فريق عمل وزارة السياحة والآثار الأردني، خلال زيارته على عدد من المواقع السياحية والأثرية والمتاحف في مصر، وتجربة الجانب المصري في إدارة وتطوير المواقع السياحية وأنظمة التشغيل والتطوير المتعددة في هذه المواقع، وتجربة الجانب المصري في تصنيع المستنسخات والحرف اليدوية، تمهيدا لنقل هذه التجربة إلى المملكة، وتعظيم الاستفادة من هذه التجربة لتصنيع المنتجات والحرف التقليدية بأيد أردنية تمهيدا لوضع شعار صنع في الأردن على هذه المنتجات.
يشار إلى أن البرنامج التنفيذي جاء لرغبة البلدين في المضي قدماً في تعزيز وتقوية العلاقات الودية بينهما عبر الارتقاء بالتعاون الثنائي في مجال السياحة، وإدراكا لأهمية السياحة في تعزيز التنمية الاقتصادية والتفاهم المتبادل وحسن النوايا وتوثيق العلاقات بين الشعبين الشقيقين.
ويتكون البرنامج الذي جاء تفعيلاً لاتفاق التعاون السياحي الموقع بين البلدين في نيسان 1986، من 5 محاور هي، التنشيط والتسويق والترويج السياحي، والتدريب السياحي، والسياحة المستدامة، والتشريعات والأنظمة السياحية، ولجنة المتابعة.