حزب "إرادة ".. نموذج بكل الرقيّ لمفهوم الديمقراطية والإصلاح يكسب ثقة المواطنين
صوت الحق -
إنطلاقاً من رؤية “لمملكة اردنية هاشمية ديمقراطية تعددية معتمدة على الذات، وقوية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ومؤسسياً “، كان هناك توافق من نسيج أردني بمختلف الطبقات والأعمار على تأسيس حزب برامجي تحت اسم "حزب إرادة".
ويُعد حزب إرادة -تحت التأسيس- من أنشط الأحزاب على الساحة الأردنية على الإطلاق، بنشاط غير مسبوق جال شرق الأرض وغربها وأحاط بشمالها لجنوبها بتأثير قوي من خلال اللقاءات التعريفية بالنظام الاساسي للحزب، وهيكله التنظيمي وآليات عمله، وبإقناع راسخ لما يحمله الحزب من مبادئ وخطوط أساسية وعناوين تمثل قضايا الوطن لشبابه ونسائه، بمزيج يحمل الثوابت والأسس وقواعد الشراكة والقيم كقاسم مشترك في الأولويات لهمومهم ومشاكلهم وتمكينهم على هذه الأرض.
ويجدر بنا القول إن وزير العمل الأسبق ورئيس الحزب نضال البطاينة قاد جولات شاملة بعشرات الزيارات وفق خطط ودراسات كانت كفيلة لضم اكبر عدد من المنتمين للحزب، وكان يسلّط صوب عينيه الشباب والأدمغة والخبراء في جميع المجالات، برؤية فذّة دأب من خلالها الى استقطاب الكفاءات والخبرات القادرة على وضع البرامج والسياسات التي لها القدرة على طرح المشاكل برفقة الحلول الممكنة لها، والعمل الجدّي لرسم خارطة للميادين في كافة المحافظات والبادية والمخيمات لغربلة الشخصيات المهمة التي قد تضع بصمة مختلفة في الحزب، ليصنع بذلك توليفة مهمة جداً، ونوعيّة لم تحصر فئة معينة أو فكراً معيناً، وإنما كانت شاملة متنوعة وهذا ما أبرز اسم الحزب وانتشر بشكل جليّ، وأضاف الى تأسيس الأحزاب قاعدة يُحتذى بها في التعامل بكل ما هو ممكن ليصبّ في مصلحة الوطن والمواطن في الدرجة الأولى .
فنرى أن الحزب يضم عدداً من نخبة القامات السياسية والاقتصادية والاعلامية والقطاع الخاص ونشطاء ونقابيين ومعلمين واساتذة جامعات وطلاب ومتقاعدين عسكريين و عدد من رؤساء البلديات ورؤساء مجالس المحافظات واعضاء اللامركزية المنتخبين ورؤساء الاندية الرياضية وذوي الاحتياجات الخاصة، ... بشريحة كبيرة لكافة أبناء الوطن، وانموذجاً نوعيا فريداً يتميز بالسعي نحو ترسيخ دولة المؤسسات وسيادة القانون، والمساواة في حقوق المواطنة وضمان الحريات وغير ذلك من ركائز الدولة المدنية؛ والتي عبر عنها جلالة الملك عبد الله الثاني في توصياته وتوجيهاته الدائمة، بالعمل الى السعي للنهوض بحزب مؤسسي برامجي وديمقراطي .
وعمد الحزب إلى تخطي المناطق الصعبة التي قد تكون عصية على الإقناع على مبادئ الأحزاب، وكان يخرج بنتائج مذهلة في التوافق؛ لانه يحاكي همّ المواطن وما يدور في ذهنه من مظالم، وحاور عقلية جميع الأطياف بحنكة غير مسبوقة لأي حزب آخر بفضل شفافيته بوضع كل الأفكار على طاولة التشاور والأخذ بالآراء، فكان مثالا حقيقيا يُتبع من قبل الكثير في الانضمام، وسطّر المفهوم الحقيقي للديمقراطية ومعناها الذي يبحث عنه الأفراد بعيداً عن التمييز أو العنصرية بشهادة الكثيرين من حوله، فطوبى لمثل هذا الإنجاز الفريد الذي ينادي به القائد والوطن والشعب لمفهوم الإصلاح بالأحزاب والقدرة على تمكين الشاب والمرأة بأفضل صورة في هذا الوطن العزيز
ويُعد حزب إرادة -تحت التأسيس- من أنشط الأحزاب على الساحة الأردنية على الإطلاق، بنشاط غير مسبوق جال شرق الأرض وغربها وأحاط بشمالها لجنوبها بتأثير قوي من خلال اللقاءات التعريفية بالنظام الاساسي للحزب، وهيكله التنظيمي وآليات عمله، وبإقناع راسخ لما يحمله الحزب من مبادئ وخطوط أساسية وعناوين تمثل قضايا الوطن لشبابه ونسائه، بمزيج يحمل الثوابت والأسس وقواعد الشراكة والقيم كقاسم مشترك في الأولويات لهمومهم ومشاكلهم وتمكينهم على هذه الأرض.
ويجدر بنا القول إن وزير العمل الأسبق ورئيس الحزب نضال البطاينة قاد جولات شاملة بعشرات الزيارات وفق خطط ودراسات كانت كفيلة لضم اكبر عدد من المنتمين للحزب، وكان يسلّط صوب عينيه الشباب والأدمغة والخبراء في جميع المجالات، برؤية فذّة دأب من خلالها الى استقطاب الكفاءات والخبرات القادرة على وضع البرامج والسياسات التي لها القدرة على طرح المشاكل برفقة الحلول الممكنة لها، والعمل الجدّي لرسم خارطة للميادين في كافة المحافظات والبادية والمخيمات لغربلة الشخصيات المهمة التي قد تضع بصمة مختلفة في الحزب، ليصنع بذلك توليفة مهمة جداً، ونوعيّة لم تحصر فئة معينة أو فكراً معيناً، وإنما كانت شاملة متنوعة وهذا ما أبرز اسم الحزب وانتشر بشكل جليّ، وأضاف الى تأسيس الأحزاب قاعدة يُحتذى بها في التعامل بكل ما هو ممكن ليصبّ في مصلحة الوطن والمواطن في الدرجة الأولى .
فنرى أن الحزب يضم عدداً من نخبة القامات السياسية والاقتصادية والاعلامية والقطاع الخاص ونشطاء ونقابيين ومعلمين واساتذة جامعات وطلاب ومتقاعدين عسكريين و عدد من رؤساء البلديات ورؤساء مجالس المحافظات واعضاء اللامركزية المنتخبين ورؤساء الاندية الرياضية وذوي الاحتياجات الخاصة، ... بشريحة كبيرة لكافة أبناء الوطن، وانموذجاً نوعيا فريداً يتميز بالسعي نحو ترسيخ دولة المؤسسات وسيادة القانون، والمساواة في حقوق المواطنة وضمان الحريات وغير ذلك من ركائز الدولة المدنية؛ والتي عبر عنها جلالة الملك عبد الله الثاني في توصياته وتوجيهاته الدائمة، بالعمل الى السعي للنهوض بحزب مؤسسي برامجي وديمقراطي .
وعمد الحزب إلى تخطي المناطق الصعبة التي قد تكون عصية على الإقناع على مبادئ الأحزاب، وكان يخرج بنتائج مذهلة في التوافق؛ لانه يحاكي همّ المواطن وما يدور في ذهنه من مظالم، وحاور عقلية جميع الأطياف بحنكة غير مسبوقة لأي حزب آخر بفضل شفافيته بوضع كل الأفكار على طاولة التشاور والأخذ بالآراء، فكان مثالا حقيقيا يُتبع من قبل الكثير في الانضمام، وسطّر المفهوم الحقيقي للديمقراطية ومعناها الذي يبحث عنه الأفراد بعيداً عن التمييز أو العنصرية بشهادة الكثيرين من حوله، فطوبى لمثل هذا الإنجاز الفريد الذي ينادي به القائد والوطن والشعب لمفهوم الإصلاح بالأحزاب والقدرة على تمكين الشاب والمرأة بأفضل صورة في هذا الوطن العزيز