اللواء المتقاعد الزيدانيين: الملك حول التحديات إلى فرص
صوت الحق -
أكد اللواء الركن المتقاعد الدكتور مفلح عودة الزيدانيين، أن جلالة الملك عبد الله الثاني استطاع تنظيم الدولة الأردنية واستكمال مسيرة البناء التي قام بها جلالة الملك الراحل الحسين بن طلال طيب الله ثراه.
وقال إن الأردن في ظل قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني أصبح مجاوراً لمعظم دول العالم ودولة محورية ومهمة على الصعيدين الدولي والإقليمي.
وأضاف أن الأردن بفضل جلالة الملك عبد الله الثاني أصبحت مشاركته في صناعة القرار الاستراتيجي على مستوى العالم، رغم إمكانياتها و مساحتها المحدودة.
وبين أن الوفاء لجلالة الملك المغفور له الحسين بن طلال هو وفاء مستمر لأنه قام ببناء الدولة الأردنية وسط بيئة إقليمية ومحلية ملتهبة، حيث قام ببناء المؤسسات وفكر الإستثمار في الموارد البشرية، كما وقام ببناء القيادات والإدارات سواء السياسية أم الاقتصادية والثقافية وذلك في ظل جو مليء بالتحديات مثل الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين وحرب 67 وحرب الاستنزاف.
وأضاف أن جلالة الملك المغفور له الحسين بن طلال وضع الخطوط العريضة لمستقبل الدولة الأردنية، واختار لنا قيادة واعية وإدارة ناجحة استطاعت ان تنهض بالأردن لتصبح دولة محورية، مبينا أن جلالة الملك عبد الله الثاني حمل الرسالة وكون عليها رؤيا وأهداف وحدد الوسائل والأدوات للوصول إليها.
وأشار إلى أن البيعة لجلالة الملك عبد الله الثاني كانت في ظروف غير عادية، حيث استطاع جلالته التغلب على التحديات وتحويلها إلى فرص، حيث عمل على تطوير القوات المسلحة من خلال إعادة هيكلتها بناء على النوع، فاستطاع تطوير الأجهزة والاستثمار في المواد والفكر البشري.
وأكد أن عدد السكان الأردن منذ استلام جلالته سلطاته الدستورية ارتفع من 6 مليون في عام 1999 إلى 12 مليون، وهذا يعتبر من أبرز التحديات التي واجهت المملكة والمتمثلة في استقبال اللاجئين من أكثر من 13 دولة، حيث استطاع جلالته بفكره التغلب على هذه التحديات جميعها.
وقال إن الأردن في ظل قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني أصبح مجاوراً لمعظم دول العالم ودولة محورية ومهمة على الصعيدين الدولي والإقليمي.
وأضاف أن الأردن بفضل جلالة الملك عبد الله الثاني أصبحت مشاركته في صناعة القرار الاستراتيجي على مستوى العالم، رغم إمكانياتها و مساحتها المحدودة.
وبين أن الوفاء لجلالة الملك المغفور له الحسين بن طلال هو وفاء مستمر لأنه قام ببناء الدولة الأردنية وسط بيئة إقليمية ومحلية ملتهبة، حيث قام ببناء المؤسسات وفكر الإستثمار في الموارد البشرية، كما وقام ببناء القيادات والإدارات سواء السياسية أم الاقتصادية والثقافية وذلك في ظل جو مليء بالتحديات مثل الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين وحرب 67 وحرب الاستنزاف.
وأضاف أن جلالة الملك المغفور له الحسين بن طلال وضع الخطوط العريضة لمستقبل الدولة الأردنية، واختار لنا قيادة واعية وإدارة ناجحة استطاعت ان تنهض بالأردن لتصبح دولة محورية، مبينا أن جلالة الملك عبد الله الثاني حمل الرسالة وكون عليها رؤيا وأهداف وحدد الوسائل والأدوات للوصول إليها.
وأشار إلى أن البيعة لجلالة الملك عبد الله الثاني كانت في ظروف غير عادية، حيث استطاع جلالته التغلب على التحديات وتحويلها إلى فرص، حيث عمل على تطوير القوات المسلحة من خلال إعادة هيكلتها بناء على النوع، فاستطاع تطوير الأجهزة والاستثمار في المواد والفكر البشري.
وأكد أن عدد السكان الأردن منذ استلام جلالته سلطاته الدستورية ارتفع من 6 مليون في عام 1999 إلى 12 مليون، وهذا يعتبر من أبرز التحديات التي واجهت المملكة والمتمثلة في استقبال اللاجئين من أكثر من 13 دولة، حيث استطاع جلالته بفكره التغلب على هذه التحديات جميعها.