النائب المعايعة يُشارك بمؤتمر سلامة الطريق في الباكستان
صوت الحق -
شارك رئيس جمعية الصداقة البرلمانية الأردنية مع دول آسيا أوقيانوسيا، النائب الدكتور عبدالرحيم المعايعة، في مؤتمر حول سلامة الطريق، المنعقد حاليًا في إسلام أباد، بحضور رئيس الوزراء الباكستاني، ورئيس مجلس النواب الباكستاني.
وبحسب بيان للجمعية، اليوم الأربعاء، أكد المعايعة، في كلمة ألقاها أمام المشاركين خلال المؤتمر، الذي حضره السفير الأردني لدى إسلام اباد إبراهيم المدني، أهمية موضوع السلامة على الطرق، كونه يُشكل أهم التحديات التي تواجه المُجتمعات لاستنزافه قدراً كبيراً من الطاقات البشرية والموارد المالية، مشيراً إلى أن حوادث السير باتت تشكل ظاهرة في العالم أجمع.
وأشار إلى ضرورة الالتزام بالسياسات والبرامج المتعلقة بالسلامة على الطرق، واتخاذ الخطوات والإجراءات والمعايير الواجب تنفيذها؛ للحد من عوامل الخطر الرئيسة المؤثرة على سلامة الطرق.
وقال المعايعة إننا في الأردن ماضون في ترجمة رؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في التصدي للازدحامات المروية والحوادث، لما لذلك من آثار إيجابية تعود بالنفع على الوطن والمواطن، اجتماعيًا واقتصاديًا.
وحول الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، جدد المعايعة التأكيد على أهمية دورها في حماية ورعاية المقدسات والحفاظ على هويتها العربية الإسلامية والمسيحية والوضع القانوني والتاريخي فيها.
ودعا المجتمع الدولي إلى دعم الوصاية الهاشمية باعتبارها الضمانة الوحيدة مع صمود الشعب الفلسطيني، للحفاظ على عروبة المقدسات وحمايتها من كل محاولات الكيان المحتل لتغيير الواقع الجغرافي والديموغرافي للمدينة المقدسة.
كما قدم المعايعة أحرّ مشاعر التعزية والمواساة للأشقاء في سوريا وتركيا بعد حادث الزلزال الأليم، الذي وقع يوم الاثنين الماضي، داعياً المشاركين إلى قراءة الفاتحة على أرواحهم.
وبحسب بيان للجمعية، اليوم الأربعاء، أكد المعايعة، في كلمة ألقاها أمام المشاركين خلال المؤتمر، الذي حضره السفير الأردني لدى إسلام اباد إبراهيم المدني، أهمية موضوع السلامة على الطرق، كونه يُشكل أهم التحديات التي تواجه المُجتمعات لاستنزافه قدراً كبيراً من الطاقات البشرية والموارد المالية، مشيراً إلى أن حوادث السير باتت تشكل ظاهرة في العالم أجمع.
وأشار إلى ضرورة الالتزام بالسياسات والبرامج المتعلقة بالسلامة على الطرق، واتخاذ الخطوات والإجراءات والمعايير الواجب تنفيذها؛ للحد من عوامل الخطر الرئيسة المؤثرة على سلامة الطرق.
وقال المعايعة إننا في الأردن ماضون في ترجمة رؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في التصدي للازدحامات المروية والحوادث، لما لذلك من آثار إيجابية تعود بالنفع على الوطن والمواطن، اجتماعيًا واقتصاديًا.
وحول الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، جدد المعايعة التأكيد على أهمية دورها في حماية ورعاية المقدسات والحفاظ على هويتها العربية الإسلامية والمسيحية والوضع القانوني والتاريخي فيها.
ودعا المجتمع الدولي إلى دعم الوصاية الهاشمية باعتبارها الضمانة الوحيدة مع صمود الشعب الفلسطيني، للحفاظ على عروبة المقدسات وحمايتها من كل محاولات الكيان المحتل لتغيير الواقع الجغرافي والديموغرافي للمدينة المقدسة.
كما قدم المعايعة أحرّ مشاعر التعزية والمواساة للأشقاء في سوريا وتركيا بعد حادث الزلزال الأليم، الذي وقع يوم الاثنين الماضي، داعياً المشاركين إلى قراءة الفاتحة على أرواحهم.
