وفد نيابي يشارك بمؤتمر لمكافحة الفساد
صوت الحق -
أكد النائب توفيق المراعية أهمية مكافحة الفساد وتعزيز قيم النزاهة في المجتمع، قائلا إننا نسعى للوصول إلى مرحلة يكون فيها المواطن مطمئنا بأن المال العام مصان، والعدالة ناجزة، والمساواة والشفافية متحققة في جميع المجالات.
وشدد، خلال ترؤسه وفدًا برلمانيًا يُشارك بالمؤتمر بشأن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد لعام 2003، والمنعقد حاليا في قطر، على أن سيادة القانون والممارسات الفضلى تسري على الجميع، حكومة ومؤسسات وأفراد.
وأضاف المراعية أن الفساد آفة خطيرة تهدد المجتمعات وتضر باقتصاديات الدول، مؤكدًا أهمية سيادة القانون والممارسات الفضلى تكون على الجميع حكومة ومؤسسات وافراد.
كما أكد حرص مجلس النواب على العمل الدؤوب لمكافحة آفة الفساد والسعي دوما لتعديل القوانين وتجويدها للوصول إلى أعلى قدر من الكفاءة للتخلص من ظاهرة الفساد.
وأشار خلال لقائه رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر، على جدية الأردن في مكافحة الفساد من خلال سن التشريعات والقوانين التي شددت على محاربة الفساد، مذكرا بأن الأردن سباقًا في هذا المجال، من خلال إنشاء هيئة مستقلة معنية بمحاربة الفساد، والتي بدورها ترفع تقريرها السنوي لمجلس النواب.
وأكد اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني بمحاربة الفساد بكل أشكاله، وإيمان جلالته المطلق بأن دولة القانون وسيادته هي الضمانة الأساسية لمكافحة الفساد.
من جهته، أكد النائب أحمد القطاونة ضرورة الوقوف على الإيجابيات والسلبيات في التقارير الصادرة بشأن الفساد لمعالجتها حتى تحقق الأهداف المرجوة.
وشدد، خلال ترؤسه وفدًا برلمانيًا يُشارك بالمؤتمر بشأن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد لعام 2003، والمنعقد حاليا في قطر، على أن سيادة القانون والممارسات الفضلى تسري على الجميع، حكومة ومؤسسات وأفراد.
وأضاف المراعية أن الفساد آفة خطيرة تهدد المجتمعات وتضر باقتصاديات الدول، مؤكدًا أهمية سيادة القانون والممارسات الفضلى تكون على الجميع حكومة ومؤسسات وافراد.
كما أكد حرص مجلس النواب على العمل الدؤوب لمكافحة آفة الفساد والسعي دوما لتعديل القوانين وتجويدها للوصول إلى أعلى قدر من الكفاءة للتخلص من ظاهرة الفساد.
وأشار خلال لقائه رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر، على جدية الأردن في مكافحة الفساد من خلال سن التشريعات والقوانين التي شددت على محاربة الفساد، مذكرا بأن الأردن سباقًا في هذا المجال، من خلال إنشاء هيئة مستقلة معنية بمحاربة الفساد، والتي بدورها ترفع تقريرها السنوي لمجلس النواب.
وأكد اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني بمحاربة الفساد بكل أشكاله، وإيمان جلالته المطلق بأن دولة القانون وسيادته هي الضمانة الأساسية لمكافحة الفساد.
من جهته، أكد النائب أحمد القطاونة ضرورة الوقوف على الإيجابيات والسلبيات في التقارير الصادرة بشأن الفساد لمعالجتها حتى تحقق الأهداف المرجوة.