نقيب المواد الغذائية: الهدوء بدأ يسود الأسواق
صوت الحق -
أكد نقيب تجار المواد الغذائية خليل الحاج توفيق، أن قطاع المواد الغذائية المستوردة بدأ يميل نحو حركة تسوق معتادة وطبيعية بعد خمسة أيام من النشاط القوي، ترافق مع حلول الشهر الفضيل.
وقال الحاج توفيق: إن الهدوء بدأ يسود الأسواق، وشهدنا أمس السبت حركة تسوق كانت على وتيرة أقل من الأيام الخمسة الماضية، واصفا ذلك بالشيء الطبيعي، لاسيما وأن المواطنين تزودوا باحتياجاتهم من المواد الغذائية والسلع الرمضانية.
وأضاف، "يأمل القطاع التجاري أن تعود الحركة الشرائية للانتعاش بالتزامن مع صرف رواتب العاملين لدى القطاع الخاص بمختلف قطاعاته خلال الأيام المقبلة، والمقدر عددهم بنحو مليون موظف وموظفة".
وأوضح أن النشاط التجاري الذي شهدته الأسواق خلال الأيام القليلة الماضية والتي تزامنت مع صرف رواتب العاملين بالقطاع العام والضمان الاجتماعي، تركز لدى المراكز التجارية الكبرى ومحلات التجزئة التي وفرت عروضا على العديد من السلع التي يكثر الطلب عليها بالشهر الفضيل.
وأكد أن حركة التسوق بمختلف مناطق المملكة سارت منذ بدء الشهر الفضيل بشكل انسيابي وسلس بعيدا عن التهافت، وشراء كميات محدودة من قبل المواطنين طالت مختلف المواد من غير التركيز على صنف معين.
وأشار الحاج توفيق إلى أن السوق لم تسجل أية ارتفاعات على أسعار السلع الغذائية المستوردة، بالرغم من كثرة الطلب، موضحا أن شهر رمضان الحالي يتميز بوفرة الكميات وتنوع الخيارات أمام المواطنين، مقارنة مع الموسم الماضي.
ويستورد الأردن مواد غذائية تصل قيمتها لنحو 4 مليارات دولار في العام، يذهب جزء منها كمواد أولية للصناعة، والآخر جاهز للاستهلاك.
ويضم قطاع المواد الغذائية 14 ألف شركة موزعة بين المستوردين وتجار الجملة ومحلات التجزئة بعموم المملكة لكن نصفها بالعاصمة، وفرت نحو 200 ألف فرصة عمل، غالبيتها لأردنيين.
وقال الحاج توفيق: إن الهدوء بدأ يسود الأسواق، وشهدنا أمس السبت حركة تسوق كانت على وتيرة أقل من الأيام الخمسة الماضية، واصفا ذلك بالشيء الطبيعي، لاسيما وأن المواطنين تزودوا باحتياجاتهم من المواد الغذائية والسلع الرمضانية.
وأضاف، "يأمل القطاع التجاري أن تعود الحركة الشرائية للانتعاش بالتزامن مع صرف رواتب العاملين لدى القطاع الخاص بمختلف قطاعاته خلال الأيام المقبلة، والمقدر عددهم بنحو مليون موظف وموظفة".
وأوضح أن النشاط التجاري الذي شهدته الأسواق خلال الأيام القليلة الماضية والتي تزامنت مع صرف رواتب العاملين بالقطاع العام والضمان الاجتماعي، تركز لدى المراكز التجارية الكبرى ومحلات التجزئة التي وفرت عروضا على العديد من السلع التي يكثر الطلب عليها بالشهر الفضيل.
وأكد أن حركة التسوق بمختلف مناطق المملكة سارت منذ بدء الشهر الفضيل بشكل انسيابي وسلس بعيدا عن التهافت، وشراء كميات محدودة من قبل المواطنين طالت مختلف المواد من غير التركيز على صنف معين.
وأشار الحاج توفيق إلى أن السوق لم تسجل أية ارتفاعات على أسعار السلع الغذائية المستوردة، بالرغم من كثرة الطلب، موضحا أن شهر رمضان الحالي يتميز بوفرة الكميات وتنوع الخيارات أمام المواطنين، مقارنة مع الموسم الماضي.
ويستورد الأردن مواد غذائية تصل قيمتها لنحو 4 مليارات دولار في العام، يذهب جزء منها كمواد أولية للصناعة، والآخر جاهز للاستهلاك.
ويضم قطاع المواد الغذائية 14 ألف شركة موزعة بين المستوردين وتجار الجملة ومحلات التجزئة بعموم المملكة لكن نصفها بالعاصمة، وفرت نحو 200 ألف فرصة عمل، غالبيتها لأردنيين.