أردني يُساهم ببناء محطة للبشر على القمر
صوت الحق -
انضم عالم فضاء أردني إلى فريق عمل "بلو مون لاندر"، لبناء أول محطة دائمة للبشر على سطح القمر.
ويهدف المشروع لبناء محطة دائمة للبشر على سطح القمر وفق خطة طموحة كشف عنها مالك الشركة جيف بيزوس.
وقال العالم محمد طه: "أنا سعيد بالانضمام للعمل على أحد أكثر المشاريع الفضائية تشويقا. انضممت إلى الشركة في آب الماضي كمهندس ومصمم لأنظمة الموائع والحراريات للمركبة الفضائية للمشروع".
وكان محمد طه قد زود "ناسا" بابتكار غير مسبوق، وهو نظام تبريد خاص بالمركبات الفضائية العاملة في المريخ والقمر.
ويعمل نظام التبريد بكفاءة أداء تفوق الأنظمة المعمول بها حاليا بأكثر من ثلاثة أضعاف، ما يشكل إنجازا غير مسبوق قد يحدِث قفزة نوعية في عالم تبريد إلكترونيات المركبات الفضائية المستقبلية، وأنظمة الأقمار الاصطناعية الصغيرة.
وأضاف محمد طه: "تجارب فحص قدرة الأنظمة الحرارية أظهرت مدى فاعليته. النظام الجديد سيحدث ثورة في عالم تبريد إلكترونيات المركبات الفضائية المستقبلية ودعم مستقبل مهمات الإنسان في استكشاف الفضاء الخارجي".
وأكمل: "تصميم نظام حراري ذاتي يتحمل ثلاثة أضعاف النظام المتوفر حاليا كان بحد ذاته أكبر التحديات، لصعوبة بنائه وتصميمه في جميع المراحل؛ وما يتطلبه ذلك من حسابات رياضية وتجارب عملية واختبارات عدة".
وأشار محمد طه إلى أنه يطمح في أن يكون أحد المساهمين في استكشاف الإنسان للفضاء الخارجي من خلال المساعدة في تطوير الأنظمة الحرارية للمركبات الفضائية وأنظمة الهبوط.
ويهدف المشروع لبناء محطة دائمة للبشر على سطح القمر وفق خطة طموحة كشف عنها مالك الشركة جيف بيزوس.
وقال العالم محمد طه: "أنا سعيد بالانضمام للعمل على أحد أكثر المشاريع الفضائية تشويقا. انضممت إلى الشركة في آب الماضي كمهندس ومصمم لأنظمة الموائع والحراريات للمركبة الفضائية للمشروع".
وكان محمد طه قد زود "ناسا" بابتكار غير مسبوق، وهو نظام تبريد خاص بالمركبات الفضائية العاملة في المريخ والقمر.
ويعمل نظام التبريد بكفاءة أداء تفوق الأنظمة المعمول بها حاليا بأكثر من ثلاثة أضعاف، ما يشكل إنجازا غير مسبوق قد يحدِث قفزة نوعية في عالم تبريد إلكترونيات المركبات الفضائية المستقبلية، وأنظمة الأقمار الاصطناعية الصغيرة.
وأضاف محمد طه: "تجارب فحص قدرة الأنظمة الحرارية أظهرت مدى فاعليته. النظام الجديد سيحدث ثورة في عالم تبريد إلكترونيات المركبات الفضائية المستقبلية ودعم مستقبل مهمات الإنسان في استكشاف الفضاء الخارجي".
وأكمل: "تصميم نظام حراري ذاتي يتحمل ثلاثة أضعاف النظام المتوفر حاليا كان بحد ذاته أكبر التحديات، لصعوبة بنائه وتصميمه في جميع المراحل؛ وما يتطلبه ذلك من حسابات رياضية وتجارب عملية واختبارات عدة".
وأشار محمد طه إلى أنه يطمح في أن يكون أحد المساهمين في استكشاف الإنسان للفضاء الخارجي من خلال المساعدة في تطوير الأنظمة الحرارية للمركبات الفضائية وأنظمة الهبوط.