عبدالله النسور مهاجماً التواصل الاجتماعي: "ما الكفر الذي كفره الملقي "
صوت الحق -
حَمَدَ رئيس الوزراء عبدالله النسور الله على اقرار مجلس النواب قانون ضريبة الدخل. وقال في حوار مع برنامج صوت المملكة ليلة الاحد - الاثنين: أقر القانون بالنقاش الديمقراطي بعملية ديمقراطية دقيقة متسلسلة ودقيقة تدعو للفخر.
وأضاف إلى أن نائب رئيس الوزراء نظم عشرات الاجتماعات ذهبوا إلى النقاش العلمي لمصلحة الشعب الاردني فأقروا قانون ضريبة الدخل بعد اجراء تعديلات جوهرية.
ونوه الى ان له بعض الرأي في التغييرات، لكن يعتبر اقرار القانون نجاح. وقال: أشعر بالفرح لوصولنا الى المسؤولية واصفا مرحلة ما بعد اقرار القانون بالمرحلة الجديدة في الاقتصاد الاردني.
وحول ما يقال عن ان حكومته هي من اتفقت مع صندوق النقد الدولي، قال: هذا ليس صحيحا، مشيرا الى انه لا يحاول الهرب من القرار لكن قرار الاتفاق مع صندوق النقد الدولي لم تقم به حكومته.
واضاف برنامج صندوق النقد الدولي جرى الاتفاق عليه في شهر 8 / 2012 وحكومتي جاءت في شهر 10 من نفس العام.
وتابع قائلا: لا أريد أن القي اللوم على غيري، فقد حاولت ومجلس الوزراء على تنفيذ البرنامج مع الصندوق، وبعد ان انتهى البرنامج بدأنا نفاوض على مرحلة جديدة لكن الحكومة رحلت قبل ذلك.
وقال: لو كنت مسؤولا عن الاتفاق مع صندوق النقد الدولي لوقعته، واصفا البرنامج بالصحيح.
واشار الى ان برنامج صندوق النقد الدولي ضرورة والحكومة الذي اخذته اصابت والقرار صحيح وشجاع.
ونوه أن إغلاق الحدود مع العراق والسوريين وضع الاردن في موقف حرج. وقال: عندي واحد من أكبر اساطيل النقل في الاردن، صار متعطّلا، كما ان السياحة توقفت، ولا يمكن تجاهل كل هذا.
وتابع، عندما كنا عام 2012 كانت احتياطات المملكة في البنك المركزي كانت اقل من 5 مليارات فقط، وهذه نقطة افخر بها، وعندما غادرنا التحكومة 2016 كان في البنك المركزي 12 مليار، واصفا ذلك بالنجاح سواء البنك المركزي او الحكومة
ونوه الى الاردن عدد سكانها حوالي 10 ملايين نسمة، وهذا الرقم يسكن في جغرافيا المملكة، مشيرا الى ان لدينا نقص في الموارد الطبيعية.
واضاف من حقنا ان نطمح لنكون افضل منا يجب، لكن هل لدينا الامكانية لتمويله؟
واضاف ان لدينا المساعدات الاجنبية في الوقت الحاضر مليار ونصف تأتي الى الخزينة من امريكا، ولا تأتي من الدول العربية الشقيقة الا بعض المساعدات.
وردا حول المساعدات الخارجية قال في حكومة لم يأت من العرب فلسا واحدا، الا المنحة الخليجية، باستثناء المملكة العربية السعودية.
ونوه الى انه ومنذ ثلاثين شهر لم ييظهر على الوسائل الاعلامية، وأن لديه منبرا في مجلس الاعيان يعرب فيه عن مواقفه.
ووصف اداء مجلس النواب بالمتميز، حتى مع غياب النواب في مناقشات مشروع قانون ضريبة الدخل.
واضاف ان هذا المجلس يدل على ان قانون الانتخابات التي بني عليها خطوة الى الأمام.
وحول اداء حكومة هاني الملقي، قال، ما الكفر الذي كفره هاني الملقي، سوى انه لم يروج لقوانينه، مشيرا الى ان اداء عمر الرزاز الرحب هو ما ادى الى تمرير المشروع.
واشاد بالسياسة التي قادها جلالة الملك عبدالله الثاني في عبور المملكة كل المحن في عشرين عاما.
وهاجم شبكات التواصل الاجتماعي وتجاوزاتها، رغم أنها ضرورة، وقال: من نجا من هذه الألسنة.
وفي تشكيل حكومته قال: لم يتدخل أحد في عملي نهائيا، سواء جلالة الملك أو اي من الاجهزة.
وأشاد في ختام اللقاء بالدولة السورية ودعا الى استقرار السعودية وعودة الهدوء الى اليمن. كما رفض القول ان الاوضاع في الاردن تزداد سوء.
وأضاف إلى أن نائب رئيس الوزراء نظم عشرات الاجتماعات ذهبوا إلى النقاش العلمي لمصلحة الشعب الاردني فأقروا قانون ضريبة الدخل بعد اجراء تعديلات جوهرية.
ونوه الى ان له بعض الرأي في التغييرات، لكن يعتبر اقرار القانون نجاح. وقال: أشعر بالفرح لوصولنا الى المسؤولية واصفا مرحلة ما بعد اقرار القانون بالمرحلة الجديدة في الاقتصاد الاردني.
وحول ما يقال عن ان حكومته هي من اتفقت مع صندوق النقد الدولي، قال: هذا ليس صحيحا، مشيرا الى انه لا يحاول الهرب من القرار لكن قرار الاتفاق مع صندوق النقد الدولي لم تقم به حكومته.
واضاف برنامج صندوق النقد الدولي جرى الاتفاق عليه في شهر 8 / 2012 وحكومتي جاءت في شهر 10 من نفس العام.
وتابع قائلا: لا أريد أن القي اللوم على غيري، فقد حاولت ومجلس الوزراء على تنفيذ البرنامج مع الصندوق، وبعد ان انتهى البرنامج بدأنا نفاوض على مرحلة جديدة لكن الحكومة رحلت قبل ذلك.
وقال: لو كنت مسؤولا عن الاتفاق مع صندوق النقد الدولي لوقعته، واصفا البرنامج بالصحيح.
واشار الى ان برنامج صندوق النقد الدولي ضرورة والحكومة الذي اخذته اصابت والقرار صحيح وشجاع.
ونوه أن إغلاق الحدود مع العراق والسوريين وضع الاردن في موقف حرج. وقال: عندي واحد من أكبر اساطيل النقل في الاردن، صار متعطّلا، كما ان السياحة توقفت، ولا يمكن تجاهل كل هذا.
وتابع، عندما كنا عام 2012 كانت احتياطات المملكة في البنك المركزي كانت اقل من 5 مليارات فقط، وهذه نقطة افخر بها، وعندما غادرنا التحكومة 2016 كان في البنك المركزي 12 مليار، واصفا ذلك بالنجاح سواء البنك المركزي او الحكومة
ونوه الى الاردن عدد سكانها حوالي 10 ملايين نسمة، وهذا الرقم يسكن في جغرافيا المملكة، مشيرا الى ان لدينا نقص في الموارد الطبيعية.
واضاف من حقنا ان نطمح لنكون افضل منا يجب، لكن هل لدينا الامكانية لتمويله؟
واضاف ان لدينا المساعدات الاجنبية في الوقت الحاضر مليار ونصف تأتي الى الخزينة من امريكا، ولا تأتي من الدول العربية الشقيقة الا بعض المساعدات.
وردا حول المساعدات الخارجية قال في حكومة لم يأت من العرب فلسا واحدا، الا المنحة الخليجية، باستثناء المملكة العربية السعودية.
ونوه الى انه ومنذ ثلاثين شهر لم ييظهر على الوسائل الاعلامية، وأن لديه منبرا في مجلس الاعيان يعرب فيه عن مواقفه.
ووصف اداء مجلس النواب بالمتميز، حتى مع غياب النواب في مناقشات مشروع قانون ضريبة الدخل.
واضاف ان هذا المجلس يدل على ان قانون الانتخابات التي بني عليها خطوة الى الأمام.
وحول اداء حكومة هاني الملقي، قال، ما الكفر الذي كفره هاني الملقي، سوى انه لم يروج لقوانينه، مشيرا الى ان اداء عمر الرزاز الرحب هو ما ادى الى تمرير المشروع.
واشاد بالسياسة التي قادها جلالة الملك عبدالله الثاني في عبور المملكة كل المحن في عشرين عاما.
وهاجم شبكات التواصل الاجتماعي وتجاوزاتها، رغم أنها ضرورة، وقال: من نجا من هذه الألسنة.
وفي تشكيل حكومته قال: لم يتدخل أحد في عملي نهائيا، سواء جلالة الملك أو اي من الاجهزة.
وأشاد في ختام اللقاء بالدولة السورية ودعا الى استقرار السعودية وعودة الهدوء الى اليمن. كما رفض القول ان الاوضاع في الاردن تزداد سوء.