الاردن يشارك في المنتدى العالمي للاجئين في جنيف
صوت الحق -
تستضيف مفوضية اللاجئين اليوم الإثنين المنتدى العالمي للاجئين في جنيف، وهو الملتقى الأول من نوعه الذي يجمع بين الحكومات ومنظمات الأمم المتحدة، والمؤسسات الدولية، وغير الحكومية، والأكاديمية، والقطاع الخاص.
وسيجمع المنتدى العالمي للاجئين، وهو الأول من نوعه، بين اللاجئين ورؤساء الدول والحكومات وقادة الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية والمنظمات التنموية ورواد الأعمال وممثلي المجتمع المدني، من بين آخرين، وذلك في قصر الأمم، والذي يضم مكتب الأمم المتحدة في جنيف.
وتستضيف المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين هذا المنتدى بشراكة مع سويسرا، وتنسيق كل من كوستاريكا وإثيوبيا وألمانيا وباكستان وتركيا. ويكمن الهدف من المنتدى في الخروج بطرق جديدة والتزامات طويلة الأجل من مجموعة واسعة من الجهات الفاعلة من أجل مساعدة اللاجئين والمجتمعات التي يعيشون فيها. هناك الآن أكثر من 70 مليون شخص بين لاجئ ونازح جراء الحروب والصراعات والاضطهاد في جميع أنحاء العالم، منهم أكثر من 25 مليون شخص ممن اضطروا للفرار عبر الحدود الدولية وهم غير قادرين على العودة إلى ديارهم.
ويعتبر الأردن صاحب ثاني أكبر حصة من اللاجئين مقارنة بسكانه على مستوى العالم، فإن مشاركته في المنتدى العالمي للاجئين يقدم فرصة لتشجيع المجتمع الدولي على تقاسم العبء مع الحكومة والشعب الأردني، خاصة مع وجود ما يقارب 750 ألف لاجئ من 57 جنسية مختلفة، على مدار السنوات الماضية.
ويعد الأردن أحد البلدان التي قادت الطريق في الترحيب باللاجئين على أراضيها وبين مواطنيها حيث يمثل
وزير الخارجية أيمن الصفدي وفد الاردن في المنتدى وهذا يوضح التزام الاردن المستمر لاستضافة ودعم اللاجئين.
وسيجمع المنتدى العالمي للاجئين، وهو الأول من نوعه، بين اللاجئين ورؤساء الدول والحكومات وقادة الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية والمنظمات التنموية ورواد الأعمال وممثلي المجتمع المدني، من بين آخرين، وذلك في قصر الأمم، والذي يضم مكتب الأمم المتحدة في جنيف.
وتستضيف المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين هذا المنتدى بشراكة مع سويسرا، وتنسيق كل من كوستاريكا وإثيوبيا وألمانيا وباكستان وتركيا. ويكمن الهدف من المنتدى في الخروج بطرق جديدة والتزامات طويلة الأجل من مجموعة واسعة من الجهات الفاعلة من أجل مساعدة اللاجئين والمجتمعات التي يعيشون فيها. هناك الآن أكثر من 70 مليون شخص بين لاجئ ونازح جراء الحروب والصراعات والاضطهاد في جميع أنحاء العالم، منهم أكثر من 25 مليون شخص ممن اضطروا للفرار عبر الحدود الدولية وهم غير قادرين على العودة إلى ديارهم.
ويعتبر الأردن صاحب ثاني أكبر حصة من اللاجئين مقارنة بسكانه على مستوى العالم، فإن مشاركته في المنتدى العالمي للاجئين يقدم فرصة لتشجيع المجتمع الدولي على تقاسم العبء مع الحكومة والشعب الأردني، خاصة مع وجود ما يقارب 750 ألف لاجئ من 57 جنسية مختلفة، على مدار السنوات الماضية.
ويعد الأردن أحد البلدان التي قادت الطريق في الترحيب باللاجئين على أراضيها وبين مواطنيها حيث يمثل
وزير الخارجية أيمن الصفدي وفد الاردن في المنتدى وهذا يوضح التزام الاردن المستمر لاستضافة ودعم اللاجئين.
