أمين عمان : من حق أي متضرر اللجوء إلى القضاء
صوت الحق -
أكّد أمين عمان يوسف الشواربة أن الأمانة لن تخوض في أي نقاشات تتعلق بتعويضات ناتجة عن ظروف جوية أو أعمال إنشائية، وقال "من حق أي متضرر اللجوء إلى القضاء".
وذكّر الشواربة في تصريحات اعلامية بأن هذا الموقف ليس جديداً، بل أعلن عنه وجرى التأكيد عليه في مؤتمر صحفي عقد قبل أشهر بحضور وزير الصناعة ورئيس غرفة تجارة عمان عند الإعلان عن قيمة التعويضات التي صرفت للمحال التجارية المتضررة الشتاء الماضي.
وشدد أمين عمان على أن الأمانة نفذت طوال الأشهر الماضي وقبل دخول فصل الشتاء الحالي حملة توعوية لتجنب أضرار محتملة نتيجة الظروف الجوية.
ولفت إلى أن أبواب الأمانة مفتوحة أمام الجميع وأنه لا يمكن أن يجري أي حوار حول البنية التحتية والتحسينات المطلوبة عبر وسائل الإعلام، مبدياً امتعاضه من التحريض على الأمانة التي تقوم بجهود استثنائية في الظروف الجوية.
وقال "نريد خطاباً مسؤولاً نحن لا نبحث عن أي شعبوية، نريد أن نقدّم الخدمات الملائمة للمواطنين ولسكان العاصمة، هنالك نحو 4500 موظف وموظفة في الميدان لا يُعقل إنكار جهودهم لمجرد أن أحدهم أراد أن يوجه الانتقادات جزافاً".
وأضاف الشواربة "الأمانة عالجت 10 نقاط سوداء قبل حلول الشتاء، ولا نعفي أنفسنا حينما نكون مقصرين، لكن الجميع يرى أننا نقوم بما يمليه علينا ضميرنا من عمل دؤوب في الميدان، وأحياناً نلقى نقداً ونستقبله بصدر رحب جراء الأعمال التي ننفذها للصالح العام".
وزاد "الأعمال مستمرة على قدم وساق في مناطق عدة بالعاصمة عمان وهي أشبه بورشة عمل واسعة، سيلمس الأردنيون نتائجها بعد الانتهاء منها، ونتمنى حينها أن نسمع الحكم على أدائنا بتجرد".
وأشار إلى أن مشكلة الدوار السابع تحت المجهر وقال "هي مسألة معقدة أيضاً وليست سهلة، لكنها قيد المعالجة وسنضع المسار الملائم لهذا الأمر خلال فترة شهرين وسنعلن عن خطتنا إزاءها".
وفيما يتعلق بوسط البلد ألمح إلى أن المشكلة تمتد لعقود، بيّن الشواربة "المشكلة في منطقة وسط البلد تعود لنحو 60 - 70 سنة والطاقة الاستيعابية للعبارة الصندوقية محدودة وبحاجة إلى حل جذري، بخاصة أنها محاطة بسكان ومبانٍ وأي علاج يحتاج إلى خطة مُحكمة حيث إن الحركة هناك معقدة".
وتابع أمين عمان "نعمل على إيجاد حل لمنطقة وسط البلد وسنعلن عن الخطط بعد التأكد من نجاعة الحلول الفنية"، متوقعاً الإعلان عن خطة الأمانة للتتعامل مع وسط البلد خلال شهر إلى شهر ونصف.
ولفت الشواربة إلى أن الأمانة عرضت الصيف الماضي أمام وسائل الإعلام أبرز المشكلات في موقع وسط البلد، واستعرض المسؤولون أعمال الصيانة التي نفذت، "لكن هنالك من نسي تلك الإجراءات".
وشدد على أهمية تقييم السوكات الخاطئة التي تؤدي إلى تعطيل أعمال الصيانة والتوقف عندها لا النظر إليها باستخفاف فالمسؤولية مشتركة وأن تفادي الأضرار المحتملة يكون بتضافر الجميع وبخطاب وطني واعِ لا أن نؤجج الأحداث، وبما لا يؤثر على السياحة والحركة التجارية.
وذكّر الشواربة في تصريحات اعلامية بأن هذا الموقف ليس جديداً، بل أعلن عنه وجرى التأكيد عليه في مؤتمر صحفي عقد قبل أشهر بحضور وزير الصناعة ورئيس غرفة تجارة عمان عند الإعلان عن قيمة التعويضات التي صرفت للمحال التجارية المتضررة الشتاء الماضي.
وشدد أمين عمان على أن الأمانة نفذت طوال الأشهر الماضي وقبل دخول فصل الشتاء الحالي حملة توعوية لتجنب أضرار محتملة نتيجة الظروف الجوية.
ولفت إلى أن أبواب الأمانة مفتوحة أمام الجميع وأنه لا يمكن أن يجري أي حوار حول البنية التحتية والتحسينات المطلوبة عبر وسائل الإعلام، مبدياً امتعاضه من التحريض على الأمانة التي تقوم بجهود استثنائية في الظروف الجوية.
وقال "نريد خطاباً مسؤولاً نحن لا نبحث عن أي شعبوية، نريد أن نقدّم الخدمات الملائمة للمواطنين ولسكان العاصمة، هنالك نحو 4500 موظف وموظفة في الميدان لا يُعقل إنكار جهودهم لمجرد أن أحدهم أراد أن يوجه الانتقادات جزافاً".
وأضاف الشواربة "الأمانة عالجت 10 نقاط سوداء قبل حلول الشتاء، ولا نعفي أنفسنا حينما نكون مقصرين، لكن الجميع يرى أننا نقوم بما يمليه علينا ضميرنا من عمل دؤوب في الميدان، وأحياناً نلقى نقداً ونستقبله بصدر رحب جراء الأعمال التي ننفذها للصالح العام".
وزاد "الأعمال مستمرة على قدم وساق في مناطق عدة بالعاصمة عمان وهي أشبه بورشة عمل واسعة، سيلمس الأردنيون نتائجها بعد الانتهاء منها، ونتمنى حينها أن نسمع الحكم على أدائنا بتجرد".
وأشار إلى أن مشكلة الدوار السابع تحت المجهر وقال "هي مسألة معقدة أيضاً وليست سهلة، لكنها قيد المعالجة وسنضع المسار الملائم لهذا الأمر خلال فترة شهرين وسنعلن عن خطتنا إزاءها".
وفيما يتعلق بوسط البلد ألمح إلى أن المشكلة تمتد لعقود، بيّن الشواربة "المشكلة في منطقة وسط البلد تعود لنحو 60 - 70 سنة والطاقة الاستيعابية للعبارة الصندوقية محدودة وبحاجة إلى حل جذري، بخاصة أنها محاطة بسكان ومبانٍ وأي علاج يحتاج إلى خطة مُحكمة حيث إن الحركة هناك معقدة".
وتابع أمين عمان "نعمل على إيجاد حل لمنطقة وسط البلد وسنعلن عن الخطط بعد التأكد من نجاعة الحلول الفنية"، متوقعاً الإعلان عن خطة الأمانة للتتعامل مع وسط البلد خلال شهر إلى شهر ونصف.
ولفت الشواربة إلى أن الأمانة عرضت الصيف الماضي أمام وسائل الإعلام أبرز المشكلات في موقع وسط البلد، واستعرض المسؤولون أعمال الصيانة التي نفذت، "لكن هنالك من نسي تلك الإجراءات".
وشدد على أهمية تقييم السوكات الخاطئة التي تؤدي إلى تعطيل أعمال الصيانة والتوقف عندها لا النظر إليها باستخفاف فالمسؤولية مشتركة وأن تفادي الأضرار المحتملة يكون بتضافر الجميع وبخطاب وطني واعِ لا أن نؤجج الأحداث، وبما لا يؤثر على السياحة والحركة التجارية.