عبيدات: قد يسمح بحفلات الزفاف بشرط
صوت الحق -
كشف الناطق باسم اللجنة الوطنية للاوبئة الدكتور نذير عبيدات أن اللجنة نصحت الحكومة بالتريث في اتخاذ القرار حول اجراءات الحظر خلال عطلة العيد.
وقال عبيدات خلال استضافته عبر شاشة المملكة إن اللجنة نصحت الحكومة باتخاذ القرار قبل 3 ايام من العيد حيث يمكن تقييم الوضع الوبائي في فترة عطلة العيد.
وبين أن لا أحد يستطيع أن يجزم متى ستعود الحياة لطبيعتها، مبيناً أن العودة ستكون لحياة طبيعية جديدة.
وأضاف أن الحياة الجديدة الطبيعية تختلف عما سبقها، ومتى سيستطيع العالم أن يتخلص من وباء فيروس كورونا المستجد لا أحد يعلم متى.
وبين أنه لا بد من الاحتفال بالزفاف بطريقة جديدة، وقد يتم السماح لخمسين شخصا بالاحتفال مستقبلاً، لافتاً إلى أنه قد يشترط على المحتفلين الخضوع لفحص pcr.
ولفت إلى أنه لغاية الآن لا يوجد لقاح أو علاج فعال لوقف انتشار فيروس كورونا المستجد، ولا تزال المناعة المجتمعية ضد الفيروس قليلة.
وشدد على ضرورة التفكير بالحياة الجديدة، وأن يكون المجتمع شريكا بالتخطيط لهذه الحياة الجديدة.
وأكد عبيدات أن الاغلاق التام لا يمكن أن يستمر لأكثر من أسبوعين، ولا توجد دولة في العالم قادرة على تحمله، ويجب الاعتماد على اجراءات أخرى واتباع أساليب الوقاية الصحية بطريقة جادة وصحيحة والحفاظ على عمل القطاعات المختلفة.
وقال عبيدات خلال استضافته عبر شاشة المملكة إن اللجنة نصحت الحكومة باتخاذ القرار قبل 3 ايام من العيد حيث يمكن تقييم الوضع الوبائي في فترة عطلة العيد.
وبين أن لا أحد يستطيع أن يجزم متى ستعود الحياة لطبيعتها، مبيناً أن العودة ستكون لحياة طبيعية جديدة.
وأضاف أن الحياة الجديدة الطبيعية تختلف عما سبقها، ومتى سيستطيع العالم أن يتخلص من وباء فيروس كورونا المستجد لا أحد يعلم متى.
وبين أنه لا بد من الاحتفال بالزفاف بطريقة جديدة، وقد يتم السماح لخمسين شخصا بالاحتفال مستقبلاً، لافتاً إلى أنه قد يشترط على المحتفلين الخضوع لفحص pcr.
ولفت إلى أنه لغاية الآن لا يوجد لقاح أو علاج فعال لوقف انتشار فيروس كورونا المستجد، ولا تزال المناعة المجتمعية ضد الفيروس قليلة.
وشدد على ضرورة التفكير بالحياة الجديدة، وأن يكون المجتمع شريكا بالتخطيط لهذه الحياة الجديدة.
وأكد عبيدات أن الاغلاق التام لا يمكن أن يستمر لأكثر من أسبوعين، ولا توجد دولة في العالم قادرة على تحمله، ويجب الاعتماد على اجراءات أخرى واتباع أساليب الوقاية الصحية بطريقة جادة وصحيحة والحفاظ على عمل القطاعات المختلفة.
