عبيدات: الإصابات غير المحلية لا تشكل تحديا
صوت الحق -
قال الناطق باسم اللجنة الوطنية للأوبئة، الدكتور نذير عبيدات، الجمعة، إن الإصابات بفيروس كورونا المستجد التي تسجل لقادمين من الخارج "لا تشكل تحديا" أمام المنظومة الصحية في الأردن.
وسجل الأردن 25 إصابة جديدة بالفيروس الجمعة، بينها 23 حالة غير محلية، توزعت بين أردنيين قادمين من الخارج ويقيمون في أماكن الحجر، وسائقي شاحنات على الحدود.
وبدأت المملكة بإعادة الأردنيين من الخارج، لكنها تشترط حجرهم في فنادق أو في بيوت متنقلة "كرافانات"، لمدة 14 يوما، قبل السماح لهم بالمغادرة، إضافة إلى حجر منزلي لـ 14 يوما أخرى.
وأغلق الأردن حدوده البرية والجوية والبحرية أمام حركة السفر، لكن حركة الشحن استمرت، وبعض الرحلات الاستثنائية لإعادة المواطنين.
وقال عبيدات لقناة المملكة، إن "هناك عدد ليس قليلا من الإصابات القادمة من الخارج وهي إصابات يمكن التعامل معها من قبل الفرق التقصي الوبائي. لا تشكل الإصابات الخارجية أي تحد على المنظومة الصحية".
وأشار عبيدات إلى أن الوضع الوبائي في الأردن "جيد إذا نظرنا لإصابتي اليوم (المحليتين)، وهي حالات لمخالطين لإصابات معروفة. إذا مصدر الإصابة معروف فهو أمر مطمئن ومريح".
"عدد الإصابات المحلية اليوم جيد، على الرغم من إجراء عدد كبير من الفحوص المخبرية. هذا أمر جيد ومريح ويبشر بوضع وبائي جيد"، وفق عبيدات.
وأجرت فرق التقصي الوبائي نحو 257149 فحصاً منذ بدء جائحة فيروس كورونا. وأشار عبيدات إلى أن هذا الرقم نسبة لعدد السكان في الأردن البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، "جيد ومقبول وذا مصداقية".
وقال إنه "تم التعرف على مصدر إصابة طبيب الأسنان في عمّان "ولو أنها غير مؤكدة 100%".
"تشير التحاليل إلى أن غالبا ما تكون إصابة طبيب الأسنان جاءت عدوى من إصابة معروفة"، وفق عبيدات.
وسجل الأردن 25 إصابة جديدة بالفيروس الجمعة، بينها 23 حالة غير محلية، توزعت بين أردنيين قادمين من الخارج ويقيمون في أماكن الحجر، وسائقي شاحنات على الحدود.
وبدأت المملكة بإعادة الأردنيين من الخارج، لكنها تشترط حجرهم في فنادق أو في بيوت متنقلة "كرافانات"، لمدة 14 يوما، قبل السماح لهم بالمغادرة، إضافة إلى حجر منزلي لـ 14 يوما أخرى.
وأغلق الأردن حدوده البرية والجوية والبحرية أمام حركة السفر، لكن حركة الشحن استمرت، وبعض الرحلات الاستثنائية لإعادة المواطنين.
وقال عبيدات لقناة المملكة، إن "هناك عدد ليس قليلا من الإصابات القادمة من الخارج وهي إصابات يمكن التعامل معها من قبل الفرق التقصي الوبائي. لا تشكل الإصابات الخارجية أي تحد على المنظومة الصحية".
وأشار عبيدات إلى أن الوضع الوبائي في الأردن "جيد إذا نظرنا لإصابتي اليوم (المحليتين)، وهي حالات لمخالطين لإصابات معروفة. إذا مصدر الإصابة معروف فهو أمر مطمئن ومريح".
"عدد الإصابات المحلية اليوم جيد، على الرغم من إجراء عدد كبير من الفحوص المخبرية. هذا أمر جيد ومريح ويبشر بوضع وبائي جيد"، وفق عبيدات.
وأجرت فرق التقصي الوبائي نحو 257149 فحصاً منذ بدء جائحة فيروس كورونا. وأشار عبيدات إلى أن هذا الرقم نسبة لعدد السكان في الأردن البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، "جيد ومقبول وذا مصداقية".
وقال إنه "تم التعرف على مصدر إصابة طبيب الأسنان في عمّان "ولو أنها غير مؤكدة 100%".
"تشير التحاليل إلى أن غالبا ما تكون إصابة طبيب الأسنان جاءت عدوى من إصابة معروفة"، وفق عبيدات.