مندوباً عن الملك.. رئيس هيئة الأركان يتابع تمرين (الرد السريع) التعبوي
صوت الحق -
مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، تابع رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، امس الثلاثاء، مجريات التمرين التعبوي "الردع السريع" الذي نفذه لواء سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان/ التدخل السريع.
واستمع اللواء الركن الحنيطي إلى إيجاز قدمه قائد اللواء عن التمرين الذي بُني على فرضيات تحاكي التحديات الأمنية في المنطقة والإقليم، لتدريب القادة على التخطيط وآلية التنفيذ لتحقيق الأهداف، وسبل تعزيز وتطوير القدرات القتالية للمشاركين خلال العمل في مثل هذه الظروف العملياتية.
واشتمل التمرين على عمليات استطلاع وتزويد واقتحام جوي بواسطة طائرات مقاتلة، وعمليات برية بواسطة آليات مصفحة، بإسناد من الطائرات العامودية والمدفعية والأسلحة المضادة للدروع والرشاشات المتوسطة وسلاح الهندسة، بالإضافة إلى عمليات الإخلاء والإنقاذ وإنزال طرود تزويد بمظلات خاصة.
وأظهر المشاركون كفاءة قتالية واحترافية عالية ودقةً في إصابة الأهداف، والتدريب على عمليات الاقتحام الجوي والتعامل مع الأهداف المختلفة.
ويهدف التمرين إلى إظهار القدرات القتالية وقابلية الحركة للوحدات المشاركة والقتال بالأيدي، واختبار مدى القدرة والكفاءة في العمليات القتالية وعمليات حفظ النظام وعمليات التزويد.
وجال اللواء الركن الحنيطي في المنطقة الإدارية التي تخدم عمل القوات المشاركة في حال انفتاحها على الواجبات المناطة بها، والتي تحتوي على العديد من المعدات والمهمات المختلفة. وفي نهاية التمرين، التقى اللواء الركن الحنيطي مرتبات اللواء، ونقل لهم تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة، معرباً عن اعتزازه بالمستوى المتميز والكفاءة والاحترافية في تنفيذ الواجبات والمعنويات العالية التي تتمتع بها.
ويأتي هذا التمرين الذي حضره عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة للوصول إلى أعلى مستويات الكفاءة والاستعداد القتالي لدى منتسبيها.
واستمع اللواء الركن الحنيطي إلى إيجاز قدمه قائد اللواء عن التمرين الذي بُني على فرضيات تحاكي التحديات الأمنية في المنطقة والإقليم، لتدريب القادة على التخطيط وآلية التنفيذ لتحقيق الأهداف، وسبل تعزيز وتطوير القدرات القتالية للمشاركين خلال العمل في مثل هذه الظروف العملياتية.
واشتمل التمرين على عمليات استطلاع وتزويد واقتحام جوي بواسطة طائرات مقاتلة، وعمليات برية بواسطة آليات مصفحة، بإسناد من الطائرات العامودية والمدفعية والأسلحة المضادة للدروع والرشاشات المتوسطة وسلاح الهندسة، بالإضافة إلى عمليات الإخلاء والإنقاذ وإنزال طرود تزويد بمظلات خاصة.
وأظهر المشاركون كفاءة قتالية واحترافية عالية ودقةً في إصابة الأهداف، والتدريب على عمليات الاقتحام الجوي والتعامل مع الأهداف المختلفة.
ويهدف التمرين إلى إظهار القدرات القتالية وقابلية الحركة للوحدات المشاركة والقتال بالأيدي، واختبار مدى القدرة والكفاءة في العمليات القتالية وعمليات حفظ النظام وعمليات التزويد.
وجال اللواء الركن الحنيطي في المنطقة الإدارية التي تخدم عمل القوات المشاركة في حال انفتاحها على الواجبات المناطة بها، والتي تحتوي على العديد من المعدات والمهمات المختلفة. وفي نهاية التمرين، التقى اللواء الركن الحنيطي مرتبات اللواء، ونقل لهم تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة، معرباً عن اعتزازه بالمستوى المتميز والكفاءة والاحترافية في تنفيذ الواجبات والمعنويات العالية التي تتمتع بها.
ويأتي هذا التمرين الذي حضره عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة للوصول إلى أعلى مستويات الكفاءة والاستعداد القتالي لدى منتسبيها.