اسحق : الوضع الوبائي مطمئن ونعول على الأيام العشرة القادمة
صوت الحق -
قال مسؤول ملف كورونا في وزارة الصحة الدكتور عدنان اسحق إن الوضع الوبائي الاسبوعي في المملكة مطمئن بشكل عام، كون الاصابات تتوزع على ايام الاسبوع.
وأضاف اسحق في مداخلة له عبر المملكة أن الاصابات ترتفع يوما وتنخفض اخر، وهذا أمر طبيعي، مشيرا الى أن المنحنيات الوبائية تقاس بشكل اسبوعي.
وأكد أن الوزارة تركز حاليا على وضع المخالطين، وظهر القليل من الاصابات في العينات العشوائية التي تؤخذ.
وأشار اسحق إلى أنه عند مقارنة عدد الاصابات التي نسجلها حاليا بالاصابات التي كنا نسجلها قبل يوم 7-8-2020، نرى أنها مرتفعة، لكن مجموع ما سجلته المملكة من اصابات منذ بداية الجائحة وحتى اليوم تسجلها دولة واحدة في يوم واحد من الدول المجاورة للأردن.
وأكد اسحق أنه تم التوصل الى مصادر كافة اصابات كورونا التي كانت مجهولة باستثناء 4 حالات سجلت أمس ما زالت مجهولة حتى الان، ويجري الاستقصاء عنها.
وعن اوضاع المصابين بالمستشفيات قال اسحق، إن هناك 4 حالات بالعناية الحثيثة في مستشفى الامير حمزة، لكن وضعهم الصحي غير حرج.
وأضاف أن الأردن على خلاف كافة دول العالم يخضع من يصاب بالفيروس ولا يعاني من أعراض للمرض الى العلاج، ويتم وضعهم في المستشفى الميداني بمنطقة البحر المي.
اما عن الوضع في العاصمة عمان أكد إسحق أن وزارة الصحة تعول على الايام العشرة المقبلة، حتى يتم السيطرة على الاصابات وخفض اعدادها من خلال متابعة المخالطين للاصابات التي تكتشف وظهرت نتيجة حفلات زفاف ونجاح توجيهي.
وأضاف اسحق في مداخلة له عبر المملكة أن الاصابات ترتفع يوما وتنخفض اخر، وهذا أمر طبيعي، مشيرا الى أن المنحنيات الوبائية تقاس بشكل اسبوعي.
وأكد أن الوزارة تركز حاليا على وضع المخالطين، وظهر القليل من الاصابات في العينات العشوائية التي تؤخذ.
وأشار اسحق إلى أنه عند مقارنة عدد الاصابات التي نسجلها حاليا بالاصابات التي كنا نسجلها قبل يوم 7-8-2020، نرى أنها مرتفعة، لكن مجموع ما سجلته المملكة من اصابات منذ بداية الجائحة وحتى اليوم تسجلها دولة واحدة في يوم واحد من الدول المجاورة للأردن.
وأكد اسحق أنه تم التوصل الى مصادر كافة اصابات كورونا التي كانت مجهولة باستثناء 4 حالات سجلت أمس ما زالت مجهولة حتى الان، ويجري الاستقصاء عنها.
وعن اوضاع المصابين بالمستشفيات قال اسحق، إن هناك 4 حالات بالعناية الحثيثة في مستشفى الامير حمزة، لكن وضعهم الصحي غير حرج.
وأضاف أن الأردن على خلاف كافة دول العالم يخضع من يصاب بالفيروس ولا يعاني من أعراض للمرض الى العلاج، ويتم وضعهم في المستشفى الميداني بمنطقة البحر المي.
اما عن الوضع في العاصمة عمان أكد إسحق أن وزارة الصحة تعول على الايام العشرة المقبلة، حتى يتم السيطرة على الاصابات وخفض اعدادها من خلال متابعة المخالطين للاصابات التي تكتشف وظهرت نتيجة حفلات زفاف ونجاح توجيهي.