مئوية الدولة
صوت الحق -
تحتفل اليوم الأسرة الأردنية بمرور قرن على تأسيس المملكة الأردنية الهاشمية 1921-2021
وصول الملك المؤسس عبدالله الاول بن الحسين الى شرق الأردن ورافقه بعض من السادة الاشراف رحمهم الله جميعاً:
الشريف شاكر بن زيد رحمه الله
الشريف علي بن الحسين الحارثي وشقيقه الشريف محسن رحمهما الله
جدي الشريف عبدالرحيم بن محمد اللهيمق البركاتي رحمه الله
والشريف محمد بن علي البديوي رحمه الله
وخمسة من الاشراف العبادلة رحمهم الله
مرافقه الخاص القائد حامد الوادي رحمه الله
وكان في استقباله في معان:
شيوخ معان
الشيخ عودة ابو تايه
الشيخ غالب الشعلان
محافظ معان ابراهيم علي الرواد (جد جدي لوالدته)
في معان انطلقت المسيرة للمشروع الوطني الاردني عندما احتضن مقر الدفاع الوطني أولى الحوارات السياسية وصاغ الأردنيون والآباء الهاشميون الأوائل أول وأنبل عقد اجتماعي في تاريخ العرب المعاصر.
تأسيس الدولة الاردنية قصة بناء و تضحية سطرها الملوك الهاشميون والشعب الاردني جيلاً بعد جيل يدا بيد حتى اصبحت الأردن الدولة الاكثر استقراراً في المنطقة، حيث ان الآمان الذي يتمتع به الأردن، لم يأت بسهولة أو مصادفة بل جاء بجهود جبارة وبدعم مباشر غير محدود من القيادة الأردنية العليا المتمثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ورؤيته الاستراتيجية العميقة بتوفير كل الدعم والإمكانيات والتدريب عالي المستوى
حمى الله الأردن وطنا وقائدا وشعبا
وصول الملك المؤسس عبدالله الاول بن الحسين الى شرق الأردن ورافقه بعض من السادة الاشراف رحمهم الله جميعاً:
الشريف شاكر بن زيد رحمه الله
الشريف علي بن الحسين الحارثي وشقيقه الشريف محسن رحمهما الله
جدي الشريف عبدالرحيم بن محمد اللهيمق البركاتي رحمه الله
والشريف محمد بن علي البديوي رحمه الله
وخمسة من الاشراف العبادلة رحمهم الله
مرافقه الخاص القائد حامد الوادي رحمه الله
وكان في استقباله في معان:
شيوخ معان
الشيخ عودة ابو تايه
الشيخ غالب الشعلان
محافظ معان ابراهيم علي الرواد (جد جدي لوالدته)
في معان انطلقت المسيرة للمشروع الوطني الاردني عندما احتضن مقر الدفاع الوطني أولى الحوارات السياسية وصاغ الأردنيون والآباء الهاشميون الأوائل أول وأنبل عقد اجتماعي في تاريخ العرب المعاصر.
تأسيس الدولة الاردنية قصة بناء و تضحية سطرها الملوك الهاشميون والشعب الاردني جيلاً بعد جيل يدا بيد حتى اصبحت الأردن الدولة الاكثر استقراراً في المنطقة، حيث ان الآمان الذي يتمتع به الأردن، لم يأت بسهولة أو مصادفة بل جاء بجهود جبارة وبدعم مباشر غير محدود من القيادة الأردنية العليا المتمثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ورؤيته الاستراتيجية العميقة بتوفير كل الدعم والإمكانيات والتدريب عالي المستوى
حمى الله الأردن وطنا وقائدا وشعبا