إعلان عدم تنازل عن فلسطين

{title}
صوت الحق - بين يدي وثيقة مهمة بعنوان (إعلان عدم تنازل وتفريط) وقّعها ملايين الفلسطينيين في الداخل والشتات ووجهت إلى الأمين العام للأمم المتحدة السابق ورؤساء الدول الأعضاء فيها، تقول: «نحن الفلسطينيين الموقعين أدناه نؤكد إن حق العودة النابع من حرمة الملكية الخاصة وعدم زوالها بالاحتلال والسيادة.. لقد تم طرد أبناء شعبنا الفلسطيني من ديارهم في فلسطين عامي 1948 و1967 على يد العدو الصهيوني وأجبروا على النزوح واللجوء، وصادر العدو الصهيوني أراضيهم.

إن حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم.. حق أساس من حقوق الإنسان أكده الميثاق العالمي للحقوق المدنية والسياسية والميثاق الدولي لإزالة كل أشكال التمييز العنصري واتفاقية جنيف الرابعة لعام 1948 لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية.

كما إن حق اللاجئين المهجرين في العودة إلى ديارهم حق غير قابل للتصرف ولا يسقط بمرور الزمن ، وهو حق أكدته الأمم المتحدة بموجب قرارها 194 الصادر في ديسمبر عام 1948 وأعادت تأكيده في( 130) مرة منذ عام 1948 وحتى اليوم. وبموجب كل ما سبق .. فإننا نعلن : عدم قبولنا لكل ما يتمخض عن أي مفاوضات أو تنازل عن أي جزء من حق اللاجئين المهجرين والنازحين بالعودة إلى أراضيهم وأملاكهم التي طردوا منها منذ عام 1948 وحتى الآن هو باطل قانوناً وساقط أخلاقياً وخطير سياسياً ولا نقبل التعويض بديلاً عن حق العودة.

ونحن إذ نوقع أدناه : أفراد من سائر فئات الشعب الفلسطيني من داخل فلسطين وخارجها.. نتوجه إلى المدافعين عن حقوق الإنسان والمواطنين الشرفاء وفي المجتمع الدولي وهيئة الأمم المتحدة وحكومات العالم وخصوصاً الدول التي كان لها دور في مأساة الشعب الفلسطيني أن المدارس الأونروا في كافة أماكن تواجدهم في المنافي والشتات يهتف الطلاب في طوابيرهم الصباحية أمام مدارسهم : « فلسطين عربية وإننا لعائدون « وما ضاع حق وراؤه مطالب؟فين حقوق الإنسان واالميثاق العالمي للحقوق المدنية والسياسية والميثاق الدولي لإزالة كل أشكال التمييز العنصري واتفاقية جنيف الرابعة لعام 1948 لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية.

كما جرى التاكيد على حق اللاجئين المهجرين في العودة إلى ديارهم وهوحق غير قابل للتصرف ولا يسقط بمرور الزمن ، وهو حق أكدته الأمم المتحدة بموجب قرارها 194 الصادر في ديسمبر عام 1948 وأعادت تأكيده في( 130) مرة منذ عام 1948 وحتى اليوم..
وبموجب كل ما سبق .. فإننا نعلن كفلسطينيين عدم قبولنا لكل ما يتمخض عن أي مفاوضات أو تنازل عن أي جزء من حق اللاجئين المهجرين والنازحين بالعودة إلى أراضيهم وأملاكهم فلسطين التي طردوا منها منذ عام 1948 وحتى الآن هو باطل قانوناً وساقط أخلاقياً وخطير سياسياً ولا نقبل التعويض بديلاً عن حق العودة.

ونحن إذ نوقع أدناه : أفراد من سائر فئات الشعب الفلسطيني من داخل فلسطين وخارجها.. نتوجه إلى المدافعين عن حقوق الإنسان والمواطنين الشرفاء وفي المجتمع الدولي وهيئة الأمم المتحدة وحكومات العالم وخصوصاً الدول التي كان لها دور في مأساة الشعب الفلسطيني أن يدعموا بكل الوسائل الممكنة حق الفلسطينيين بالعودة إلى دياره ووطنه في
في فلسطين بالإضافة إلى التعويض عن ممتلكاتهم وبيوتهم المدمرة..
أن مفاتيح بيوت الفلسطينيين ما تزال في جيوبهم ، كما أن جميع مدارس الأونروا في كافة أماكن تواجدهم في المنافي والشتات يهتف الطلاب الفلسطينيون في طوابيرهم الصباحية أمام مدارسهم : « فلسطين عربية وإننا لعائدون وما ضاع حق وراؤه مطالب فلسطيني و عربي جسور..!

ODEH ODEH 1967 @ GMAIL.COM