الملك يتلقى برقيات تهنئة بمناسبة عيد ميلاده التاسع والخمسين
صوت الحق -
تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهنئة بمناسبة عيد ميلاد جلالته التاسع والخمسين، الذي يصادف يوم غد السبت، من قادة دول شقيقة وصديقة.
وعبر مرسلو البرقيات عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات لجلالة الملك بهذه المناسبة، داعين المولى العلي القدير أن يعيدها على جلالته وهو يتمتع بموفور الصحة والعافية، وعلى الشعب الأردني بتحقيق المزيد من التقدم والازدهار.
كما تلقى جلالته برقيات تهنئة من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.
وأكد مرسلو البرقيات، أن ميلاد القائد الذي يتزامن مع تدشين الدولة مئويتها الثانية، هو مناسبة لاستذكار الإنجازات التي حققها الأردن بقيادته الهاشمية، وعقد العزم على الاستمرار في مسيرة البناء والتطوير والحداثة، بقيادة جلالة الملك.
كما أكدوا الحرص على تحقيق رؤى جلالته الإصلاحية وتطلعاته لحياة أفضل لأبناء الأردن وبناته، مثمنين مواقف جلالة الملك المتواصلة في تعزيز دور الأردن كصوت للاعتدال والوسطية، ومساعيه لتحقيق السلام في المنطقة والعالم.
وشددوا على أن الأردن بقيادة جلالة الملك، غدا أنموذجا في علاقاته المتميزة مع أشقائه العرب وأصدقائه في كل أرجاء العالم، مشيدين بمواقف جلالة الملك في خدمة قضايا الأمتين العربية الإسلامية، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.(بترا)
وعبر مرسلو البرقيات عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات لجلالة الملك بهذه المناسبة، داعين المولى العلي القدير أن يعيدها على جلالته وهو يتمتع بموفور الصحة والعافية، وعلى الشعب الأردني بتحقيق المزيد من التقدم والازدهار.
كما تلقى جلالته برقيات تهنئة من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.
وأكد مرسلو البرقيات، أن ميلاد القائد الذي يتزامن مع تدشين الدولة مئويتها الثانية، هو مناسبة لاستذكار الإنجازات التي حققها الأردن بقيادته الهاشمية، وعقد العزم على الاستمرار في مسيرة البناء والتطوير والحداثة، بقيادة جلالة الملك.
كما أكدوا الحرص على تحقيق رؤى جلالته الإصلاحية وتطلعاته لحياة أفضل لأبناء الأردن وبناته، مثمنين مواقف جلالة الملك المتواصلة في تعزيز دور الأردن كصوت للاعتدال والوسطية، ومساعيه لتحقيق السلام في المنطقة والعالم.
وشددوا على أن الأردن بقيادة جلالة الملك، غدا أنموذجا في علاقاته المتميزة مع أشقائه العرب وأصدقائه في كل أرجاء العالم، مشيدين بمواقف جلالة الملك في خدمة قضايا الأمتين العربية الإسلامية، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.(بترا)
