الأردن أصدر 250 ألف فتوى خلال 2020
صوت الحق -
كشف مفتى عام المملكة سماحة الشيخ عبد الكريم الخصاونة بإن الدائرة أصدرت خلال العام الماضي يزيد عن 250 الف فتوى شرعية كثير منها خاصة بقضايا الطلاق .
وقال الشيخ الخصاونة خلال استضافته عبر برنامج "واجه الحقيقة" مساء السبت انه لاسلطان على الافتاء الا الكتاب والسنة وهناك ثله من الناس يريدون ادخال النواحي السياسية في الفتاوى وهذا بعيد عنهم .
واكد ان دائرة الإفتاء العام واكبت الخط الوقائي التي اتبعته الدولة في إدارة أزمة كورونا، فتناغمت فتاواها مع الإجراءات التي تصب في مصلحة الإنسان والحفاظ على حياته من الهلاك.
وبين الخصاونة حثت الدائرة على تشجيّع التراحم والتعاون وعلى البرّ والتقوى، وتفقّد حاجات الفقراء والضعفاء ومن تعطّلت أعمالهم، وانقطعت بهم السبل، إلى جانب دورها الاجتماعي في اصلاح ذات البين بين الازواج المتخاصمين، وذلك عبر وسائل الاتصال المختلفة.
وأضاف سماحته إن الدائرة ومنذ اليوم الأول للأزمة أصدرت العديد من الفتاوى والبيانات والمنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومنها حول الصّبر على المُعسر أو التجاوز عنه وحكم من يتسبب بالعدوى لغيره، وحكم غسل الميت المصاب بمرض معد كالكورونا،
وبين الخصاونة أن الدائرة أدارت الاسئلة الواردة لها والإجابة عنها خلال فترة الحظر الشامل وعبر الهواتف الشخصية لأصحاب الفضيلة المفتين، والمدرجة على الموقع الإلكتروني للدائرة، اضافة الى الإجابة عن أسئلة الجمهور عبر الموقع الإلكتروني للدائرة، ووسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن ما كان يحتاج من الفتاوى إلى بحث، يحول للباحثين، وما كان يحتاج إلى مشورة بعد البحث، يعقد من أجله اجتماع عبر برنامج الاجتماعات سواء كانت مرئية (زوم) ويناقشه أعضاء لجنة الفتوى بالدائرة، كما يتم التشاور في المسائل المستعجلة عبر الهاتف، أو (الواتس آب).
وحول مساعدة الناس في جائحة كورونا قال سماحته إن الدائرة حضت من خلال الفتاوى والبيانات والمنشورات والتي تسهم بالمحافظة على السلم والنسيج الاجتماعي ومنها تعجيل إخراج الزكاة قبل حولان الحول،
وقال الشيخ الخصاونة خلال استضافته عبر برنامج "واجه الحقيقة" مساء السبت انه لاسلطان على الافتاء الا الكتاب والسنة وهناك ثله من الناس يريدون ادخال النواحي السياسية في الفتاوى وهذا بعيد عنهم .
واكد ان دائرة الإفتاء العام واكبت الخط الوقائي التي اتبعته الدولة في إدارة أزمة كورونا، فتناغمت فتاواها مع الإجراءات التي تصب في مصلحة الإنسان والحفاظ على حياته من الهلاك.
وبين الخصاونة حثت الدائرة على تشجيّع التراحم والتعاون وعلى البرّ والتقوى، وتفقّد حاجات الفقراء والضعفاء ومن تعطّلت أعمالهم، وانقطعت بهم السبل، إلى جانب دورها الاجتماعي في اصلاح ذات البين بين الازواج المتخاصمين، وذلك عبر وسائل الاتصال المختلفة.
وأضاف سماحته إن الدائرة ومنذ اليوم الأول للأزمة أصدرت العديد من الفتاوى والبيانات والمنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومنها حول الصّبر على المُعسر أو التجاوز عنه وحكم من يتسبب بالعدوى لغيره، وحكم غسل الميت المصاب بمرض معد كالكورونا،
وبين الخصاونة أن الدائرة أدارت الاسئلة الواردة لها والإجابة عنها خلال فترة الحظر الشامل وعبر الهواتف الشخصية لأصحاب الفضيلة المفتين، والمدرجة على الموقع الإلكتروني للدائرة، اضافة الى الإجابة عن أسئلة الجمهور عبر الموقع الإلكتروني للدائرة، ووسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن ما كان يحتاج من الفتاوى إلى بحث، يحول للباحثين، وما كان يحتاج إلى مشورة بعد البحث، يعقد من أجله اجتماع عبر برنامج الاجتماعات سواء كانت مرئية (زوم) ويناقشه أعضاء لجنة الفتوى بالدائرة، كما يتم التشاور في المسائل المستعجلة عبر الهاتف، أو (الواتس آب).
وحول مساعدة الناس في جائحة كورونا قال سماحته إن الدائرة حضت من خلال الفتاوى والبيانات والمنشورات والتي تسهم بالمحافظة على السلم والنسيج الاجتماعي ومنها تعجيل إخراج الزكاة قبل حولان الحول،