نتنياهو يعتزم السفر إلى الخليج منتصف شباط
صوت الحق -
يعتزم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، السفر إلى الإمارات والبحرين في منتصف فبراير المقبل، بحسب ما ذكره موقع "تايمز أوف إسرائيل".
وقال الموقع إن "نتانياهو قد يقضي يوماً في العاصمة الإماراتية أبوظبي، وآخر في دبي، ويوم ثالث في البحرين"، مشيراً إلى أنّ "زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي تأتي متأخرة".
وكان من المقرر أنّ يقوم نتانياهو بالرحلة في نوفمبر الماضي، إلا أنّ جائحة فيروس كورونا المستجد والأزمات السياسية الداخلية دفعت رئيس الوزراء إلى التأجيل مراراً وتكراراً، على حد تعبير الموقع.
وأوضح الموقع أنّ "الغرض من الزيارة هو الاحتفال بتطبيع العلاقات الإسرائيلية - الخليجية وتعزيز مكاسب نتانياهو الدبلوماسية قبل الانتخابات المقبلة في مارس، بالإضافة إلى دفع القادة العرب لإبعاد واشنطن عن العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران".
يذكر أنّ هذا الأسبوع شهد على وصول القائم بأعمال السفير الإسرائيلي لدى الإمارات، إيتان نائيه، للعاصمة أبوظبي، الأحد الماضي، حيث خضع لإجراءات الحجر الصحي تطبيقاً لقواعد الإمارة فيما يتعلق بفيروس كورونا المستجد.
وكانت إسرائيل أقامت علاقات دبلوماسية مع الإمارات والبحرين في سبتمبر 2020، كجزء من مجموعة من اتفاقيات السلام التي توسطت فيها الولايات المتحدة، والتي أدت إلى التطبيع مع السودان والمغرب أيضاً.
وقال الموقع إن "نتانياهو قد يقضي يوماً في العاصمة الإماراتية أبوظبي، وآخر في دبي، ويوم ثالث في البحرين"، مشيراً إلى أنّ "زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي تأتي متأخرة".
وكان من المقرر أنّ يقوم نتانياهو بالرحلة في نوفمبر الماضي، إلا أنّ جائحة فيروس كورونا المستجد والأزمات السياسية الداخلية دفعت رئيس الوزراء إلى التأجيل مراراً وتكراراً، على حد تعبير الموقع.
وأوضح الموقع أنّ "الغرض من الزيارة هو الاحتفال بتطبيع العلاقات الإسرائيلية - الخليجية وتعزيز مكاسب نتانياهو الدبلوماسية قبل الانتخابات المقبلة في مارس، بالإضافة إلى دفع القادة العرب لإبعاد واشنطن عن العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران".
يذكر أنّ هذا الأسبوع شهد على وصول القائم بأعمال السفير الإسرائيلي لدى الإمارات، إيتان نائيه، للعاصمة أبوظبي، الأحد الماضي، حيث خضع لإجراءات الحجر الصحي تطبيقاً لقواعد الإمارة فيما يتعلق بفيروس كورونا المستجد.
وكانت إسرائيل أقامت علاقات دبلوماسية مع الإمارات والبحرين في سبتمبر 2020، كجزء من مجموعة من اتفاقيات السلام التي توسطت فيها الولايات المتحدة، والتي أدت إلى التطبيع مع السودان والمغرب أيضاً.