عبيدات عن اتخاذ اجراءات جديدة: هناك تقييم نهائي للوضع الوبائي
صوت الحق -
قال وزير الصحة الدكتور نذير عبيدات إننا نشهد الموجة الثانية لوباء كورونا وهناك صعود بالمنحنى الوبائي والأعداد تزداد ونتمنى أن لا تزيد أكثر من ذلك رغم أن لا أحد قادر على التكهن بأن الأعداد ربما أكثر ولكن لا نتوقع أن تزيد أكثر من ذلك بكثير.
وأضاف خلال لقاء مع اذاعة الأمن العام الثلاثاء، أن المستشفيات لا تزال قادرة على استيعاب هذه الأرقام، وتم زيادة السعة السريرية لدرجة استطاعتنا لمواجهة الأرقام التي نشهدها اليوم.
وبين أنه حسب الاتفاقية المعقودة مع ائتلاف كوفاكس والشركات الأخرى تصلنا لقاحات تباعا ولكنها ليست كالرقم الذي نتمناه ومن الصعب أن تحقق أي دولة الأرقام من اللقاحات التي بحاجة لها، وسيكون الشهر الحالي من أفضل الشهور بتوفر المطاعيم حسب الاتفاقيات المعقودة.
وأكد أن الوضع الوبائي يحتاج للصبر والالتزام من الجميع وتقدير الظرف الدقيق الذي تمر فيه المملكة من الناحية الوبائية وهذه مسؤوليتنا كمواطنين وأفراد، وعلينا الالتزام بكل ما يطلب من وسائل الوقاية، وهذه الأمور يجب أن لا نقلل من أهميتها فهي سلاح قوي بأيدينا كما هي المطاعيم فالدول لن تستطيع جني ثمار المطاعيم الا بعد شهور من الآن ولن ينتهي بشهر أو شهرين ويحتاج لعدة أشهر وبالنصف الثاني من العام الحالي.
وعن الحظر الشامل والجزئي والاجراءات الجديدة، شدد على أنه سيكون هناك تقييم نهائي للوضع الوبائي وسيتم دراسة الوضع ومعرفة الاجراءات التي من شأنها تقليل عدد الاصابات والوفيات، وزيادة قدرات المستشفيات والاستغلال الأمثل للمستشفيات يتم العمل على تحسينه، معربا عن أمله بأن نخرج بأقل الخسائر من هذه الموجة وتعود الاصابات للانخفاض قريبا وهو ما لن يحدث بيوم وليلة ويحتاج لأسبوعين أو 3 أسابيع حتى تعود الأمور للتحسن وتصبح مريحة أكثر.
وأضاف خلال لقاء مع اذاعة الأمن العام الثلاثاء، أن المستشفيات لا تزال قادرة على استيعاب هذه الأرقام، وتم زيادة السعة السريرية لدرجة استطاعتنا لمواجهة الأرقام التي نشهدها اليوم.
وبين أنه حسب الاتفاقية المعقودة مع ائتلاف كوفاكس والشركات الأخرى تصلنا لقاحات تباعا ولكنها ليست كالرقم الذي نتمناه ومن الصعب أن تحقق أي دولة الأرقام من اللقاحات التي بحاجة لها، وسيكون الشهر الحالي من أفضل الشهور بتوفر المطاعيم حسب الاتفاقيات المعقودة.
وأكد أن الوضع الوبائي يحتاج للصبر والالتزام من الجميع وتقدير الظرف الدقيق الذي تمر فيه المملكة من الناحية الوبائية وهذه مسؤوليتنا كمواطنين وأفراد، وعلينا الالتزام بكل ما يطلب من وسائل الوقاية، وهذه الأمور يجب أن لا نقلل من أهميتها فهي سلاح قوي بأيدينا كما هي المطاعيم فالدول لن تستطيع جني ثمار المطاعيم الا بعد شهور من الآن ولن ينتهي بشهر أو شهرين ويحتاج لعدة أشهر وبالنصف الثاني من العام الحالي.
وعن الحظر الشامل والجزئي والاجراءات الجديدة، شدد على أنه سيكون هناك تقييم نهائي للوضع الوبائي وسيتم دراسة الوضع ومعرفة الاجراءات التي من شأنها تقليل عدد الاصابات والوفيات، وزيادة قدرات المستشفيات والاستغلال الأمثل للمستشفيات يتم العمل على تحسينه، معربا عن أمله بأن نخرج بأقل الخسائر من هذه الموجة وتعود الاصابات للانخفاض قريبا وهو ما لن يحدث بيوم وليلة ويحتاج لأسبوعين أو 3 أسابيع حتى تعود الأمور للتحسن وتصبح مريحة أكثر.