العيسوي: الملك عبدالله يضع المواطن في صُلب اهتماماته لتأمين الحياة الفُضلى له - تفاصيل
صوت الحق -
افتتح رئيس الديوان الملكي الهاشمي، يوسف حسن العيسوي، رئيس لجنة متابعة تنفيذ مبادرات جلالة الملك، اليوم السبت، في محافظة إربد، عدداً من مشروعات المبادرات الملكية التي تم تنفيذها في القصبة ولواء بني كنانة، تنفيذاً لتوجيهات جلالة الملك خلال زياراته الميدانية ولقاءاته التواصلية مع أبناء ووجهاء المحافظة.
واشتملت المشروعات التي تم افتتاحها، بحضور وزير التنمية الاجتماعية، وزير الشباب بالوكالة أيمن المفلح، على ملاعب رياضية خماسية في مناطق يبلا وإبدر والسيلة، وافتتاح قاعة متعددة الأغراض في منطقة حبراص ببلدية الكفارات في لواء بني كنانة، وملعب رياضي قانوني، في منطقة وادي زبدة بقصبة إربد.
وتضم القاعة متعددة الأغراض في منطقة حبراص، التي أقيمت على مساحة 3 دونمات، مكاتب ومرافق أخرى، لخدمة أهالي المنطقة في مختلف المناسبات الاجتماعية، وتدريب أبنائها على مختلف مهارات الحياة، وتطوير قدراتهم وتأهيلهم، بما ينعكس على الواقع الاجتماعي والتنموي لأبناء وبنات المنطقة، فضلاً عن إقامة مختلف الأنشطة الثقافية والتطوعية وعقد المحاضرات العلمية والتوعوية.
ويأتي إنشاء المشروعات تجسيداً لرؤى جلالة الملك واهتمامه في تمكين الشباب بمختلف مناطق المملكة، باعتبارهم المحرك الرئيسي في مسيرة التنمية المستدامة، وذلك من خلال تقديم الدعم لهم وتوفير البيئة الحاضنة لابتكاراتهم وابداعاتهم، وتعزيز مشاركتهم في مختلف الأنشطة والفعاليات، إذ تجلى الاهتمام الملكي عبر مبادرات أطلقها جلالته، لإنشاء المراكز الشبابية، وإنشاء الملاعب الرياضية، خصوصاً في المناطق النائية، وتحسين واقع الأندية الرياضية.
وتجوّل العيسوي في مرافق القاعة متعددة الأغراض، واطلع على الخدمات التي توفرها للمجتمع المحلي، متفقدا الملاعب الرياضية، التي توفر الفرصة أمام الشباب لممارسة أنشطتهم الرياضية، ولا سيما لعبة كرة القدم، واستثمارها في التدريبات وإقامة مختلف المباريات الرياضية.
وأكد العيسوي، حرص جلالة الملك المستمر على ضرورة تسريع وتيرة التنمية في المجتمعات المحلية، بما يسهم بتحسين نوعية حياة المواطنين، والارتقاء بمستوى الخدمات المُقدمة لهم.
وأضاف، أن المشروعات التي يتم تنفيذها من خلال المبادرات الملكية تجسد على أرض الواقع، رؤية جلالة الملك، الذي يضع المواطن في صُلب اهتماماته، وتأمين الحياة الفُضلى له في مقدمة أولويات جلالته.
وقال إن المبادرات الملكية تُشكّل قصة نجاح ونموذجاً في العمل التنموي المتكامل كونها تلامس احتياجات المواطنين، مبيناً أن هذه المشروعات، التي يتم تنفيذها وفق خطة شاملة وبالتعاون والشراكة مع الجهات الحكومية المعنية ومؤسسات المجتمع المدني، تسعى إلى بناء مجتمعات تعتمد على ذاتها اقتصادياً وتنموياً من خلال الاستجابة للاحتياجات الحقيقية، لهذه المجتمعات والفئات المستهدفة، لتمكينها وتعزيز دورها في العملية التنموية.
من جهته، قال الوزير المفلح إن الشباب هم مقدمة أولويات جلالة الملك، حيث يوجه دوما بإطلاق مبادرات لتمكينهم واستثمار طاقاتهم على النحو الأمثل، مؤكدا ان سلسلة الملاعب الرياضية التي تم افتتاحها في المحافظة، ستوفر امام الشباب الفرصة لممارسة مختلف الألعاب والأنشطة الرياضية في بيئة سليمة وصحية، تنمي من مواهبهم وابداعاتهم.
وشهدت محافظة إربد تنفيذ العديد من المبادرات الملكية في قطاعات حيوية مختلفة، منها؛ الصحة والتعليم، والشباب والتنمية، والمشروعات الإنتاجية المُدرّة للدخل، فضلاً عن تعزيز وتمكين دور المرأة والشباب، بما تقتضيه الأولويات التنموية واحتياجات المجتمع المحلي والفئات المستهدفة.
وجرى خلال افتتاح المشروعات، التي حضرها محافظ إربد، الالتزام الكامل بقواعد السلامة العامة نظرًا للظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة بسبب جائحة كورونا.
واشتملت المشروعات التي تم افتتاحها، بحضور وزير التنمية الاجتماعية، وزير الشباب بالوكالة أيمن المفلح، على ملاعب رياضية خماسية في مناطق يبلا وإبدر والسيلة، وافتتاح قاعة متعددة الأغراض في منطقة حبراص ببلدية الكفارات في لواء بني كنانة، وملعب رياضي قانوني، في منطقة وادي زبدة بقصبة إربد.
وتضم القاعة متعددة الأغراض في منطقة حبراص، التي أقيمت على مساحة 3 دونمات، مكاتب ومرافق أخرى، لخدمة أهالي المنطقة في مختلف المناسبات الاجتماعية، وتدريب أبنائها على مختلف مهارات الحياة، وتطوير قدراتهم وتأهيلهم، بما ينعكس على الواقع الاجتماعي والتنموي لأبناء وبنات المنطقة، فضلاً عن إقامة مختلف الأنشطة الثقافية والتطوعية وعقد المحاضرات العلمية والتوعوية.
ويأتي إنشاء المشروعات تجسيداً لرؤى جلالة الملك واهتمامه في تمكين الشباب بمختلف مناطق المملكة، باعتبارهم المحرك الرئيسي في مسيرة التنمية المستدامة، وذلك من خلال تقديم الدعم لهم وتوفير البيئة الحاضنة لابتكاراتهم وابداعاتهم، وتعزيز مشاركتهم في مختلف الأنشطة والفعاليات، إذ تجلى الاهتمام الملكي عبر مبادرات أطلقها جلالته، لإنشاء المراكز الشبابية، وإنشاء الملاعب الرياضية، خصوصاً في المناطق النائية، وتحسين واقع الأندية الرياضية.
وتجوّل العيسوي في مرافق القاعة متعددة الأغراض، واطلع على الخدمات التي توفرها للمجتمع المحلي، متفقدا الملاعب الرياضية، التي توفر الفرصة أمام الشباب لممارسة أنشطتهم الرياضية، ولا سيما لعبة كرة القدم، واستثمارها في التدريبات وإقامة مختلف المباريات الرياضية.
وأكد العيسوي، حرص جلالة الملك المستمر على ضرورة تسريع وتيرة التنمية في المجتمعات المحلية، بما يسهم بتحسين نوعية حياة المواطنين، والارتقاء بمستوى الخدمات المُقدمة لهم.
وأضاف، أن المشروعات التي يتم تنفيذها من خلال المبادرات الملكية تجسد على أرض الواقع، رؤية جلالة الملك، الذي يضع المواطن في صُلب اهتماماته، وتأمين الحياة الفُضلى له في مقدمة أولويات جلالته.
وقال إن المبادرات الملكية تُشكّل قصة نجاح ونموذجاً في العمل التنموي المتكامل كونها تلامس احتياجات المواطنين، مبيناً أن هذه المشروعات، التي يتم تنفيذها وفق خطة شاملة وبالتعاون والشراكة مع الجهات الحكومية المعنية ومؤسسات المجتمع المدني، تسعى إلى بناء مجتمعات تعتمد على ذاتها اقتصادياً وتنموياً من خلال الاستجابة للاحتياجات الحقيقية، لهذه المجتمعات والفئات المستهدفة، لتمكينها وتعزيز دورها في العملية التنموية.
من جهته، قال الوزير المفلح إن الشباب هم مقدمة أولويات جلالة الملك، حيث يوجه دوما بإطلاق مبادرات لتمكينهم واستثمار طاقاتهم على النحو الأمثل، مؤكدا ان سلسلة الملاعب الرياضية التي تم افتتاحها في المحافظة، ستوفر امام الشباب الفرصة لممارسة مختلف الألعاب والأنشطة الرياضية في بيئة سليمة وصحية، تنمي من مواهبهم وابداعاتهم.
وشهدت محافظة إربد تنفيذ العديد من المبادرات الملكية في قطاعات حيوية مختلفة، منها؛ الصحة والتعليم، والشباب والتنمية، والمشروعات الإنتاجية المُدرّة للدخل، فضلاً عن تعزيز وتمكين دور المرأة والشباب، بما تقتضيه الأولويات التنموية واحتياجات المجتمع المحلي والفئات المستهدفة.
وجرى خلال افتتاح المشروعات، التي حضرها محافظ إربد، الالتزام الكامل بقواعد السلامة العامة نظرًا للظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة بسبب جائحة كورونا.