العيسوي المخلص الامين
صوت الحق -
الرجل العسكري الذي تقاعد برتبة عقيد من القوات المسلحة وتدرج في المناصب العامة عن استحقاق حتى وصل إلى الثقة الملكية السامية ليكون رئيسا" للديوان الملكي الهاشمي ويحصل على ثقة الملك المعزز حفظه الله
ابو حسن شكل حالة فريدة في منصبه كرئيس للديوان الملكي فهو لايكل ولا يمل من العمل الميداني فنراه يجوب محافظات المملكة من الشمال للجنوب لتنفيذ المبادرات الملكية التي تعكس رسالة الهاشميين الانسانية ويحمل الأمانة الكبيرة التي اعتنقها بكل إخلاص ليخدم الوطن واهله انطلاقا من بيت الهاشميين الكبير
يوسف العيسوي سجل له انه قريب من القرية واللواء والمخيم ،فهو ينقل ويجسد رسالة الهاشميين رسالة الوطن الواحد القوي الذي يرتكز على قيم التعايش بعيدا عن اي تنكر او محاباة طرف على اخر
العسكري ورجل الدولة كان حلقة الوصل بين الديوان الملكي الهاشمي وبين سائر مؤسسات الدولة، وعمل على تعزيز التواصل بين الديوان الملكي وأبناء وبنات الشعب وابقى أبواب الديوان مفتوحة أمام الجميع، لكي يكون كما كان على الدوام بيتاً وموئلاً لكل الأردنيين، بيتاً يجدون فيه المرجع والملاذ الذي يفيئون إليه لإيصال صوتهم أو قضاء حاجاتهم وخدمتهم بما لا يتعارض مع القوانين والأنظمة، ومبدأ العدال والمساواة والشفافية كما هي ارادة قائد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه .
الرجل العسكري الذي تقاعد برتبة عقيد من القوات المسلحة وتدرج في المناصب العامة عن استحقاق حتى وصل إلى الثقة الملكية السامية ليكون رئيسا" للديوان الملكي الهاشمي ويحصل على ثقة الملك المعزز حفظه الله
ابو حسن شكل حالة فريدة في منصبه كرئيس للديوان الملكي فهو لايكل ولا يمل من العمل الميداني فنراه يجوب محافظات المملكة من الشمال للجنوب لتنفيذ المبادرات الملكية التي تعكس رسالة الهاشميين الانسانية ويحمل الأمانة الكبيرة التي اعتنقها بكل إخلاص ليخدم الوطن واهله انطلاقا من بيت الهاشميين الكبير
يوسف العيسوي سجل له انه قريب من القرية واللواء والمخيم ،فهو ينقل ويجسد رسالة الهاشميين رسالة الوطن الواحد القوي الذي يرتكز على قيم التعايش بعيدا عن اي تنكر او محاباة طرف على اخر
العسكري ورجل الدولة كان حلقة الوصل بين الديوان الملكي الهاشمي وبين سائر مؤسسات الدولة، وعمل على تعزيز التواصل بين الديوان الملكي وأبناء وبنات الشعب وابقى أبواب الديوان مفتوحة أمام الجميع، لكي يكون كما كان على الدوام بيتاً وموئلاً لكل الأردنيين، بيتاً يجدون فيه المرجع والملاذ الذي يفيئون إليه لإيصال صوتهم أو قضاء حاجاتهم وخدمتهم بما لا يتعارض مع القوانين والأنظمة، ومبدأ العدال والمساواة والشفافية كما هي ارادة قائد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه .
