المنخفض يرفد السدود بـ7 ملايين م3 من المياه
صوت الحق -
أعلنت سلطة وادي الأردن كميات المياه التي دخلت سدود المملكة خلال المنخفض الجوي الحالي.
ورفد المنخفض الجوي الأخير، سدود الأردن البالغ عددها 14 سدا، بنحو 7 ملايين متر مكعب من المياه، رافعا الطاقة التخزينية للسدود إلى 95 مليون متر مكعب تقريبا، وفق ما ذكرت الأمينة العامة لسلطة وادي الأردن منار محاسنة، اليوم الأربعاء.
وأوضحت محاسنة لبرنامج “بعد الخبر” على قناة “المملكة”، أن “الهطول المطري كان جيدا في المنخفض الأخير استمر 72 ساعة وعزز المخزون وعزز المياه الجوفية في باطن الأرض”.
وأشارت إلى أن نسبة تخزين السدود “المتواضعة نوعا ما” وصلت إلى 28%، مضيفة “نحن نتحدث عن كميات مياه الأمطار التراكمية منذ بداية الموسم المطري الذي بدأ في 20 تشرين الثاني (نوفمبر) 2021 لغاية صباح 18 كانون الثاني (يناير) الحالي”.
وقالت محاسنة إن رفع نسبة التخزين في السدود إلى 28%، جاء بعد أن دخل عليها نحو 19 مليونا و700 ألف متر مكعب من المياه، لافتة إلى أن “أكبر كمية دخلت على سد الملك طلال وبلغت نحو 11 مليون متر مكعب”.
أما بالنسبة لسد وادي شعيب، فبينت أن طاقته التخزينية الكلية تبلغ مليونا و700 ألف متر مكعب من المياه، وفي المنخفض الأخير فاض السد بعد وصوله إلى طاقته القصوى، علما بأنه يوجد فيه كميات من الطمي والرسوبيات.
ولفتت محاسنة إلى أن “امتلاء السدود الأخرى تعتمد على غزارة الهطول المطري”.
وأشارت إلى أن “نسب التخزين في السدود (28%) متواضعة نوعا ما”، معربة عن أملها بأن “تعزز المنخفضات القادمة هذا المخزون”.
وأضافت محاسنة أنه إذا قورن اليوم 19 من كانون الثاني (يناير) 2022 مع التاريخ نفسه من العام الماضي، حيث كان مخزون السدود نحو 105 ملايين متر مكعب بنسبة 31%، وهي نسبة “نوعا ما متقاربة”.
ورفد المنخفض الجوي الأخير، سدود الأردن البالغ عددها 14 سدا، بنحو 7 ملايين متر مكعب من المياه، رافعا الطاقة التخزينية للسدود إلى 95 مليون متر مكعب تقريبا، وفق ما ذكرت الأمينة العامة لسلطة وادي الأردن منار محاسنة، اليوم الأربعاء.
وأوضحت محاسنة لبرنامج “بعد الخبر” على قناة “المملكة”، أن “الهطول المطري كان جيدا في المنخفض الأخير استمر 72 ساعة وعزز المخزون وعزز المياه الجوفية في باطن الأرض”.
وأشارت إلى أن نسبة تخزين السدود “المتواضعة نوعا ما” وصلت إلى 28%، مضيفة “نحن نتحدث عن كميات مياه الأمطار التراكمية منذ بداية الموسم المطري الذي بدأ في 20 تشرين الثاني (نوفمبر) 2021 لغاية صباح 18 كانون الثاني (يناير) الحالي”.
وقالت محاسنة إن رفع نسبة التخزين في السدود إلى 28%، جاء بعد أن دخل عليها نحو 19 مليونا و700 ألف متر مكعب من المياه، لافتة إلى أن “أكبر كمية دخلت على سد الملك طلال وبلغت نحو 11 مليون متر مكعب”.
أما بالنسبة لسد وادي شعيب، فبينت أن طاقته التخزينية الكلية تبلغ مليونا و700 ألف متر مكعب من المياه، وفي المنخفض الأخير فاض السد بعد وصوله إلى طاقته القصوى، علما بأنه يوجد فيه كميات من الطمي والرسوبيات.
ولفتت محاسنة إلى أن “امتلاء السدود الأخرى تعتمد على غزارة الهطول المطري”.
وأشارت إلى أن “نسب التخزين في السدود (28%) متواضعة نوعا ما”، معربة عن أملها بأن “تعزز المنخفضات القادمة هذا المخزون”.
وأضافت محاسنة أنه إذا قورن اليوم 19 من كانون الثاني (يناير) 2022 مع التاريخ نفسه من العام الماضي، حيث كان مخزون السدود نحو 105 ملايين متر مكعب بنسبة 31%، وهي نسبة “نوعا ما متقاربة”.