زيلينسكي: انقاذ 130 شخصًا عقب قصف المسرح في ماريوبول
صوت الحق -
أُنقذ أكثر من 130 شخصًا إثر القصف الروسي لمسرح الدراما في مدينة ماريوبول الأوكرانية فيما لا يزال "المئات" عالقين في المبنى، حسبما أعلن الجمعة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وقال في مقطع فيديو "أكثر من 130 شخصًا أُنقذوا. لكن مئات من سكان ماريوبول لا يزالوا تحت الأنقاض"، واعدًا بمواصلة عمليات الانقاذ "رغم القصف" المتواصل في المدينة الساحلية.
وكانت السلطات الأوكرانية قد اتهمت الأربعاء القوات الجوية الروسية بأنها قصفت "عمدًا" مسرحًا في ماريوبول لجأ إليه مئات السكان، الأمر الذي نفته روسيا.
وأشارت مدينة ماريوبول إلى أن الوضع "حرج" في المدينة تحت القصف الروسي "غير المتقطع" والتدمير "الهائل".
وأعلن الجيش الروسي الجمعة أنه سيقاتل حاليًا في وسط المدينة الاستراتيجية.
من جانبه، انتقد زيلينسكي البطء في تسليم الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا بينما كان يطالب منذ أسابيع بتزويد كييف بطائرات مقاتلة.
وقال "سنُذكر بعض القادة الغربيين بأنها ستكون هزيمة معنوية لهم، سيُدمر ذلك هيبتهم إذا لم تتلق أوكرانيا أسلحة متطورة".
وطالب زيلينسكي بتشديد دائم للعقوبات ضد روسيا "إلى أن يتحقق السلام في أوكرانيا"، ودعا إلى إغلاق الموانئ الأوروبية أمام السفن الروسية، مهاجمًا مجموعات غربية لم تغادر روسيا بعد بدء العملية العسكرية هذه الأخيرة لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير.
وقال، بالإشارة إلى شركتي "نستله" و"أوشان"، "من الأساسي أن تغادر جميع الشركات الغربية السوق الروسية".
وقال في مقطع فيديو "أكثر من 130 شخصًا أُنقذوا. لكن مئات من سكان ماريوبول لا يزالوا تحت الأنقاض"، واعدًا بمواصلة عمليات الانقاذ "رغم القصف" المتواصل في المدينة الساحلية.
وكانت السلطات الأوكرانية قد اتهمت الأربعاء القوات الجوية الروسية بأنها قصفت "عمدًا" مسرحًا في ماريوبول لجأ إليه مئات السكان، الأمر الذي نفته روسيا.
وأشارت مدينة ماريوبول إلى أن الوضع "حرج" في المدينة تحت القصف الروسي "غير المتقطع" والتدمير "الهائل".
وأعلن الجيش الروسي الجمعة أنه سيقاتل حاليًا في وسط المدينة الاستراتيجية.
من جانبه، انتقد زيلينسكي البطء في تسليم الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا بينما كان يطالب منذ أسابيع بتزويد كييف بطائرات مقاتلة.
وقال "سنُذكر بعض القادة الغربيين بأنها ستكون هزيمة معنوية لهم، سيُدمر ذلك هيبتهم إذا لم تتلق أوكرانيا أسلحة متطورة".
وطالب زيلينسكي بتشديد دائم للعقوبات ضد روسيا "إلى أن يتحقق السلام في أوكرانيا"، ودعا إلى إغلاق الموانئ الأوروبية أمام السفن الروسية، مهاجمًا مجموعات غربية لم تغادر روسيا بعد بدء العملية العسكرية هذه الأخيرة لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير.
وقال، بالإشارة إلى شركتي "نستله" و"أوشان"، "من الأساسي أن تغادر جميع الشركات الغربية السوق الروسية".