بعد إعلان حماس مسؤوليتها عن عملية (أرئيل) .. هل يفرض عقوبات على غزة؟
صوت الحق -
عقب اعلام الاحتلال الاسرائيلي، على اعلان كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس)، مسؤوليتها عن عملية اطلاق النار التي وقعت ليلة الجمعة الماضية، عند مدخل مستوطنة (أرئيل) بسلفيت، والتي أسفرت عن مقتل حارس أمن المستوطنة.
وأكد هاليل أرئيل، المراسل العسكري للقناة 14 الإسرائيلية، أنه رداً على اعلان حركة حماس مسؤوليتها عن عملية أرئيل، فمن المتوقع أن يفرض بيني غانتس، وزير جيش الاحتلال، عقوبات على قطاع غزة.
من جانبه، أكد أليؤور ليفي، مراسل صحيفة (يديعوت أحرونوت)، أن إعلان كتائب القسام، مسؤوليته عن عملية اطلاق النار في أرئيل، لم يحصل مثله منذ زمن طويل، وهو بمثابة إطلاق صواريخ من قطاع غزة.
من جانبه، قال حيزي سيمانتوف، مراسل القناة 13 الإسرائيلية: "إن تبني حماس المسؤولية عن عملية أرئيل، هو تصعيد وتغيير في الاتجاح نحو تشجيع العمليات في الضفة الغربية".
وأضاف: "في إسرائيل سيتعين عليهم أن يقرروا ما إذا كانوا سيوجهون ضربة للجناح العسكري في غزة أم سيمتنعون ويحافظون على سياسة الرد على إطلاق الصواريخ فقط".
وكانت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس)، قد أعلنت مسئوليتها الكاملة عن عملية اطلاق النار التي وقعت عند مدخل مستوطنة (أرئيل) في مدينة سلفيت، الجمعة الماضية، والتي أسفر عن مقتل حارس أمن المستوطنة.
وأكدت الكتائب في بيان عسكري، أصدرته مساء اليوم الاثنين، أن عملية سلفيت حلقة في سلسلة ردودها على العدوان الاسرائيلي على المسجد الاقصى المبارك، لافتة في الوقت ذاته إلى أن هذه العملية أربحت منظومات الاحتلال.
وأعربت الكتائب، عن فخرها بمجاهديها أبناء القسام، الذين لا زالوا يشرعون سيف القدس جنباً إلى جنب مع مقاومي الشعب الفلسطيني في كل بقاع الأرض الفلسطينية المحتل.
وفي السياق، أكدت كتائب القسام، أن هذه العملية تأتي ضمن سلسلةٍ من عمليات الرد على تدنيس الأقصى، والعدوان عليه ولن تكون الأخيرة بعون الله.
وأكد هاليل أرئيل، المراسل العسكري للقناة 14 الإسرائيلية، أنه رداً على اعلان حركة حماس مسؤوليتها عن عملية أرئيل، فمن المتوقع أن يفرض بيني غانتس، وزير جيش الاحتلال، عقوبات على قطاع غزة.
من جانبه، أكد أليؤور ليفي، مراسل صحيفة (يديعوت أحرونوت)، أن إعلان كتائب القسام، مسؤوليته عن عملية اطلاق النار في أرئيل، لم يحصل مثله منذ زمن طويل، وهو بمثابة إطلاق صواريخ من قطاع غزة.
من جانبه، قال حيزي سيمانتوف، مراسل القناة 13 الإسرائيلية: "إن تبني حماس المسؤولية عن عملية أرئيل، هو تصعيد وتغيير في الاتجاح نحو تشجيع العمليات في الضفة الغربية".
وأضاف: "في إسرائيل سيتعين عليهم أن يقرروا ما إذا كانوا سيوجهون ضربة للجناح العسكري في غزة أم سيمتنعون ويحافظون على سياسة الرد على إطلاق الصواريخ فقط".
وكانت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس)، قد أعلنت مسئوليتها الكاملة عن عملية اطلاق النار التي وقعت عند مدخل مستوطنة (أرئيل) في مدينة سلفيت، الجمعة الماضية، والتي أسفر عن مقتل حارس أمن المستوطنة.
وأكدت الكتائب في بيان عسكري، أصدرته مساء اليوم الاثنين، أن عملية سلفيت حلقة في سلسلة ردودها على العدوان الاسرائيلي على المسجد الاقصى المبارك، لافتة في الوقت ذاته إلى أن هذه العملية أربحت منظومات الاحتلال.
وأعربت الكتائب، عن فخرها بمجاهديها أبناء القسام، الذين لا زالوا يشرعون سيف القدس جنباً إلى جنب مع مقاومي الشعب الفلسطيني في كل بقاع الأرض الفلسطينية المحتل.
وفي السياق، أكدت كتائب القسام، أن هذه العملية تأتي ضمن سلسلةٍ من عمليات الرد على تدنيس الأقصى، والعدوان عليه ولن تكون الأخيرة بعون الله.