لبنان يستنفر في مواجهة انتشار وباء اليرقان
صوت الحق -
الإصابات بوباء الرقان تخطت 250 إصابة في طرابلس والمدن المجاورة لها
نقيب الأطباء في لبنان يوسف بخاش حذر من سرعة انتشار المرض الذي يعد شديد العدوى ويؤدي في حالات استثنائية
شهدت مناطق لبنانية منها مدينة طرابلس ارتفاعا في إصابات وباء اليرقان (التهاب الكبد الفيروسي الألفي)، ما استدعى استنفار مختلف الوزارات والأجهزة المعنية لمواجهة الوضع.
وقال نقيب الصيادلة جو سلوم، إن الإصابات تخطت 250 إصابة في طرابلس والمدن المجاورة لها، مشيرا إلى أن الوقاية أصبحت ضرورية وأن على المستشفيات الاستعداد والجاهزية جاهزة لاستقبال المرضى.
وقال نقيب الأطباء في لبنان يوسف بخاش في بيان، إن عدد الإصابات وصل إلى 118 حالة في أقل من إسبوع، محذرا من سرعة انتشار المرض الذي يعد شديد العدوى ويؤدي في حالات استثنائية إلى تقصير في عمل الكبد.
وأرجع بخاش أسباب انتشار الوباء بهذه السرعة إلى نقص المياه الصالحة للشرب وسوء الصرف الصحي والنظافة العامة، مبينا أن فترة حضانته تمتد من 15 إلى 50يوما.
وقال رئيس لجنة الصحة في مجلس النواب النائب بلال عبدالله في بيان إنه تواصل مع وزارة الصحة التي تقوم بالإجراءات اللازمة لمعالجة الوضع، عبر مراقبة المياه وتأمين العناية المطلوبة للمرضى.
وأوضح بأن المرض موجود منذ زمن ولا يجوز إطلاق صفة وباء عليه، كونه منتشرا الآن في منطقة محددة فقط.
وقال مدير العناية الطبية في وزارة الصحة جوزيف الحلو في مؤتمر صحافي" إن الفيروس غير خطير، ولكن لا بدّ من اتخاذ الإجراءات الوقائية والمحافظة على النظافة الشخصية لمنع الانتشار على مستوى واسع".
نقيب الأطباء في لبنان يوسف بخاش حذر من سرعة انتشار المرض الذي يعد شديد العدوى ويؤدي في حالات استثنائية
شهدت مناطق لبنانية منها مدينة طرابلس ارتفاعا في إصابات وباء اليرقان (التهاب الكبد الفيروسي الألفي)، ما استدعى استنفار مختلف الوزارات والأجهزة المعنية لمواجهة الوضع.
وقال نقيب الصيادلة جو سلوم، إن الإصابات تخطت 250 إصابة في طرابلس والمدن المجاورة لها، مشيرا إلى أن الوقاية أصبحت ضرورية وأن على المستشفيات الاستعداد والجاهزية جاهزة لاستقبال المرضى.
وقال نقيب الأطباء في لبنان يوسف بخاش في بيان، إن عدد الإصابات وصل إلى 118 حالة في أقل من إسبوع، محذرا من سرعة انتشار المرض الذي يعد شديد العدوى ويؤدي في حالات استثنائية إلى تقصير في عمل الكبد.
وأرجع بخاش أسباب انتشار الوباء بهذه السرعة إلى نقص المياه الصالحة للشرب وسوء الصرف الصحي والنظافة العامة، مبينا أن فترة حضانته تمتد من 15 إلى 50يوما.
وقال رئيس لجنة الصحة في مجلس النواب النائب بلال عبدالله في بيان إنه تواصل مع وزارة الصحة التي تقوم بالإجراءات اللازمة لمعالجة الوضع، عبر مراقبة المياه وتأمين العناية المطلوبة للمرضى.
وأوضح بأن المرض موجود منذ زمن ولا يجوز إطلاق صفة وباء عليه، كونه منتشرا الآن في منطقة محددة فقط.
وقال مدير العناية الطبية في وزارة الصحة جوزيف الحلو في مؤتمر صحافي" إن الفيروس غير خطير، ولكن لا بدّ من اتخاذ الإجراءات الوقائية والمحافظة على النظافة الشخصية لمنع الانتشار على مستوى واسع".