بعد 7 سنوات من سحبه .. الكويت تعيد سفيرها إلى طهران
صوت الحق -
قدم السفير الكويتي الجديد بدر عبدالله المنيخ، السبت، أوراق اعتماده لوزير خارجية إيران حسين أمير عبد اللهيان.
وكانت الكويت من بين الدول التي سحبت سفيرها من طهران بعد اعتداء إيرانيين على السفارة السعودية.
ويعتبر السفير بدر المنيخ أحد الدبلوماسيين البارزين في وزارة الخارجية الكويتية، وتم اختياره ليكون سفيراً في طهران، حيث نشرت الصحف المحلية في حزيران/ يونيو الماضي مرسوماً أشار إلى حركة تنقلات بين رؤساء البعثات الدبلوماسية حول العالم.
وتدرج المنيخ خلال عمله الدبلوماسي في المناصب، حيث كان يعمل سكرتيرا أول في سفارة الكويت في لندن، وتم نقله عام 2010 إلى السفارة في بريتوريا، وذلك أثناء تولي الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح وزارة الخارجية.
وفي عام 2019 تمت ترقية المنيخ إضافة إلى 16 مستشارا في وزارة الخارجية إلى درجة وزير مفوض.
شغل المنيخ منصباً مهماً في الكويت وهو نائب مندوب دولة الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة، وتزامنت نيابته هذه مع عضوية دولة الكويت غير الدائمة في مجلس الأمن في الفترة (2018- 2019).
ومن أبرز مواقفه أثناء عضوية الكويت في مجلس الأمن مطالبته باسم بلاده والدول العربية بتمثيل عربي دائم بكامل الصلاحيات في فئة المقاعد الدائمة في حال أي توسيع مستقبلي لمجلس الأمن.
وجاءت مطالبته تلك خلال كلمة ألقاها في مجلس الأمن خلال المفاوضات الحكومية الدولية بشأن مسألة إصلاح مجلس الأمن نيابة عن المجموعة العربية في الأمم المتحدة.
وكانت الكويت من بين الدول التي سحبت سفيرها من طهران بعد اعتداء إيرانيين على السفارة السعودية.
ويعتبر السفير بدر المنيخ أحد الدبلوماسيين البارزين في وزارة الخارجية الكويتية، وتم اختياره ليكون سفيراً في طهران، حيث نشرت الصحف المحلية في حزيران/ يونيو الماضي مرسوماً أشار إلى حركة تنقلات بين رؤساء البعثات الدبلوماسية حول العالم.
وتدرج المنيخ خلال عمله الدبلوماسي في المناصب، حيث كان يعمل سكرتيرا أول في سفارة الكويت في لندن، وتم نقله عام 2010 إلى السفارة في بريتوريا، وذلك أثناء تولي الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح وزارة الخارجية.
وفي عام 2019 تمت ترقية المنيخ إضافة إلى 16 مستشارا في وزارة الخارجية إلى درجة وزير مفوض.
شغل المنيخ منصباً مهماً في الكويت وهو نائب مندوب دولة الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة، وتزامنت نيابته هذه مع عضوية دولة الكويت غير الدائمة في مجلس الأمن في الفترة (2018- 2019).
ومن أبرز مواقفه أثناء عضوية الكويت في مجلس الأمن مطالبته باسم بلاده والدول العربية بتمثيل عربي دائم بكامل الصلاحيات في فئة المقاعد الدائمة في حال أي توسيع مستقبلي لمجلس الأمن.
وجاءت مطالبته تلك خلال كلمة ألقاها في مجلس الأمن خلال المفاوضات الحكومية الدولية بشأن مسألة إصلاح مجلس الأمن نيابة عن المجموعة العربية في الأمم المتحدة.