الملك: الأردن لن ينتظر الظروف حتى تنفرج من تلقاء نفسها

{title}
صوت الحق -


القى جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين كلمة الاردن في مؤتمر.

وشكر جلالته الحضور، وبريطانيا على استضافتها للمؤتمر مشيرا الى ان العلاقات الاردنية البريطانية وثيقة.

وقال جلالته إن المؤتمر رسالة واضحة بأن العالم يدرك أهمية أردن قوي ومزدهر.

وتابع جلالته، "يجتمع هنا اليوم ممثلون عن أكثر من 60 دولة ومؤسسات دولية كبرى وقادة لمؤسسات مالية دولية ومن القطاع الخاص على مستوى العالم. إن مشاركتم تعتبر رسالة دعم واضحة، مفادها أن العالم يدرك أهمية أردن قوي ومزدهر."

واضاف، وأوجه شكرا وتقديرا خاصا لإخواني وأخواتي الأردنيين والأردنيات؛ فبفضل ثباتهم وعزيمتهم تمكن الأردن من الوقوف بقوة وشموخ في وجه العواصف. وهذه المنعة والعزيمة هي مصدر الفرص الواعدة والماثلة أمامنا. ويسعدني أن أرى شباب وشابات الأردن الواعدين ممثلين في هذا المؤتمر.

وأكد جلالته أنه على الرغم من كل التحديات، بقي الأردن منيعاً، قوياً، ورمزاً للقيم التي يحتاجها عالمنا، وهي: الاحترام المتبادل، والاعتدال، والعزم والإصرار، والكرامة الإنسانية للجميع.

وقال الملك، "لكننا لن نتمكن من الوصول إلى المستقبل الواعد، والذي نعلم أنه ممكن، في ظل نمو اقتصادي بطيء. فهو لن يوفر فرص العمل ولن يؤمّن المعيشة الكريمة التي ينشدها ويستحقها الأردنيون، خاصة بعد بذلهم تضحيات كبيرة."

واضاف ان دعم الشعب سيزيد من عزيمة الأردن ليستمر في دوره الدولي الإيجابي والبنّاء في العمل المستمر من أجل السلام، والوئام بين الأديان، والتنمية في المنطقة والعالم.

واشار الملك الى انه لهذا قام الأردن بمراجعة عميقة وشاملة لأجندته الاقتصادية ليعيد التركيز بشكل استراتيجي على الميزات التنافسية التي يتمتع بها، وفي مقدمتها القدرات الكبيرة لشبابنا الطموح.

وبين أن الأردن شرع بالفعل بتنفيذ المزيد من الإصلاحات لإرساء بيئة محفزة للأعمال، ويعمل بشكل مستمر مع المجتمع الدولي لتوفير المرونة المالية اللازمة للنمو الاقتصادي؛ والحصول على التمويل الميسر أمر ضروري لتحقيق ذلك.

وأكد جلالته أن الأردن لن ينتظر الظروف الحالية حتى تنفرج من تلقاء نفسها. فاليوم، ستتعرفون على مشاريع جاهزة للاستثمار توفرها آلية مؤسسية لإعداد المشاريع، وهي جهد أردني بالشراكة مع مؤسسة التمويل الدولية لتحديد المشاريع ذات الجدوى، بالإضافة إلى الهيكلة القانونية والمالية المطلوبة.

وقال جلالته "عندما تقوم جهات دولية مثلكم بدعم شعب يقوم بفعل الصواب، وعندما تعملون على تنمية الفرص، وعندما تسعون لتحقيق آمال الجيل الجديد بمساعدتكم الشباب في بناء مستقبل مشرق، فإنكم تقومون بتوفير الظروف لبناء اقتصاد عالمي مستقر وأخلاقي، وهو ما يعتمد عليه مستقبل الجميع".

وتاليا نص كلمة جلالة الملك:

دعا جلالة الملك عبدالله الثاني المستثمرين ومجتمع الأعمال في العالم للاستفادة من الفرص والميزات التنافسية التي يوفرها الاقتصاد الأردني من موارد بشرية مؤهلة وطموحة، وموقع استراتيجي يشكل نقطة تلاقي للقارات والأسواق العالمية.

وقال جلالته في كلمة رئيسية ألقاها في مؤتمر مبادرة لندن اليوم الخميس، إن الاتفاقيات التجارية المتعددة التي وقعها الأردن تمكن الشركات العاملة فيه من الوصول إلى أسواق تضم مليار مستهلك حول العالم، لافتا جلالته إلى أن الاحترام الدولي الذي يحظى به الأردن يمثل الركيزة للعلاقات التجارية الراسخة.

وتاليا النص الكامل للكلمة التي ألقاها جلالة الملك في مؤتمر مبادرة لندن بحضور جلالة الملكة رانيا العبدالله:

" بسم الله الرحمن الرحيم

معالي وزيرة التنمية بيني موردونت،

أصحاب المعالي والسعادة،

شركاءنا وأصدقاءنا الكرام،

شكراً لكم. ويسعدني أن أكون معكم اليوم. إن العلاقة التي تربط الأردن بالمملكة المتحدة هي صداقة متينة تجمع بين بلدين شريكين، أدركا على مدى السنين أن بإمكانهما الاعتماد على بعضهما البعض في شتى الظروف؛ فقد استمرت صداقتنا في أوقات الرخاء والشدة. وأنا أثمن مواقف المملكة المتحدة والتزامها، والجهود الكبيرة التي بذلها كل من ساهم في تنظيم هذا المؤتمر.

وأود أن أشكر أيضاً جميع من انضم إلينا وحضر المؤتمر. إذ يجتمع هنا اليوم ممثلون عن 60 دولة ومؤسسات دولية كبرى، وقادة لمؤسسات مالية دولية ومن القطاع الخاص على مستوى العالم. إن مشاركتكم تعتبر رسالة دعم واضحة، مفادها أن العالم يدرك أهمية أردن قوي ومزدهر.

وأوجّه الشكر والتقدير للأردنيين والأردنيات؛ فبفضل ثباتهم وعزيمتهم تمكن الأردن على الدوام من الوقوف بقوة وشموخ في وجه العواصف الخارجية. وهذا الثبات والعزيمة هما بنفس الوقت مصدر الفرص الواعدة والماثلة أمامنا. ولشباب الأردن بشكل خاص دور قيادي، ويسعدني أن أرى مجموعة من شباب وشابات الأردن الواعدين في هذا المؤتمر المهم.

أصدقائي،

أعلم أن اجتماعات اليوم تركز بشكل مفصل على الفرص الاقتصادية في الأردن. لذا اسمحوا لي بالتحدث قليلاً عن أهمية ما تقومون به.

مما لا شك فيه، أن السنوات الماضية شكلت تحدياً استثنائياً للأردن؛ فما أن بدأ التزام الأردن بالإصلاحات يؤتي ثماره، حتى تأثرنا - كما غيرنا - بالأزمة المالية العالمية، تبعتها صدمات متعددة أثرت في أسعار الطاقة العالمية ومصادرها. كما تسببت الاضطرابات في المنطقة بتعطيل الطرق التجارية الرئيسية وانقطاع إمدادات الطاقة. وازدادت التحديات وتبعاتها على الأردن بفعل أزمة اللجوء السوري، وهي مسؤولية دولية لم توزع أعباؤها بشكل عادل، باستثناء التزام عدد محدود من شركائنا الدوليين.

وعلى الرغم من كل هذه التحديات، بقي الأردن منيعاً، قوياً، ورمزاً للقيم التي يحتاجها عالمنا، وهي: الاحترام المتبادل، والاعتدال، والعزم والإصرار، والكرامة الإنسانية للجميع. وقد رحبنا باللاجئين اليائسين ومددنا لهم يد العون كما فعلنا على الدوام. واتخذنا إجراءات صعبة ومسؤولة للتصدي للضغوطات الهائلة على اقتصادنا وموازنتنا.

ولكننا لن نتمكن من الوصول إلى المستقبل الواعد، والذي نعلم أنه ممكن، في ظل نمو اقتصادي بطيء. فهو لن يوفر فرص العمل ولن يؤمّن المعيشة الكريمة التي ينشدها ويستحقها الأردنيون، خاصة بعد بذلهم تضحيات كبيرة. إن دعم شعبنا سيزيد من عزيمة الأردن ليستمر في دوره الدولي الإيجابي والبنّاء في العمل المستمر من أجل السلام، والوئام بين الأديان، والتنمية في المنطقة والعالم.

ولهذا قام الأردن بمراجعة عميقة وشاملة لأجندته الاقتصادية ليعيد التركيز بشكل استراتيجي على الميزات التنافسية التي يتمتع بها، وفي مقدمتها القدرات الكبيرة لشبابنا الطموح. بالإضافة إلى موقع الأردن الاستراتيجي كنقطة تلاقٍ بين القارات والأسواق، فضلاً عن الاحترام الدولي الذي يحظى به، والذي يمثل الركيزة للعلاقات التجارية الراسخة ولاتفاقيات التجارة الحرة المتعددة التي نتمتع بها.

وكما سترون وتسمعون على مدار اليوم، فإن استراتيجيتنا الاقتصادية تمنح الأولوية لقطاعات الخدمات التي تعتمد على القوى البشرية الأردنية الماهرة، وتمتلك إمكانيات هائلة للنمو وتوفير الوظائف ذات الأجور التي تكفل حياة كريمة للأردنيين وتلبي احتياجاتهم الأساسية، بالإضافة إلى استفادتها من الاتفاقيات التجارية المتعددة التي وقعها الأردن لتمكين الشركات العاملة فيه من الوصول إلى أسواق تضم مليار مستهلك حول العالم. كما أننا نعمل بشكل حثيث للتحول نحو إنتاج الطاقة البديلة من خلال الاستفادة من المزايا التي يتمتع بها الأردن في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وبحلول العام القادم، من المتوقع أن نولد خُمس احتياجاتنا من الطاقة من موارد الطاقة المتجددة. ومن شأن جميع هذه الخطوات تحفيز النشاط الاقتصادي وتوفير فرص العمل.

ولقد شرع الأردن بالفعل بتنفيذ المزيد من الإصلاحات لإرساء بيئة محفزة للأعمال، كما أننا نعمل بشكل مستمر مع المجتمع الدولي لتوفير المرونة المالية اللازمة للنمو الاقتصادي؛ والحصول على التمويل الميسر أمر ضروري لتحقيق ذلك.

إن استراتيجيتنا الاقتصادية تمتد على مدار خمسة أعوام من أجل ضمان الاستدامة والاستمرارية. ولن ننتظر الظروف الحالية حتى تنفرج من تلقاء نفسها. فاليوم، ستتعرفون على مشاريع جاهزة للاستثمار توفرها آلية مؤسسية لإعداد المشاريع، وهي جهد أردني بالشراكة مع مؤسسة التمويل الدولية لتحديد المشاريع ذات الجدوى، بالإضافة إلى الهيكلة القانونية والمالية المطلوبة التي ينشدها المستثمرون.

أصدقائي،

هذا المؤتمر يشكل نقطة البداية لبرنامج وجهد جديد للنمو الاقتصادي في الأردن. ودعم هذه الجهود يحقق منافع واسعة؛ فعندما تقوم جهات دولية مثلكم بدعم شعب يقوم بفعل الصواب، وعندما تعملون على تنمية الفرص، وعندما تسعون لتحقيق آمال الجيل الجديد بمساعدتكم الشباب في بناء مستقبل مشرق، فإنكم تقومون بتوفير الظروف لبناء اقتصاد عالمي مستقر وأخلاقي، وهو ما يعتمد عليه مستقبل الجميع.

وإذا كنتم تعتقدون أنني أتحدث إليكم اليوم كمدافع عن الأردن، فقد أصبتم.

فعلى مدار العقدين الماضيين، لم يشهد أحد قوة شعبي ومنعتهم كما خبرتها. لقد أصغيت إلى العائلات الأردنية ورأيت مدى تفانيهم في عملهم، وكرم عطائهم، وعزيمتهم. كما لم يرَ أحد المناظر الطبيعية الخلابة في بلادي ويشهد تنوعها كما رأيتها وشهدتها. فقد رأيت مدننا تتجدد بفعل مشاريع التطوير الخلاقة ]كمشروع العبدلي في عمان[، ورأيت مشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح تفتح لنا آفاق الطاقة المتجددة. وزرت مواقع التراث العالمي الخمسة في بلادنا، والتي تجذب السياح من المنطقة والعالم. ورأيت عن قرب مزارعنا الخضراء الخصبة، وميناءنا الذي بات يستقبل السفن العابرة للمحيطات. والتقيت آلاف الشباب والشابات الأردنيين الذين يعملون من أجل مستقبلنا، فمنهم مبرمجو الحاسوب الشباب الذين يتقنون العربية والإنجليزية، ويقودون المنطقة في قطاع الاتصالات وإنتاج المحتوى العربي على الإنترنت، ومنهم رجال وسيدات الأعمال الذين يساهمون في بناء الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية، ومنهم العلماء الذين يقودون الأبحاث في أول مسارع ضوئي في الشرق الأوسط، وغيرهم العديد من القادة والمبدعين الرياديين الشباب. وهؤلاء جميعاً تواقون للعمل معكم.

أصدقائي،

في الواقع، إن لم تكونوا قد زرتم الأردن مؤخراً، فإنكم لم تروه بحق. لذا، أدعوكم جميعاً لزيارته لتشاركونا في بناء مستقبل مشرق.

إن القيادة الاقتصادية بطبيعتها ترتبط بالقدرة على استشراف المستقبل. ومشاركتكم في هذا المؤتمر بتقديم رؤى مستقبلية يبعث رسالة أمل قوية لشعوبنا؛ فهذا المؤتمر يحمل شعار "نمو وفرص"، وأدعوكم أن تترجموا هذا الشعار بأفعالكم وجهودكم في هذا اليوم وفي القادم من الأيام. وأتمنى لكم النجاح والتوفيق.

شكراً لكم".







الجيش يحبط تهريب مخدرات بواسطة بالونات في المنطقة الشرقية 63898965269093892437 جانب من المضبوطات جريدة الغد أحبطت المنطقة العسكرية الشرقية فجر الاثنين على واجهتها وضمن منطقة مسؤوليتها محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة محملة بواسطة بالونات موجهة بأجهزة بدائية الصنع. وذكر بيان للقوات المسلحة أنه جرى التعامل مع البالونات وإسقاطها وحمولتها داخل الأراضي الأردنية بعد رصدها من قبل قوات حرس الحدود بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية وإدارة مكافحة المخدرات، وتم تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة. الأردن القوات المسلحة تهريب مخدرات Copy FacebookXLinkedInWhatsAppMessengerTelegramEmailPrintCopy Linkتابع صحيفة الغد في تطبيق نبضShare ذات صلة G5j7PCuWkAACRfN الملك يلتقي رئيس الجمعية الوطنية (البرلمان) في فيتنام 12 تشرين الثاني 2025 جلالة الملك عبدالله الثاني الملك يلتقي اليوم الرئيس الفيتنامي 12 تشرين الثاني 2025 f98ca555-235f-4849-88c0-2adced997b5b العيسوي: مواقف الملك الثابتة تجسّد شجاعة القيادة الهاشمية في الدفاع عن الوطن وقضايا الأمة 10 تشرين الثاني 2025 رئاسة الوزراء مجلس الوزراء يعقد جلسته اليوم في محافظة العاصمة 29 تشرين الأول 2025 اقرأ أيضا الدكتور عادل البلبيسي مكافحة الأوبئة: نسبة الإصابة بكورونا لا تتجاوز 3% منذ 47 دقيقة الملك خلال زيارته للباكستان ولقائه رئيس وزرائها أول من أمس آسيا.. جولة ملكية ترسم ملامح مرحلة جديدة في العلاقات الدولية منذ10 ساعة ضباب يلف أحد شوارع عمان جراء الأمطار الأخيرة-(تصوير: محمد الجندي) هل تكسر الأمطار الخريفية حالة الجفاف وتنعش الموسم؟ منذ10 ساعة مجمع النقابات المهنية في عمان-(أرشيفية) غوشة: %19 بطالة المهندسين والمطلوب إعادة النظر بالسياسات التعليمية منذ10 ساعة 4095260 الموافقة على مشروع قانون استغلال الذهب والمعادن في منطقة أبو خشيبة منذ11 ساعة جانب من الورشة التدريبية جمعية "المدينة الفاضلة" تنظم ورشة تدريبية بعنوان "مدخل إلى مفاهيم الحوكمة" منذ12 ساعة آخر الأخبار الاكثر مشاهدة فقدان السمع (تعبيرية) دراسة: السكري يزيد خطر فقدان السمع الصحة والجمال | منذ 13 دقيقة الخرف الكشف عن صلة بين الدخل والإصابة بالخرف الصحة والجمال | منذ 15 دقيقة رئيس غرفة تجارة الأردن العين خليل الحاج توفيق الحاج توفيق: الملك يقود حراكا اقتصاديا لتعزيز مكانة الأردن بالدول الآسيوية الاقتصاد المحلي | منذ 19 دقيقة سيدة تتصفح منصة إلكترونية لشراء الملابس - (تعبيرية) نقابة الألبسة: "ضريبة الطرود الإلكترونية" ينسجم مع سياسات دول العالم الاقتصاد المحلي | منذ 23 دقيقة 63898965269093892437 الجيش يحبط تهريب مخدرات بواسطة بالونات في المنطقة الشرقية الغد الأردني | منذ 29 دقيقة الدكتور عادل البلبيسي مكافحة الأوبئة: نسبة الإصابة بكورونا لا تتجاوز 3% الغد الأردني | منذ 47 دقيقة افكار و مواقف هل يتبنى النواب نهجا جديدا في مناقشة الموازنة؟ فهد الخيطان | اليوم ماهر أبو طير إلى متى عرقلة مساعدات الأردن؟ ماهر أبو طير | اليوم عمان.. رجعت الشتوية جهاد المنسي | اليوم هذا أخي! يعقوب ناصر الدين | اليوم من طوكيو إلى إسلام آباد: غلال ملكي وفير برسم المتابعة د.خير أبو صعيليك | اليوم جيل يصنع مستقبل الأردن ليث القهيوي | اليوم "السويداء".. معبر صهيوني لسورية والمنطقة (1) نادية سعدالدين | اليوم الدفاع عبر الهجوم: إسرائيل تعيد رسم ساحات الصراع الإقليمي د.عامر سبايلة | اليوم قسوة تحريك البيادق جمال الكشكي | اليوم إصلاح التعليم في الأردن.. سد الفجوة بين الجامعات وسوق العمل حسن الدعجة | اليوم ترجمات جنود إسرائيليون على حدود القطاع، 6 تشرين الثاني (نوفمبر) 2025 - (المصدر) مع مجتمع غارق في الجرائم لا يمكن إنهاء الحرب ترجمات | منذ10 ساعة ‏معتقلون فلسطينيون ينقلون إلى السجون الإسرائيلية عراة ومعصوبي الأعين، غزة - (المصدر) "راكيفت": السجن الإسرائيلي تحت الأرض ترجمات | منذ10 ساعة ‏ فلسطينيون يستلمون وجبات من مركز للإغاثة في غزة، 15 تشرين الأول (أكتوبر) 2025 - (المصدر) بعد الهدنة، أطفال غزة الآن في حاجة إلى ما يبقيهم أحياء ترجمات | 15 تشرين الثاني 2025 10 هيمنة الدولار على المحك: هل تنجو العملة الأميركية من تخبط سياسات إدارة ترامب؟ ترجمات | 14 تشرين الثاني 2025 Untitled-1 وإذن، هل انتصرنا؟ ترجمات | 14 تشرين الثاني 2025 ‏لوحة للفنان السريلانكي موفيندو بينوي، بعنوان "‏‏احتجاج بالألوان"، 2022 - (المصدر)‏ انتفاضات الـ"جيل زد" في الجنوب العالمي ترجمات | 12 تشرين الثاني 2025 الرئيس ترامب يحطم رموز وقيم الديمقراطية الأميركية - (المصدر) من منارة الديمقراطية إلى الحكم الاستبدادي ترجمات | 12 تشرين الثاني 2025 كاريكاتير - حمزة حجاج كاريكاتير حمزة حجاج- عودة روتين الشتاء.. كاريكاتير حمزة حجاج- عودة روتين الشتاء.. كاريكاتير حمزة حجاج- الاجازة 15 تشرين الثاني 2025 كاريكاتير حمزة حجاج- يوم الإجازة ! هدر الطعام 14 تشرين الثاني 2025 كاريكاتير copy مونة آخر الشهر 13 تشرين الثاني 2025 WhatsApp Image 2025-11-13 at 2 كاريكاتير حمزة حجاج- تغير الوقت 12 تشرين الثاني 2025 كاريكاتير حمزة حجاج- الوقت كاريكاتير حمزة حجاج- قاصر 11 تشرين الثاني 2025 كاريكاتير حمزة حجاج- قاصر Al-Ghad Home Page © Copyright 2025, All Rights Reserved | جريدة الغد اﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ أخبار الأردن الرياضة اقتصاد حياتنا محافظات العربي والدولي مقالات تعليم من نحن اتصل بنا شروط الاستخدام أعلن معنا اشترك بالنشرة اللإخبارية Smartly :Powered By 17/11/2025 09:18:03 ص
تصميم و تطوير : VERTEX WEB SOLUTIONS