الشحاحدة: الزراعة تسعى لإحلال العمالة المحلية مكان الوافدة
صوت الحق -
قال وزير الزراعة والبيئة إبراهيم الشحاحدة إن مساهمة القطاع الزراعي بالإقتصاد الوطني لا تقل عن (30%) كونه متداخل مع قطاعات أخرى.
ونوه خلال حديث لبرنامج "هذا المساء" والذي يقدمه الزميل حازم الرحاحلة ويبث عبر شاشة التلفزيون الاردني، إلى أن زيارة رئيس الوزراء يوم الإثنين إلى الأغوار الوسطى، جاءت للتأكيد على العناية الحكومية بالقطاع الزراعي.
واعتبر أن صمود القطاع الزراعي بالرغم من ظروف التصدير للأسواق المجاورة وعناصره بأنه صمود وطني، فتمسك المزارع بأرضه تأتي تعبيراً عن التمسك والإنتماء بالأرض.
وقال إن منطقة الأغوار تمتلك ميزات مناخية غير متوفرة في بلدان مجاورة، لكن الظروف السياسية في سوريا والعراق أدت إلى ضعفٍ تسويقي وتراجع في مردود المزارع.
وأشار إلى أن زراعة تمور "المنشود" أًصبحت تأخذ مساحات كبيرة، نظراً لميزاتها والتي منها حاجتها إلى مياهٍ أقل.
وقال إن الوزارة تسعى لتنويع الزراعات لتكون متاحة للتسويق عالمياً وتتجاوز الظروف السياسية المحيطة.
ولفت إلى أن قطاع الدواجن حقق قصة نجاحٍ خاصة من جهة تشغيله للأيادي العاملة وتحقيقه الإكتفاء، مؤكداً أن الوزارة عملت على حماية المنتج ضمن معادلة المستهلك والمنتج والتاجر.
وعن الموسم المطري، بين أن الهطولات زادت عن المعدل العام للموسم الحالي بنسبة 130% في الشمال و115% في الوسط، لافتاً إلى أهمية امتلاء سد الملك طلال حيث أن الحكومة أخذت الإحتياطات عند تسييله.
ونوه إلى تشكيل الحكومة لجنة لتعويض المزارع المتضررة من تسييل السد.
وأكد على السعي لتقليل الفجوة السعرية بين المنتج والمستهلك، وذلك عبر اجراءات منها مراقبة السوق، كاشفاً عن توجه الحكومة لإتخاذ قرارٍ بإعفاء السلع الزراعية من الرسوم في ساحة التصدير وذلك تشجيعاً للتصدير.
وبين أن رئيس الوزراء، وخلال زيارته للأغوار وعد المزارعين بدراسة فاتورة الكهرباء على القطاع الزراعي، قائلاً: "إنه لا يجب أن تتساوى قيمها مع القطاعات الأخرى، كونه قطاع مخاطر (..) والدراسة ضمن الإمكانيات".
وقال: إن الوزارة تسعى لإحلال العمالة المحلية محل الوافدة، حيث عملت على تشغيل 300 متعطلٍ عن العمل في قطاع الدواجن، مشيراً إلى وجود (3) مشاريع تدريبية لمتعطلين عن العمل لتمكينهم بالعمل بقطاع الزراعات المائية والأزهار.
وأشار إلى أن وزارة الزراعة تطمح إلى تشغيل 2000 متعطل عن العمل خلال العام الحالي.
ونوه خلال حديث لبرنامج "هذا المساء" والذي يقدمه الزميل حازم الرحاحلة ويبث عبر شاشة التلفزيون الاردني، إلى أن زيارة رئيس الوزراء يوم الإثنين إلى الأغوار الوسطى، جاءت للتأكيد على العناية الحكومية بالقطاع الزراعي.
واعتبر أن صمود القطاع الزراعي بالرغم من ظروف التصدير للأسواق المجاورة وعناصره بأنه صمود وطني، فتمسك المزارع بأرضه تأتي تعبيراً عن التمسك والإنتماء بالأرض.
وقال إن منطقة الأغوار تمتلك ميزات مناخية غير متوفرة في بلدان مجاورة، لكن الظروف السياسية في سوريا والعراق أدت إلى ضعفٍ تسويقي وتراجع في مردود المزارع.
وأشار إلى أن زراعة تمور "المنشود" أًصبحت تأخذ مساحات كبيرة، نظراً لميزاتها والتي منها حاجتها إلى مياهٍ أقل.
وقال إن الوزارة تسعى لتنويع الزراعات لتكون متاحة للتسويق عالمياً وتتجاوز الظروف السياسية المحيطة.
ولفت إلى أن قطاع الدواجن حقق قصة نجاحٍ خاصة من جهة تشغيله للأيادي العاملة وتحقيقه الإكتفاء، مؤكداً أن الوزارة عملت على حماية المنتج ضمن معادلة المستهلك والمنتج والتاجر.
وعن الموسم المطري، بين أن الهطولات زادت عن المعدل العام للموسم الحالي بنسبة 130% في الشمال و115% في الوسط، لافتاً إلى أهمية امتلاء سد الملك طلال حيث أن الحكومة أخذت الإحتياطات عند تسييله.
ونوه إلى تشكيل الحكومة لجنة لتعويض المزارع المتضررة من تسييل السد.
وأكد على السعي لتقليل الفجوة السعرية بين المنتج والمستهلك، وذلك عبر اجراءات منها مراقبة السوق، كاشفاً عن توجه الحكومة لإتخاذ قرارٍ بإعفاء السلع الزراعية من الرسوم في ساحة التصدير وذلك تشجيعاً للتصدير.
وبين أن رئيس الوزراء، وخلال زيارته للأغوار وعد المزارعين بدراسة فاتورة الكهرباء على القطاع الزراعي، قائلاً: "إنه لا يجب أن تتساوى قيمها مع القطاعات الأخرى، كونه قطاع مخاطر (..) والدراسة ضمن الإمكانيات".
وقال: إن الوزارة تسعى لإحلال العمالة المحلية محل الوافدة، حيث عملت على تشغيل 300 متعطلٍ عن العمل في قطاع الدواجن، مشيراً إلى وجود (3) مشاريع تدريبية لمتعطلين عن العمل لتمكينهم بالعمل بقطاع الزراعات المائية والأزهار.
وأشار إلى أن وزارة الزراعة تطمح إلى تشغيل 2000 متعطل عن العمل خلال العام الحالي.