ارتفاع حاد بعدد العمليات والقتلى الإسرائيليين
صوت الحق -
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن المخابرات العامة الإسرائيلية "الشاباك" اكتشفت خلال الأشهر العشرة الأخيرة أكثر من ٣٨٠ عملية كبيرة ( عمليات استشهادية، عبوات ناسفة واختطاف)، وتشير التقديرات إلى أنه كان من الممكن أن تسفر عن مقتل حوالي ٢٠٠ شخص. ومع ذلك وقع خلال هذه الفترة ٢٫٢٠٤ عمليات أدت إلى مقتل ٢٥ إسرائيلياً وهذا هو العدد الأكبر خلال السنوات الأخيرة، وعلى وجه التحديد منذ "انتفاضة السكاكين" في العام ٢٠١٥. وتبحث الهيئة الأمنية عن أساليب تؤدي إلى التهدئة خصوصاً في أعقاب امتداد العمليات من شمال الضفة الغربية وعلى وجه التحديد من جنين ونابلس إلى مناطق أخرى في الأراضي المحتلة.
ونشرت الصحيفة الجدول التالي الذي يتضمن عدد العمليات وعدد القتلى الإسرائيلين في السنوات الأخيرة:
٢٠٢٢ ـ ٢٫٢٠٤ عمليات قتل فيها ٢٥ إسرائيلياً حتى الآن.
٢٠٢١ ـ ٢٫١٣٥ عملية قتل فيها ٢١ إسرائيلياً.
٢٠٢٠ ـ ١٫٣٢٠ عملية قتل فيها ثلاثة.
٢٠١٩ ـ ١٫٣٤٦ عملية قتل فيها ١٢.
٢٠١٨ ـ ١٫٤٣٠ عملية قتل فيها ١٦.
٢٠١٧ ـ ١٫٥٨٢ عملية قتل فيها ١٦.
٢٠١٦ ـ ١٫٥٣٦ عملية قتل فيها ١٧.
٢٠١٥ ـ ٢٫٥٥٨ عملية قتل فيها ٢٩ إسرائيلياً.
وتعرب إسرائيل عن قلقها الشديد من شبكات التواصل الاجتماعي التي شكلت بديلاً عن الزخم الشعبي الذي امتازت به المنظمات الفلسطينية بالماضي، وأيضاً من انعدام الأفق السياسي ومن الحوافز التي تدفع الشبان الفلسطينيين لتنفيذ عمليات، لا سيما وأنه لا تتوفر لأجهزة الأمن القدرة على ايجاد حل عسكري يمكنها من القاء القبض على كل من يقرر حمل سلاح، الذي أصبح متوفراً للجميع، أو يقود سيارة ويتوجه لتنفذ عملية، خصوصاً في ظل الواقع الذي ينتشر فيه حوالي ٤٠٠ ألف مستوطن بين حوالي ثلاثة ملايين فلسطيني.
ونشرت الصحيفة الجدول التالي الذي يتضمن عدد العمليات وعدد القتلى الإسرائيلين في السنوات الأخيرة:
٢٠٢٢ ـ ٢٫٢٠٤ عمليات قتل فيها ٢٥ إسرائيلياً حتى الآن.
٢٠٢١ ـ ٢٫١٣٥ عملية قتل فيها ٢١ إسرائيلياً.
٢٠٢٠ ـ ١٫٣٢٠ عملية قتل فيها ثلاثة.
٢٠١٩ ـ ١٫٣٤٦ عملية قتل فيها ١٢.
٢٠١٨ ـ ١٫٤٣٠ عملية قتل فيها ١٦.
٢٠١٧ ـ ١٫٥٨٢ عملية قتل فيها ١٦.
٢٠١٦ ـ ١٫٥٣٦ عملية قتل فيها ١٧.
٢٠١٥ ـ ٢٫٥٥٨ عملية قتل فيها ٢٩ إسرائيلياً.
وتعرب إسرائيل عن قلقها الشديد من شبكات التواصل الاجتماعي التي شكلت بديلاً عن الزخم الشعبي الذي امتازت به المنظمات الفلسطينية بالماضي، وأيضاً من انعدام الأفق السياسي ومن الحوافز التي تدفع الشبان الفلسطينيين لتنفيذ عمليات، لا سيما وأنه لا تتوفر لأجهزة الأمن القدرة على ايجاد حل عسكري يمكنها من القاء القبض على كل من يقرر حمل سلاح، الذي أصبح متوفراً للجميع، أو يقود سيارة ويتوجه لتنفذ عملية، خصوصاً في ظل الواقع الذي ينتشر فيه حوالي ٤٠٠ ألف مستوطن بين حوالي ثلاثة ملايين فلسطيني.