المعايطة: قوات الدرك مثال للحرفية والانضباط
صوت الحق -
نقل مدير الامن العام، اللواء عبيدالله المعايطة، تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، واعتزاز جلالته بجهود منتسبي قوات الدرك، وأدوارهم الفاعلة في تقديم الخدمة الأمنية، والدفاع عن أمن الوطن .
وأشاد اللواء عبيدالله المعايطة بالمستوى المتميز لقوات الدرك التي باتت تعد مثالاً للحرفية والانضباط، والقدرات التي يتمتع بها منتسبوها وتمكنهم من أداء واجباتهم بكفاءة واقتدار.
وقال اللواء المعايطة: نفخر بجهود منتسبي قوات الدرك في المجالات كافة، سواء في الواجبات المتخصصة أو في واجبات إسناد الوحدات والتشكيلات المختلفة في مديرية الأمن العام والتي تؤدي فيها قوات الدرك واجباتها بكفاءة واقتدار.
وبيّن اللواء المعايطة أن مديرية الأمن العام ماضية في تعزيز بنائها التراكمي ضمن نهج مؤسسي يستند لمسيرة بدأت قبل أكثر من مئة عام ونعتز بتاريخها الذي بناه من سبقنا، وهي اليوم تواكب الحاضر والمستقبل لإكمال بنيانها وترسيخ أركانها في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة، والتي نسعى لأن نكون عند حسن ظنها، في تقديم أفضل الخدمات للأردنيين.
وأكّد اللواء المعايطة، على مبدأ التخصصية في العمل وتنفيذ المهام المتنوعة، مع ضرورة الحفاظ على مستويات التنسيق في الميدان العملياتي والتي تكفل حسن الاستجابة وسرعتها، وتقود لتحقيق أهداف الأمن في حفظ الأرواح والممتلكات وفقاً لأفضل السبل وأمثلها وفي إطار من الشفافية واحترام حقوق الإنسان.
ووجّه مدير الأمن العام إلى تفعيل الخطط الأمنية والإنسانية، ورفع درجات الجاهزية والاستعداد للتعامل مع فصل الشتاء والظروف الجوية، لافتاً إلى دور قوات الدرك في تقديم الخدمات الإنسانية، ومساندة جهود الدفاع المدني ومديريات الشرطة بتشاركية هادفة لخدمة الإنسان الأردني.
وأكّد مدير الأمن العام على مواصلة توفير الدعم اللوجيستي والعملياتي لقوات الدرك، في ظل برامج تدريبية وتأهيلية تحافظ على مستوى العاملين في قوات الدرك، وتعزز قدراتهم ، مشيراً إلى ضرورة التوسع في إجراء التمارين الأمنية التي تحاكي الواجبات المحتملة وظروفها الواقعية، وتجمع بين مكونات الأمن الأمن العام بالتعاون مع أجهزة الدولة ومؤسساتها، وبالتعاون مع القوات المسلحة – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية.
واستمع مدير الأمن العام ، إلى إيجاز قدمه قائد قوات الدرك عن أهم الواجبات والخطط العملياتية والإجراءات المتبعة للارتقاء بالأداء والقدرات ، والحفاظ على المستوى العالي من التعاون والتنسيق مع وحدات وتشكيلات الأمن العام كافة.
وأشاد اللواء عبيدالله المعايطة بالمستوى المتميز لقوات الدرك التي باتت تعد مثالاً للحرفية والانضباط، والقدرات التي يتمتع بها منتسبوها وتمكنهم من أداء واجباتهم بكفاءة واقتدار.
وقال اللواء المعايطة: نفخر بجهود منتسبي قوات الدرك في المجالات كافة، سواء في الواجبات المتخصصة أو في واجبات إسناد الوحدات والتشكيلات المختلفة في مديرية الأمن العام والتي تؤدي فيها قوات الدرك واجباتها بكفاءة واقتدار.
وبيّن اللواء المعايطة أن مديرية الأمن العام ماضية في تعزيز بنائها التراكمي ضمن نهج مؤسسي يستند لمسيرة بدأت قبل أكثر من مئة عام ونعتز بتاريخها الذي بناه من سبقنا، وهي اليوم تواكب الحاضر والمستقبل لإكمال بنيانها وترسيخ أركانها في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة، والتي نسعى لأن نكون عند حسن ظنها، في تقديم أفضل الخدمات للأردنيين.
وأكّد اللواء المعايطة، على مبدأ التخصصية في العمل وتنفيذ المهام المتنوعة، مع ضرورة الحفاظ على مستويات التنسيق في الميدان العملياتي والتي تكفل حسن الاستجابة وسرعتها، وتقود لتحقيق أهداف الأمن في حفظ الأرواح والممتلكات وفقاً لأفضل السبل وأمثلها وفي إطار من الشفافية واحترام حقوق الإنسان.
ووجّه مدير الأمن العام إلى تفعيل الخطط الأمنية والإنسانية، ورفع درجات الجاهزية والاستعداد للتعامل مع فصل الشتاء والظروف الجوية، لافتاً إلى دور قوات الدرك في تقديم الخدمات الإنسانية، ومساندة جهود الدفاع المدني ومديريات الشرطة بتشاركية هادفة لخدمة الإنسان الأردني.
وأكّد مدير الأمن العام على مواصلة توفير الدعم اللوجيستي والعملياتي لقوات الدرك، في ظل برامج تدريبية وتأهيلية تحافظ على مستوى العاملين في قوات الدرك، وتعزز قدراتهم ، مشيراً إلى ضرورة التوسع في إجراء التمارين الأمنية التي تحاكي الواجبات المحتملة وظروفها الواقعية، وتجمع بين مكونات الأمن الأمن العام بالتعاون مع أجهزة الدولة ومؤسساتها، وبالتعاون مع القوات المسلحة – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية.
واستمع مدير الأمن العام ، إلى إيجاز قدمه قائد قوات الدرك عن أهم الواجبات والخطط العملياتية والإجراءات المتبعة للارتقاء بالأداء والقدرات ، والحفاظ على المستوى العالي من التعاون والتنسيق مع وحدات وتشكيلات الأمن العام كافة.