غنيمات: نرفض المفاوضات المخالفة لثوابتنا
صوت الحق -
أكدت وزيرة الدولة لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة جمانة غنيمات أن "لاءات" الملك الثلاث حول التوطين والوطن البديل والقدس واضحة، وهي الموقف الوحيد ولا تنازل عنه وأي مفاوضات لا تنسجم مع الثوابت الأردنية مرفوضة.
وشددت خلال لقائها مقدمي البرامج الاذاعية الصباحية في دار رئاسة الوزراء اليوم الخميس، على مركزية القضية الفلسطينية، مشيرة إلى الجهود الكبيرة التي يبذلها الأردن في جميع المحافل الدولية للتأكيد على ان غياب الحل العادل للقضية لن يجلب الأمن والاستقرار للمنطقة.
وأوضحت غنيمات ان موقف الأردن واضح ومعلن تجاه القضية الفلسطينية وهو التوصل إلى حل نهائي على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي والشرعية الدولية وحل الدولتين وقيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
من جانب آخر، شرحت غنيمات الخطة التنفيذية للتشغيل وعدد الفرص التي سيتم توفيرها خلال العام الحالي. وأشارت إلى ا التربية الاعلامية مشروع دولة يسعى لتعزيز الثقافة الاعلامية لدى الطلبة في المراحل الدراسية المختلفة للتعامل مع متغيرات العصر بصورة مسؤولة تشكل الوعي والمعرفة.
وعلى صعيد آخر، أكدت غنيمات ان هناك العديد من التحديات الداخلية والخارجية إلا ان هناك مؤشرات ايجابية للاقتصاد الاردني، أبرزها: تحقيق العديد من المؤشّرات المهمّة خلال الشهور الماضية ومنها ارتفاع معدّل الصادرات بنسبة (13.6%) خلال شهر كانون الثاني الماضي وزيادة في رؤوس أموال الشركات المسجلة لدى مراقبة الشركات بنسبة (34%) ، اضافة إلى زيادة عدد المؤسسات الفرديّة بنسبة (14%) خلال الربع الأول من العام الحالي مقارنة مع العام السابق.
ومن بين المؤشرات الإيجابية ارتفاع عدد العلامات التجارية المسجّلة للشهور الثلاثة الأولى من هذا العام مقارنة بذات الفترة من العام الماضي بنسبة (24%) وأن هذه الأرقام وإن كانت إيجابيّة "لكنّنا نطمح إلى المزيد، وأملنا غير محدود وجهودنا لن تتوقّف".
وأكد متحدثون أهمية توحيد استراتيجية اعلامية تراعي المصلحة الوطنية باعتبار ان الاعلام شريك أساسي في النهضة، والعمل على تدعيم منصات الاعلام المهني بما يبني الثقة والهوية الاعلامية وينمي المضمون الهادف.
وأشاروا إلى أهمية تنوع الافكار وتجويد المحتوى الاعلامي وصولا إلى اعلام مهني هادف يأخذ المصلحة الوطنية بعين الاعتبار، مشددين على ضرورة دعم الاعلام المجتمعي الذي يقدم رسالة هادفة للمصلحة العامة.
وشددت خلال لقائها مقدمي البرامج الاذاعية الصباحية في دار رئاسة الوزراء اليوم الخميس، على مركزية القضية الفلسطينية، مشيرة إلى الجهود الكبيرة التي يبذلها الأردن في جميع المحافل الدولية للتأكيد على ان غياب الحل العادل للقضية لن يجلب الأمن والاستقرار للمنطقة.
وأوضحت غنيمات ان موقف الأردن واضح ومعلن تجاه القضية الفلسطينية وهو التوصل إلى حل نهائي على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي والشرعية الدولية وحل الدولتين وقيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
من جانب آخر، شرحت غنيمات الخطة التنفيذية للتشغيل وعدد الفرص التي سيتم توفيرها خلال العام الحالي. وأشارت إلى ا التربية الاعلامية مشروع دولة يسعى لتعزيز الثقافة الاعلامية لدى الطلبة في المراحل الدراسية المختلفة للتعامل مع متغيرات العصر بصورة مسؤولة تشكل الوعي والمعرفة.
وعلى صعيد آخر، أكدت غنيمات ان هناك العديد من التحديات الداخلية والخارجية إلا ان هناك مؤشرات ايجابية للاقتصاد الاردني، أبرزها: تحقيق العديد من المؤشّرات المهمّة خلال الشهور الماضية ومنها ارتفاع معدّل الصادرات بنسبة (13.6%) خلال شهر كانون الثاني الماضي وزيادة في رؤوس أموال الشركات المسجلة لدى مراقبة الشركات بنسبة (34%) ، اضافة إلى زيادة عدد المؤسسات الفرديّة بنسبة (14%) خلال الربع الأول من العام الحالي مقارنة مع العام السابق.
ومن بين المؤشرات الإيجابية ارتفاع عدد العلامات التجارية المسجّلة للشهور الثلاثة الأولى من هذا العام مقارنة بذات الفترة من العام الماضي بنسبة (24%) وأن هذه الأرقام وإن كانت إيجابيّة "لكنّنا نطمح إلى المزيد، وأملنا غير محدود وجهودنا لن تتوقّف".
وأكد متحدثون أهمية توحيد استراتيجية اعلامية تراعي المصلحة الوطنية باعتبار ان الاعلام شريك أساسي في النهضة، والعمل على تدعيم منصات الاعلام المهني بما يبني الثقة والهوية الاعلامية وينمي المضمون الهادف.
وأشاروا إلى أهمية تنوع الافكار وتجويد المحتوى الاعلامي وصولا إلى اعلام مهني هادف يأخذ المصلحة الوطنية بعين الاعتبار، مشددين على ضرورة دعم الاعلام المجتمعي الذي يقدم رسالة هادفة للمصلحة العامة.