“المستقلة للانتخاب”: حراك حزبي سياسي في الشارع الأردني
صوت الحق -
رصد – أكد رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب موسى المعايطة، وجود حراك سياسي حزبي في الشارع بدأ منذ إقرار قوانين التحديث السياسي.
وقال خلال مداخلته على إذاعة “جيش إف إم” عبر برنامج هنا الأردن، إن الحراك الحزبي الموجود حاليا في الشارع متمثل في وجود 3 أحزاب سياسية قامت بتصويب أوضاعها وعقد مؤتمراتها وفي القانون، بالإضافة إلى وجود أحزاب سياسية مهمة ( من اليمين واليسار والمعارضة) تقدمت بطلبات تصويب أوضاعها خلال الأسابيع المقبلة، وهناك نظام تنظيم ممارسة الأنشطة الحزبية الطلابية في مؤسسات التعليم العالي الذي أقرته الحكومة مؤخرا، وهذا يعتبر مؤشراً واضحاً على مدى الحراك الحزبي الموجود حالياً.
وأضاف أنه في ظل الحراك الحزبي الموجود على الساحة اليوم يبقى مدى تفاعل المواطنين معه، من خلال الإنخراط بالأحزاب، مبيناً أن الاختبار الحقيقي والأساسي للإصلاحات الحزبية والسياسية، سيكون في الانتخابات النيابية المقبلة.
وأشار المعايطة إلى ان المنصة الإلكترونية الوطنية للأحزاب السياسية التي تم إطلاقها يوم أمس جاءت في إطار تجسيد رؤية الدولة الأردنية في التحديث السياسي، من خلال جعل هذه المنصة نافذة متاحة للجميع و ترسيخا لمبدأ الشفافية، الذي يمكن الراغبين من الاطلاع على بيانات الأحزاب وقياداتها ونظامهم الأساسي وموازناتها.
وقال إن هذه المنصة لن تقوم بالترويج للأحزاب السياسية، وسيكون دور الهيئة رقابي على عمل ونشاطات الأحزاب فقط.
وقال خلال مداخلته على إذاعة “جيش إف إم” عبر برنامج هنا الأردن، إن الحراك الحزبي الموجود حاليا في الشارع متمثل في وجود 3 أحزاب سياسية قامت بتصويب أوضاعها وعقد مؤتمراتها وفي القانون، بالإضافة إلى وجود أحزاب سياسية مهمة ( من اليمين واليسار والمعارضة) تقدمت بطلبات تصويب أوضاعها خلال الأسابيع المقبلة، وهناك نظام تنظيم ممارسة الأنشطة الحزبية الطلابية في مؤسسات التعليم العالي الذي أقرته الحكومة مؤخرا، وهذا يعتبر مؤشراً واضحاً على مدى الحراك الحزبي الموجود حالياً.
وأضاف أنه في ظل الحراك الحزبي الموجود على الساحة اليوم يبقى مدى تفاعل المواطنين معه، من خلال الإنخراط بالأحزاب، مبيناً أن الاختبار الحقيقي والأساسي للإصلاحات الحزبية والسياسية، سيكون في الانتخابات النيابية المقبلة.
وأشار المعايطة إلى ان المنصة الإلكترونية الوطنية للأحزاب السياسية التي تم إطلاقها يوم أمس جاءت في إطار تجسيد رؤية الدولة الأردنية في التحديث السياسي، من خلال جعل هذه المنصة نافذة متاحة للجميع و ترسيخا لمبدأ الشفافية، الذي يمكن الراغبين من الاطلاع على بيانات الأحزاب وقياداتها ونظامهم الأساسي وموازناتها.
وقال إن هذه المنصة لن تقوم بالترويج للأحزاب السياسية، وسيكون دور الهيئة رقابي على عمل ونشاطات الأحزاب فقط.