بني مصطفى تبحث مع وزيرة الرفاه القبرصي التعاون المشترك
صوت الحق -
بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، اليوم الخميس، مع وزيرة الرفاه الاجتماعي القبرصي، انستاسيا انثوسي، التعاون المشترك في مجال الرعاية الاجتماعية، وسبل الاستفادة من الخبرات القبرصية في هذا المجال.
وقالت بني مصطفى إن الأردن لديه استراتيجية لـ 10 سنوات تركز على إيجاد حلول لدور الإيواء بهدف دمج ذوي الإعاقة في محيط أسرهم ومجتمعاتهم بشكل أكبر، مشددة على أن دور الإيواء التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية لديها جاهزية وتنظيم لتقديم سبل الرعاية كافة للمنتفعين.
وأشارت إلى تخصيص جزء من الموازنة العامة لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، منوهة إلى أهمية دور الإعلام والمناهج التربوية في نشر الوعي في مجال احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة والتعاون معهم، وضرورة إدماجهم في المجتمع.
وبينت بني مصطفى أن استراتيجية المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي تدعو إلى اتخاذ مبادرات في عدة مجالات، لاسيما دور الحصول على رعاية جيدة للأطفال في تعزيز المشاركة الاقتصادية، مشيرة إلى أن الوزارة تعمل مع الشركاء على زيادة دور الحضانات، لمساعدة النساء العاملات على إيجاد فرص عمل تساعدهم على مواجهة التحديات الاقتصادية.
من جانبها، قالت انثوسي إنه في قبرص يتم تقديم الحوافز للمؤسسات حتى تتمكن من إدماج ذوي الإعاقة بشكل أفضل في مجتمعاتهم، ولتتمكن من تقديم الرعاية النفسية والعلاجية لهذه الفئة.
وأكدت الوزيرة القبرصية أن هذه الفئة من المجتمع تحتاج إلى الرعاية والعناية، بحيث يقدم لهم الدعم للوصول إلى إدماجهم في مجتمعاتهم المحلية بشكل كامل، من خلال المسؤولية المشتركة للمؤسسات الحكومية وأفراد المجتمع أنفسهم.
وقالت بني مصطفى إن الأردن لديه استراتيجية لـ 10 سنوات تركز على إيجاد حلول لدور الإيواء بهدف دمج ذوي الإعاقة في محيط أسرهم ومجتمعاتهم بشكل أكبر، مشددة على أن دور الإيواء التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية لديها جاهزية وتنظيم لتقديم سبل الرعاية كافة للمنتفعين.
وأشارت إلى تخصيص جزء من الموازنة العامة لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، منوهة إلى أهمية دور الإعلام والمناهج التربوية في نشر الوعي في مجال احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة والتعاون معهم، وضرورة إدماجهم في المجتمع.
وبينت بني مصطفى أن استراتيجية المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي تدعو إلى اتخاذ مبادرات في عدة مجالات، لاسيما دور الحصول على رعاية جيدة للأطفال في تعزيز المشاركة الاقتصادية، مشيرة إلى أن الوزارة تعمل مع الشركاء على زيادة دور الحضانات، لمساعدة النساء العاملات على إيجاد فرص عمل تساعدهم على مواجهة التحديات الاقتصادية.
من جانبها، قالت انثوسي إنه في قبرص يتم تقديم الحوافز للمؤسسات حتى تتمكن من إدماج ذوي الإعاقة بشكل أفضل في مجتمعاتهم، ولتتمكن من تقديم الرعاية النفسية والعلاجية لهذه الفئة.
وأكدت الوزيرة القبرصية أن هذه الفئة من المجتمع تحتاج إلى الرعاية والعناية، بحيث يقدم لهم الدعم للوصول إلى إدماجهم في مجتمعاتهم المحلية بشكل كامل، من خلال المسؤولية المشتركة للمؤسسات الحكومية وأفراد المجتمع أنفسهم.
