نقابة الصحفيين تنعى وفاة الزميل الشريدة
صوت الحق -
نعى مجلس نقابة الصحفيين الأردنيين، ببالغ الحزن والأسى، اليوم الخميس، وفاة عضو مجلس النقابة الأسبق الزميل الصحفي والأكاديمي الدكتور محمد جهاد الشريدة، مستذكرا مناقب الفقيد طوال مسيرته الصحفية والنقابية الحافلة بالعطاء.
وتقدم مجلس النقابة من آل الفقيد وذويه والأسرة الصحفية بأصدق مشاعر المواساة داعين الله له الرحمة.
وقال نقيب الصحفيين الزميل راكان السعايدة، إن الفقيد من أوائل الأكاديميين في اليرموك وقامة صحفية قدمت الكثير للمهنة وتركت إرثا كبيرا من الأخلاق والمواقف والقيم والإنجازات الكبيرة على صعيد الصحافة والإعلام، وصاحب سجل حافل بالتميز و العطاء الإعلامي.
يشار إلى أن المرحوم الشريدة كان عضوا في مجلس نقابة الصحفيين في الفترة بين 1977- 1978، ومديرا للعلاقات العامة في جامعة اليرموك، وعضوا في اتحاد الصحفيين العرب ومنظمة الصحفيين العالمية والرابطة العربية الأميركية لأساتذة الاتصال، وله العديد من الخبرات العملية كمحاضر في مواقع متعددة بمجال الصحافة والإعلام والعلاقات العامة محليا ودوليا وله بحوث، منها تحديد العادات الاتصالية لسكان منطقة علان الأردن، وإدارة الحملات الانتخابية وكفاءة الصحافة الأردنية والوحدة العربية من وجهة نظر المثقفين العرب وكلية العلاقات العامة ودورها في حل الأزمات.
وتقدم مجلس النقابة من آل الفقيد وذويه والأسرة الصحفية بأصدق مشاعر المواساة داعين الله له الرحمة.
وقال نقيب الصحفيين الزميل راكان السعايدة، إن الفقيد من أوائل الأكاديميين في اليرموك وقامة صحفية قدمت الكثير للمهنة وتركت إرثا كبيرا من الأخلاق والمواقف والقيم والإنجازات الكبيرة على صعيد الصحافة والإعلام، وصاحب سجل حافل بالتميز و العطاء الإعلامي.
يشار إلى أن المرحوم الشريدة كان عضوا في مجلس نقابة الصحفيين في الفترة بين 1977- 1978، ومديرا للعلاقات العامة في جامعة اليرموك، وعضوا في اتحاد الصحفيين العرب ومنظمة الصحفيين العالمية والرابطة العربية الأميركية لأساتذة الاتصال، وله العديد من الخبرات العملية كمحاضر في مواقع متعددة بمجال الصحافة والإعلام والعلاقات العامة محليا ودوليا وله بحوث، منها تحديد العادات الاتصالية لسكان منطقة علان الأردن، وإدارة الحملات الانتخابية وكفاءة الصحافة الأردنية والوحدة العربية من وجهة نظر المثقفين العرب وكلية العلاقات العامة ودورها في حل الأزمات.