أكيد: 21 إشاعة انتشرت بين الأردنيين الشهر الماضي
صوت الحق -
سجَّل مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) 21 إشاعة، صدرت وانتشرت بين جمهور المتلقين خلال شهر كانون الأول/ ديسمبر من العام الماضي 2022، إذ وصلت إليهم عن طريق وسائل إعلام محلية، ومنصَّات نشر علنية؛ مثل مواقع التَّواصل الاجتماعي.
وقال المرصد في تقريره الشَّهري الذي أصدره اليوم الأحد، إنَّه طوّر منهجيّة كمية ونوعية لرصد الإشاعات وفق تعريف الإشاعة بأنّها: “المعلومات غير الصحيحة، المرتبطة بشأنٍ عامٍ أردني، أو بمصالحَ أردنيّة، والتي وصلت إلى أكثر من خمسة آلاف شخص تقريبًا، عبر وسائل الإعلام الرَّقميّ”.
وأضاف، أنَّه ومن خلال عملية الرَّصد خلال أيَّام شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، تبين أنَّ عدد الإشاعات بلغ 21 إشاعة، وهي منخفضة بمقدار 3 إشاعات، مقارنة بالإشاعات التي سُجِّلت خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، والتي بلغت 24 إشاعة.
وأشار إلى أنَّ إشاعات الشأن العام تصدّرت المشهد وحلّت بالمرتبة الأولى بواقع سبع إشاعات من أصل 21، بنسبة 33 بالمئة، ثم جاءت في المرتبة الثَّانية إشاعات القطاع الأمني بـ6 إشاعات، بنسبة 29 بالمئة، فيما جاءت في المرتبة الثَّالثة الإشاعات الاقتصادية التي سجلت 4 إشاعات بنسبة 19 بالمئة، تلتها إشاعات القطاع الصحي مسجلة 3 إشاعات بنسبة بلغت 14 بالمئة، ثم الإشاعات السياسية التي سجلت إشاعة واحدة بنسبة 5 بالمئة، ولم يسجل القطاع الاجتماعي أي إشاعة.
ولفت إلى أنّ حصّة المصادر الداخليّة، سواء كانت تواصلًا اجتماعيًا أو مواقع إخباريّة، قد بلغت 19 إشاعة من مجمل حجم الإشاعات لشهر كانون الأول، بنسبة بلغت 90 بالمئة، فيما سُجلت إشاعتان من مصادر خارجية بنسبة بلغت 10 بالمئة.
وأوضح، أنّ 16 إشاعة، وبنسبة 76 بالمئة، كان مصدرها وسائل التَّواصل الاجتماعيّ، فيما كان الإعلام التقليدي مصدرًا لخمس إشاعات وبنسبة بلغت 24 بالمئة.
وينشر مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) على موقعه الإلكتروني، تقارير تحقق من المعلومات المضلِّلة والخاطئة والتي تنتشر في وسائل الإعلام، رغبة منه في رفع الوعي بخطورة انتشار هذه المعلومات غير الصَّحيحة وبتأثيرها السلبي على المجتمع. (بترا)
وقال المرصد في تقريره الشَّهري الذي أصدره اليوم الأحد، إنَّه طوّر منهجيّة كمية ونوعية لرصد الإشاعات وفق تعريف الإشاعة بأنّها: “المعلومات غير الصحيحة، المرتبطة بشأنٍ عامٍ أردني، أو بمصالحَ أردنيّة، والتي وصلت إلى أكثر من خمسة آلاف شخص تقريبًا، عبر وسائل الإعلام الرَّقميّ”.
وأضاف، أنَّه ومن خلال عملية الرَّصد خلال أيَّام شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، تبين أنَّ عدد الإشاعات بلغ 21 إشاعة، وهي منخفضة بمقدار 3 إشاعات، مقارنة بالإشاعات التي سُجِّلت خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، والتي بلغت 24 إشاعة.
وأشار إلى أنَّ إشاعات الشأن العام تصدّرت المشهد وحلّت بالمرتبة الأولى بواقع سبع إشاعات من أصل 21، بنسبة 33 بالمئة، ثم جاءت في المرتبة الثَّانية إشاعات القطاع الأمني بـ6 إشاعات، بنسبة 29 بالمئة، فيما جاءت في المرتبة الثَّالثة الإشاعات الاقتصادية التي سجلت 4 إشاعات بنسبة 19 بالمئة، تلتها إشاعات القطاع الصحي مسجلة 3 إشاعات بنسبة بلغت 14 بالمئة، ثم الإشاعات السياسية التي سجلت إشاعة واحدة بنسبة 5 بالمئة، ولم يسجل القطاع الاجتماعي أي إشاعة.
ولفت إلى أنّ حصّة المصادر الداخليّة، سواء كانت تواصلًا اجتماعيًا أو مواقع إخباريّة، قد بلغت 19 إشاعة من مجمل حجم الإشاعات لشهر كانون الأول، بنسبة بلغت 90 بالمئة، فيما سُجلت إشاعتان من مصادر خارجية بنسبة بلغت 10 بالمئة.
وأوضح، أنّ 16 إشاعة، وبنسبة 76 بالمئة، كان مصدرها وسائل التَّواصل الاجتماعيّ، فيما كان الإعلام التقليدي مصدرًا لخمس إشاعات وبنسبة بلغت 24 بالمئة.
وينشر مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) على موقعه الإلكتروني، تقارير تحقق من المعلومات المضلِّلة والخاطئة والتي تنتشر في وسائل الإعلام، رغبة منه في رفع الوعي بخطورة انتشار هذه المعلومات غير الصَّحيحة وبتأثيرها السلبي على المجتمع. (بترا)