رئيس الديوان الملكي يؤكد ضرورة تسارع وتيرة الإنجاز بمشروع تأهيل تلال الفوسفات
صوت الحق -
أكّد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، السبت، ضرورة تعاون الجميع وتسارع وتيرة الإنجاز بمشروع تأهيل تلال الفوسفات في لواء الرصيفة في محافظة الزرقاء لتطوير المنطقة والنهوض بها لتكون ترفيهية وتنموية استثمارية تزخر بالحدائق الصديقة للبيئة والملاعب والأماكن الترفيهية وتخدم أبناء لواء الرصيفة في محافظة الزرقاء والعاصمة.
وقال العيسوي، وهو رئيس لجنة مبادرات جلالة الملك أيضا، خلال اجتماع عقد، في الديوان الملكي الهاشمي، بحضور نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة المحلية، رئيس لجنة متابعة تنفيذ المشروع، توفيق كريشان، ووزير الأشغال العامة والإسكان وزير النقل ماهر أبو السمن، ووزير الزراعة خالد الحنيفات، وأمين عمّان يوسف الشواربة، وأعضاء اللجنة، إن المشروع الذي أطلق بمبادرة ملكية، يحظى باهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني.
وأضاف أن المشروع سيسهم بالحفاظ على البيئة وحمايتها من التلوث، وكذلك النهوض بواقع المجتمعات المحلية وتنميتها، وتوفير البيئة الصحية والترفيهية الملائمة للأهالي في إطار منظومة متكاملة تُراعي ضمانِ الاستدامة.
وكان جلالة الملك، أشار خلال زيارته للواء الرصيفة إلى الصعوبات التي يواجهها سكان اللواء جراء التلوث البيئي، حيث أوعز جلالته بضرورة الإسراع في معالجة المشكلات البيئية، خصوصا مشكلة تلال الفوسفات، وأهمية تحسين الأوضاع الخدمية والبنية التحتية في المنطقة.
وأشار العيسوي إلى أن اهتمام جلالة الملك، قائد مسيرة البناء والإنجاز، بحماية البيئة والحفاظ عليها وضمان استدامتها يجري ترجمته من خلال تنفيذ مبادرات ملكية متعددة وخطط تطويرية هدفها الأساسي تطوير القطاع البيئي.
وجاء عقد الاجتماع في إطار المتابعة المستمرة والحثيثة لهذا المشروع والوقوف على الدور الذي قامت به كل جهة، خلال الفترة الماضية وكذلك خططها المستقبلية على أرض الواقع وضمان نجاح واستدامة المشروع.
وقال العيسوي، وهو رئيس لجنة مبادرات جلالة الملك أيضا، خلال اجتماع عقد، في الديوان الملكي الهاشمي، بحضور نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة المحلية، رئيس لجنة متابعة تنفيذ المشروع، توفيق كريشان، ووزير الأشغال العامة والإسكان وزير النقل ماهر أبو السمن، ووزير الزراعة خالد الحنيفات، وأمين عمّان يوسف الشواربة، وأعضاء اللجنة، إن المشروع الذي أطلق بمبادرة ملكية، يحظى باهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني.
وأضاف أن المشروع سيسهم بالحفاظ على البيئة وحمايتها من التلوث، وكذلك النهوض بواقع المجتمعات المحلية وتنميتها، وتوفير البيئة الصحية والترفيهية الملائمة للأهالي في إطار منظومة متكاملة تُراعي ضمانِ الاستدامة.
وكان جلالة الملك، أشار خلال زيارته للواء الرصيفة إلى الصعوبات التي يواجهها سكان اللواء جراء التلوث البيئي، حيث أوعز جلالته بضرورة الإسراع في معالجة المشكلات البيئية، خصوصا مشكلة تلال الفوسفات، وأهمية تحسين الأوضاع الخدمية والبنية التحتية في المنطقة.
وأشار العيسوي إلى أن اهتمام جلالة الملك، قائد مسيرة البناء والإنجاز، بحماية البيئة والحفاظ عليها وضمان استدامتها يجري ترجمته من خلال تنفيذ مبادرات ملكية متعددة وخطط تطويرية هدفها الأساسي تطوير القطاع البيئي.
وجاء عقد الاجتماع في إطار المتابعة المستمرة والحثيثة لهذا المشروع والوقوف على الدور الذي قامت به كل جهة، خلال الفترة الماضية وكذلك خططها المستقبلية على أرض الواقع وضمان نجاح واستدامة المشروع.